لمّا ايدينا تلتقي
تمّي ع تمّا شو بقي
غير انّو الدّنيا تبطّء
حركتها والدّوران
كلّ الطّبيعة بتنحني
لما بجسما تحني
قصص بعيونا تشدّني
تختزل عمري اللّي كان
كان كان ياما كان
قصص منسيّة من زمان
علقت بشالا يلّي كان
شاهد ع حب متلو ما كان
في سر بجسما وريحتا
ياما غنّى عنّو الشّتا
تفاصيل كتيرة لاحتا
عرقت متل جسما الشّتا
شتا شتا شتا
لو أرجع لحظة أعبطا
جمّد هالدّنيا ثبّتا
مش فارق بعدا شو بصير
شتا شتا شتا
ما شتقتش متلي لريحتا
دخلك رجّعها متى
متى خلص سطري الأخير