ما بايدينا خلقنا تعساء !
ما بايدينا خلقنا تعساء !
الغاثك غيري ،لَچن ودي اعتذرلك ..
زين كريم
تعال بحلم واحسبها الك جية واگولن جيت ..
ثلاثه بس من اكلمهم لازم بالمحادثة يخلوني باحد ردودهم اصفن وماعرف اجاوب وهم كل من:مشتاق,هاني,رامي
لسان..لسان
كسرت االريموت كنترول
وكأنما هالتلفزيون ممكتوب عليه يندار بريموت.. هذا الريموت الخامس.. يروح ضحيه.. شرانيه
للتلاوات المقيتة ... للانتماءات المثقلة بالحبو ... بالنزق الاول قبل الصيد ... قبل القنوت غير المستوفي شرائطه اللعينة ... قبل ان ادوّن في قائمة الهوامش الطويلة ...
انتمي لمساحة الصفر الملوّن بالطقوس ... بالنفوس المباركة ... والتواشيح القديمة من بقاياي ... حين اراودها .. اغازلها امام المارة من الفقراء .. الفقراء الذين ما وجدوا غيري ليتآكلوا ... ذرية بعضها من بعض ... كآخر لوح منقوش للتفاصيل الاخيرة من الليل ...
بقاياي المنبوذة خلف وجه عقيم ... وجه لا اتذكر انني اقتنيته قرابة عمر ... فرحت اصلي لاجله ... وهو في طور الولوج .
و ما كنت اعلم ان الذي جرى س يجعل هكذا حالي ك فراغ وفراغ .. او ربما حياة
لك حق التنديد بي كعاشق سارق
كان وداع ساخنا غزاه دموع وشوق احببت ان ابكي ثم صحوت على نية ان الدمع محرم
..
لا أؤمن بالنسيان ..