لننقذ نفسنا اولا ..
لا يسعنا عمل شيء سوى الاعتراف باحقيتهم و الدعوة لهم
تسجيل متابعه
أنه يناديني وأنا أصم أذناي عن سماع ندائه أنه يناديني في كل لحظة، أنه يناديني في كل آن كما تنادي الأم الحنون ولدها العزيز. إلهي يناديني في كل آن في كل لحظة يا عبادي يا عبادي أنتم عبادي أنتم أحبائي أنتم أعزائي أدعوكم إليّ تعالوا {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ} تعالوا إليّ خزائن رحمتي فعي مفتوحة لكم أبواب رحمتي مفتوحة أمامكم﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾ ينادينا ويدعونا إليه.
ولذلك ذكر أهل المعرفة أنه إذا عبر بضمير المتكلم فأنه يشير إلى الشفقه والحنان لم يقل.يا عباد الله لم يقل أيها الناس قال: ﴿يَا عِبَادِيَ﴾هذه الإضافة إضافة العباد إلى ضميره إضافة العباد إليه أشعار بالحنان باللطف بالرحمة، ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾..
”وَأَنْتَ دَلَلْتَنِي عَلَيْكَ ودَعَوْتَنِي إِلَيْكَ“ ما أشد شقائي وما أكثر بعدي عنك تدعوني وتناديني وأنا أصم سمعي عن ندائك إذا جلست وسمعت موعظة لا أبالي لا أحب أن أسمع ندائك، إذا مررت على جنازة تذكرني بك أحاول أن أقفل أذناي وبصري وأذهب إلى مكان بعيد إذا سمعت جلست دعاء أو جلست بكاء أو جلست استغفار بعدت عنها وذهبت إلى مجالس الدنيا مجالس الترفيه أنا أبتعد عنك كأنني لا أريد أن أشغل وقتي بك وبذكرك ولكنك مع ذالك تناديني وتدعوني.
شيئان يدمران البشر
الإنشغال بالماضي والإنشغال بالآخرين
فمن طرق باب الماضي أضاع المستقبل
ومن راقب الآخرين أضاع نصف راحته .
النعاس ميجي ألا وكت ادرس
مضل شي كولها كم يوم وأخلص
مهند السوداني
تاج راس وخط احمر وحامي عرض
لازم اتابع ردودي
السحگات كارثة
زعطوطتي