هنا

[محبوبة♥العرب]

السلام عليكم ..
الموضوع جدا راقي عاشت ايدك على الطرح
المهم...
انا خبرتي بالحياة قليله جدا ..
بس من تجربتي القصيرة هو انا مااختاريت مرجعي بنفسي
بس وعيت على الدنيا واهلي مقلدين المرجع الفلاني
فأنا تلقائيا قلدتهم بدون ماعرف هذا المرجع شنو او عرفته شنو ...ولا عمري قريتله فد كتاب او اي شي بس بالنسبة الي انا كشخص بالغ الان اشوف انا شنو تشوفه انت صح هو الشي فعلا صح مثلا انت شفت الهلال بس المرجع مالتك كال ماكو الهلال انت بهاي الحاله شنو تسوي تتبع اعيونك الي شافت الهلال لو المرجع الي كال ماكو هلال .. فأذا بهاي الحاله انت ماتحتاج مرجع ... اصلا احد المراجع كال انو اكو اشياء ماتحتاج تقلد بيه مرجع معين .. موضروري بس اكو اشياء نحتاج انو نسأل بيه شخص يعرف اكثر من عدنا ..... ولهسه انا بعدني مامقررة ... انو احتاج اقلد لو لا ..

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا .....

جيد ... والكثير من الايات الدالة
اهلا بك

مرجعي كتاب الله وسنة نبي محمد صلى الله عليه وسلم فقط
أما أن أربط عبادتي وتعاملاتي بفكر غيري فأقلده فهذه اعتبرها عبودية فكر
أخذ من تفاسيرهم واجتهادتهم وارائهم ما يوافق كتاب الله وسنة نبيه وما لا يوافق أرمي به عرض الحائط

سيدتي انا قلت ان كثير من المعاملات لا يعرفها الانسان .. وكلنا نعرف الحديث الشريف
"من افتى بغير علم اكبه الله على منخريه يوم القيامة" اذ نستنتج بان التقليد واجب لان الرسول اوجب للفتوى العلم بهذا يمكن تطبيق الحديث النبوي وهو "علماء امتي ك انبياء بني اسرائيل "
اذن الان من هم العلماء ولماذا يوجب الرسول اتباعهم ... ببساطة هم اعلم بادراك المخاطر والحرص والتوجيه .. وهذا امر متفق عليه بكل الطوائف .. حتى المسيحية الكنيسة لها مرجع يقودها

ماقلد اني والحمد لله والشكر ،،

هذا امر يرجع لك .. لكن تاكد بانه واجب شرعا
اقرا ما كتبته فوقك مباشرتا للاخت سارا
اهلا بك

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

السلام عليكم اخي الكريم رماد
موضوع مهم للغاية و ان اردت الاجابة على كل هذه التساؤلات ، رجاءً لا تتملل من قراءة ردي ، سـ احاول الاختصار قدر الامكان


اعتقد هُناك بعض الاخوة (للاسف لم اقرا الردود) اجابك بنصوص قرآنية و احاديث صحيحة السند و هُنا نقول (يا مكثرها) لذلك سيكون جوابي دون نصوص و احاديث ، اولاً فكرة التقليد هي ليس ان تُصبح عبداً و تسلب منكَ حرية التفكر و اتخاذ القرار ، التقليد هو مشابه جداً لحالة بسيطة ، عندما تمرض تذهب لـ الطبيب حتى تستشيرة ، لا تستطيع تشخيص المرض ذاتياً (الا اذا كان لديكَ علم بهذا الاختصاص) ، و هذا الامر ينطبق على المُجتهد فهو يصل الى مرحلة يستطيع ان يتخلى عن التقليد و يعمل بـ الاحوط وجوباً او حسب تشريعاتة الشخصية ، لهذا لنتفق اولاً ان التقليد لا ضرر بهِ و انما وجد ليساعد المُكلف اذا لم يكن يعرف ضوابط دينة

نأتي للنقطة الثانية ، لماذا نُقلد (دليل عقلي) ، انت كـمُسلم هل تعتقد ان الرسول محمد (ص) يجب الاقتداء بهِ ! ، بالتأكيد ستقول نعم والا لماذا تعتنق دينة ! ، هذا الجواب يأخذنا لأستنتاج آخر ، حسب رأي اهل السُنة و الجماعة يقولون لا عصمة لشخص بعد الرسول لذلك مرجعنا هو القران و الاحاديث النبوية ، بينما الطائفة الشيعية (الاثنى عشرية) تعتقد بعصمة اصحاب الكساء و الائمة الاثنى عشر ، و لأن الاسلام ينص على ان لا يوجد زمن دون امام ، لهذا يقولون هُناك المهدي امام الزمان (و هذه النقطة يتفق بها السنة والشيعة) ، طيب في حال غياب امام الزمان ماذا تفعل ؟ تذهب لمن يتصدى لتمثيلة ، و هُنا جاء الدور الحقيقي للمرجعية

النقطة الثالثة ، كيف اُقلد و منْ اُقلد و هل انفذ اوامرة بطاعة عمياء ! ، التقليد يكون على المكلف اولاً و منْ تُقلد هذا يجب ان يأتي بعد بحث بمعنى اقرأ الرسائل العملية (التي تحتوي على مجموع الفتاوي) لكل المراجع و بعدها قرر منْ تتبع و ان لم تعرف التمييز بينهم تستطيع ان تسأل اهل العلم (مثل طالب حوزة درس لدى اكثر من مرجع) و في هذه الحالة سيدلوك على الاعلم بوجهة نظرهم ، و ان كنت تعتقد جوابهم سيكون مبني على العاطفة اسمح لي ان اقول لكَ مُخطئ ، معلومة بسيطة ، كل مرجع يتصدى للمرجعية يعتقد بنفسة هو الاعلم و الا لو كان معتقد هُناك من (الاحياء) اعلم منهُ لما تصدى ، و تعقيباً على (هل انفذ بطاعة عمياء) ، بالتاكيد لا فـ جميع المراجع يبيحون لكَ عند الشك الرجوع بالمسألة لمرجعاً آخر ، و هكذا اكون قد اكتفيت من الشرح و اتمنى اني قد اوصلت الفكرة


في النهاية دعنا نطلق على المرجع كلمة طبيبكَ الخاص ، حتى نُبسط الامر على منْ يرى بالتقليد عبودية

قرأت ردك كله ... جميل بكل ما ذكرت
باستدلال العقلي قبل المصادر واحب ان اضيف
نعم كما ذكرت سابقا ... الاستشارة بالمعاملات لا يمكن تصورها ذاتيا اليوم انا اغتسلت وخرجت بعد الغسل قطرات اشبه بالمنى لكنها ليست مني فهل اغتسل كما اغتسل للجنابة !
للاسف يعتقد الكل بان السعي خلف هواه هو اعطاء دور للعقل ... اقول له لو قرأت الف كتاب لن تستطيع ان تكون عالم ما لم تطبقه واقعا ... ان العالم المرجع يصل بالعلم الى مرحلة الاستنباط بحيث يبين ما اختلف فيه اثنان او يوضح ما لم تصل اليه بعقلك
الاجتهاد اعلى مراتب العلم .. هو بروفيسور

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا .....

مرجعي كتاب الله وسنة نبي محمد صلى الله عليه وسلم فقط
أما أن أربط عبادتي وتعاملاتي بفكر غيري فأقلده فهذه اعتبرها عبودية فكر
أخذ من تفاسيرهم واجتهادتهم وارائهم ما يوافق كتاب الله وسنة نبيه وما لا يوافق أرمي به عرض الحائط

ماقلد اني والحمد لله والشكر ،،

السلام عليكم ..
الموضوع جدا راقي عاشت ايدك على الطرح
المهم...
انا خبرتي بالحياة قليله جدا ..
بس من تجربتي القصيرة هو انا مااختاريت مرجعي بنفسي
بس وعيت على الدنيا واهلي مقلدين المرجع الفلاني
فأنا تلقائيا قلدتهم بدون ماعرف هذا المرجع شنو او عرفته شنو ...ولا عمري قريتله فد كتاب او اي شي بس بالنسبة الي انا كشخص بالغ الان اشوف انا شنو تشوفه انت صح هو الشي فعلا صح مثلا انت شفت الهلال بس المرجع مالتك كال ماكو الهلال انت بهاي الحاله شنو تسوي تتبع اعيونك الي شافت الهلال لو المرجع الي كال ماكو هلال .. فأذا بهاي الحاله انت ماتحتاج مرجع ... اصلا احد المراجع كال انو اكو اشياء ماتحتاج تقلد بيه مرجع معين .. موضروري بس اكو اشياء نحتاج انو نسأل بيه شخص يعرف اكثر من عدنا ..... ولهسه انا بعدني مامقررة ... انو احتاج اقلد لو لا ..

نعم انه تقليد الارث ...
هنا يقع على عاتقك البحث والقراءة
من خلال الاطلاع على الرسائل والكتب لمعرفة الاعلم ... اضافة الى ان التقليد واجب شرعا وعقلا

[رامي الاصيل]

ربما نأخذ الدين بالعقل و نترك النقل لنستوفي شروط احترام عقل الانسان بالرغم ان العقل هو من اختار
النقل ليكون الطريق الصحيح للعبادة مثل عدد ركعات الصلاة و شروط الطهارة و الصيام وو الخ .. وبذلك لا مجال
لتدخل العقل بالشريعة كونه سيخطئ ( الرغبة والمزاج ) عاجلاً ام اجلا والتقليد هو موروث بالنقل من السنة النبوية بدليل
تقليد الأولين و رجوعهم الى الرسول الكريم لتحديد وتحكيم المسار القويم و ضبط الاحكام عند الاختلاف
و كذلك بعد استشهاد الرسول ( او الوفاة ) كان الصحابة والمسلمين يلوذون بعلم و اجتهاد الامام علي ابن ابي طالب
عليه السلام عند اشتداد الاحكام بالصعب و الصمت بدليل ( لولا علي لهلك عمر ) و الهلاك هنا هو القرار او
الحكم الشرعي الخاطئ وهذا متفق عليه بأستخراج الاحكام الشرعية من الأدلة وهذا ما يعمل عليه المرجع الديني الأن
بأستخراج الدليل من المنقول حصراً
اما الطارئ بمن لا يحكم التقليد بدينه و من يجاهد ليجتهد لنفسه فهؤلاء هم المتمردون على الاحكام والأدلة بتأثرهم
بأرتباك العلم المطور او المتأثرون بالسياسة المتأسلمة و هم ايضاً من يقدمون العقل على النقل من جراء الشك بالموروث
من السنة الشريفة و اذا ساءت احوالهم الفكرية و عجزها عن تحديد الحكم الشرعي بأمورهم تجدهم يتخبطون
في المراجع و يأخذون الاقرب الى غايتهم وان كان المرجع خاطئ او ضعيف بالنص .. هكذا كان ويكون التقليد والمرجع
والله اعلم .. باقي الاسئلة اجاز الاخوة الاعضاء تصنيفها و الاجابة دون الحاجة للاقتباس مع الشكر

[سـنـہـيـوٰ୭ڕهہ]

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

السلام علييكم ور رحمة الله وبركاته
النبي صل الله عليه واله اثناء دعوته امن به اهل المدن والقرى والقريبة والبعيدة ومن هؤلاء الذين امنوا لم يروا النبي في حياتهم ابدا فكان تعلمهم للعبادات والمعاملات عن طريق احد الصحابة الذين كان يرسله النبي الى تلك المدن والقرى ليقيم عندهم ويعلمهم العبادات والمعاملات وكان كلما نزل شيء من القران ارسله النبي اليهم وتبليغ سورة براءة لاهل اليمن شاهدة على ذالك وبها قصة ترويها كتب التاريخ والشرع
ًاهل المدن الذين اخذوا دينهم من ذالك الصحابي الذي ارسله النبي وقام عندهم كان بالنسبة اليهم مرجع ديني وهم مقلدين له وهو اي الصحابي مقلد للنبي صلوات ربي عليه واله اذا التقليد واجب شرعي وعقلي اذا اردنا ان نرييييح انفسنا نعتبره سنة عن النبي وهو كذالك

شكرا للتوضيح ... كلام سليم

[رمـْـْْـْــــــــآڊ]

ربما نأخذ الدين بالعقل و نترك النقل لنستوفي شروط احترام عقل الانسان بالرغم ان العقل هو من اختار
النقل ليكون الطريق الصحيح للعبادة مثل عدد ركعات الصلاة و شروط الطهارة و الصيام وو الخ .. وبذلك لا مجال
لتدخل العقل بالشريعة كونه سيخطئ ( الرغبة والمزاج ) عاجلاً ام اجلا والتقليد هو موروث بالنقل من السنة النبوية بدليل
تقليد الأولين و رجوعهم الى الرسول الكريم لتحديد وتحكيم المسار القويم و ضبط الاحكام عند الاختلاف
و كذلك بعد استشهاد الرسول ( او الوفاة ) كان الصحابة والمسلمين يلوذون بعلم و اجتهاد الامام علي ابن ابي طالب
عليه السلام عند اشتداد الاحكام بالصعب و الصمت بدليل ( لولا علي لهلك عمر ) و الهلاك هنا هو القرار او
الحكم الشرعي الخاطئ وهذا متفق عليه بأستخراج الاحكام الشرعية من الأدلة وهذا ما يعمل عليه المرجع الديني الأن
بأستخراج الدليل من المنقول حصراً
اما الطارئ بمن لا يحكم التقليد بدينه و من يجاهد ليجتهد لنفسه فهؤلاء هم المتمردون على الاحكام والأدلة بتأثرهم
بأرتباك العلم المطور او المتأثرون بالسياسة المتأسلمة و هم ايضاً من يقدمون العقل على النقل من جراء الشك بالموروث
من السنة الشريفة و اذا ساءت احوالهم الفكرية و عجزها عن تحديد الحكم الشرعي بأمورهم تجدهم يتخبطون
في المراجع و يأخذون الاقرب الى غايتهم وان كان المرجع خاطئ او ضعيف بالنص .. هكذا كان ويكون التقليد والمرجع
والله اعلم .. باقي الاسئلة اجاز الاخوة الاعضاء تصنيفها و الاجابة دون الحاجة للاقتباس مع الشكر

اجدت ... انما هو هوى النفس وتمني الرغبة
والاصرار على اتخاذ القرار منفردا .. حتى لو كان خاطئ فهو يعتقد بان يسير نحو الطريق الصحيح كونه حكم عقله ... للاسف

[د. حسن سعيد]

مرحباً: العقل يقول لا بد من اتباع شخص خبير مختص في مجال معين كالمحامي في القانون والطبيب في الأمراض والصيدلي في الأدوية وهكذا، عليه يجب التقليد انطلاقاً من المبنى السابق فالمرجع خبير مختص في مجال الأحكام الفقهية والعقائدية واتباع مرجع عالم يجنبنا الوقوع في أخطاء ومطبات شرعية كما يجنبنا اتباع المختصين في المجالات الأخرى من الوقوع في مطبات متعلقة بها، بقيت نقطة مهمة يجب تقليد مرجع يتمتع بالعلم بل ويكون الأعلم وبالطبع هناك معايير في معرفة الأعلم يصعب شرحها لأني شخصياً أعترف لست ملماً بجميعها ولم أحط بها علماً فلا يتسنى لي شرحها.

[الياسمين]

طيب اليوم من أعطاك صلاحية الصيام في شهر رمضان ؟
رأيتي الهلال بنفسك ؟
والفتاوى من العلماء التي تظهر كل يوم هل تطبقينها أم لا ؟

الله هو من امرني بالصيام والرسول صلى الله عليه وسلم هو من دلني على وقت الصيام وهو عند رؤية الهلال
أما الهيئة العلمية التي اعلنت رؤية الهلال فهم موظفين في الدولة وضعتهم الدولة لاستقبال شهادة من رأي الهلال وتوثيقها والتحري من صدقها
و فتاوي العلماء انا فيها بالخيار يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (استفت قلبك وإن أفتاك الناس وأفتوك) . ما وافق القران والسنة والعقل والمنطق اخذت به وان لم يوافق تركته