" الشامة التي وقعت من محبرة الله على عنقك...علّمتني الشعر"
هاني نديم
أعيش على هامش الحياة
..
لا زلت أرفع أنقاض روحي لعلي اعيد ترميمها
..
اعترف
خايفه
لااستطيع ان اكتب قصص الحزن حتى وان فعلت سافسدها الان
اذن انتظر احد افراد الاسرة الكريمة ليغثني بكلمة ويعقج المزاج واكتبهن..السالفة بحاجة لدك ونوح خما واني مكشرة..هم ماترهمD:
َ
اعترف
الوصول الى مشهد 230 يعد انجاز
اذ انا في صراع دائري ما زلت اخبئ الكثير من الاسرار تعرض في المشاهد التالية ...
لا أعرف ماذا يحدث ، ولكنه يحدث ، وأهون على نفسي في كل مرّة ، وأقول : لا بأس ، أنا أكبر ، ولأنني أكبر يحدث هذا ، ولكنني أكبر بعد أن أكبر ، وأكبر أيضًا بعد أن كبرت على ما كبرت ، وأيضًا أكبر ، تبًا ، ما هذا !
في هذا العالم لا وجود للنهايات الجميلة إلّا في الأفلام فقط لإنها من خيال المؤلف.