الخدوش عل جسدي تتكاثر ولا زلت لا تهتم
الخدوش عل جسدي تتكاثر ولا زلت لا تهتم
من أنت محامي ومكيف
وتكسب قضية وره شوي
يغمضون عينك وتلكَي نفسك وره السدة
واقعة حقيقية
1989
بكامل رغبتي لا أريد أن أعني لأحد شيء،
إني أريد السلام،
السلام الداخلي الذي يكون دون مدد من أحد،
بل من الله يُسكب في قلبي.
عامل في مصنع احمر الشفاه سنة 1952م عمله الوحيد هو أن يخضع للقبلات بشكل يومي لاختبار ثبات المنتج للمصنع!
لوهيج شغل لولا
..
عمى أشكال ..
يارب
وتاليتهه وياك
انتضار بفارغ الصمغ .
هههه
أفق واسع .. ونظرة ضيقة ..
زين والفاينل يمتى اقراه مو راح يخلص