لأنَّ العُمرَ مختصرٌ ..
وماذا سوفَ تجني أيُّها المسكينُ من أشياءَ مختصرة ؟!
لأنَّ العُمرَ مختصرٌ ..
وماذا سوفَ تجني أيُّها المسكينُ من أشياءَ مختصرة ؟!
جوعانة
اللهم صل على محمد وال محمد
إذا شئت كانَ النجمُ عندك شَاهِدي ..
بلوعةِ مُشتاق ومُقلة سَاهدِ ..
سَليني عن الليل التَّمامِ قطعته ..
بزفرةِ مُشتاق وأنفاس واجدِ ..
أرى كلّ معشوقينِ، غيري وغيرَها ..
يَلَذّانِ في الدّنْيا ويَغتبطانِ ..
وأمشي، وتمشي في البلاد كأنّنا ..
أسِيران، للأعداءِ، مُرتَهَنانِ!..
ونعبرُ في الطريق
مكبّلين
كأنّنا أسرى
يدي، لم أدر، أم يدك
احتست وجعاً
من الأخرى؟
وشيء في شراييني
يناديني
لأشرب من يدك
ترمّد الذكرى !
ببالي سؤال ....
الماشي عند المهتمين او المختصين بالامور الدينية ان ليلة القدر مثلا تسبق نهارها .. وهكذا الامر لكل النهارات في السنة
يعني اليوم الشرعي يبدأ من الغروب .. وهذا المتعارف عليه من مراقبة الهلال في شهر رمضان مثلاً
فتكون اول ليلة من شهر رمضان ثم اول نهار يبدي من الفجر حتى الغروب القادم وهو توقيت عبادة الصوم
زين
اذا كان ليل اليوم الشرعي يسبق نهاره .. كيف ممكن نفهم قوله تعالى .. ( والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم .. لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون.)
لا جوع ولا عطش
بس تعب والمعده هلكانة
تأمل في الوجود بعينِ فِكرٍ .. ترى الدنيا الدنية كالخيال ِ
ومن فيها جميعاً سوف يفنى .. ويبقى وجه ربك ذو الجلال
اللهم انا نسئلك حسن الخاتمة