متابعة
شكرا للموضوع
متابعة
شكرا للموضوع
نسيت اللإداريين ، الذين لا يعلمون ماذا يختارون ، عالقين بين ترسبات الدين في نفوسهم وبين صوت العقل..
عموماً لا احب الإنتماء لإحد ، الإنتماء هو انعزال في ركن منعزل من الوجود...
الإفضل إن نكون تحت مسمى " الإنسانية وفقط" .. مجتمع مدني أقصد.. يتخلص من هذهِ المُسميات ..
نوعاً ما صائب
اذا اتكلوا عليه وانكروا الاديان فهم لا دينيين .. واذا اتكلوا عليه وقالو اننا مسلمين نؤمن بالله وكتبة فهذا يجعلهم ضمن الصنف الثالث او الرابع. .. شكرا على اضافتك .. بالتأكيد مهما كانت عقيدة المرء، فهذا لا يعني بالضرورة ان يكون صالحا او لا، فالصلاح هو بالتأكيد سمة من سينجح في عيش هذه الحياة بالطريقة الصحيحة.
.. هؤلاء ما مختارين عقيدة (اتصور يسموهم لا ادريين) .. لذلك كلنالهم اختاروا .. شكرا على نقل المزيد من حقائق الناس
شكرا عل معلومات .. و لعلمك اني اتبع هذا الصنف (اللي يسميهم كمال الحيدري الحداثويين) ، ولو عندي ارائي الخاصة، ضمن مساحة الحرية اللي اعطيتها لنفسي .. تحياتي
اكو فلم اسمه Divergent يفيدج بهذا الخصوص شوفيه ورجعيلي خبر
ما دام تكول هيج، يعني عل اكثر من الصنف الثالث او الرابع .. نورت
اهلا بيج
ما نسيتهم .. بس الـ (لا ادريين) اللي ما مختارين عقيدة لذلك كلنالهم اختاروا
الانسانية هي مبدأ فطري عند الانسان، بينما العقيدة تكتسبها و تقتنع بيها
العقيدة تحدد علاقتك بخالقك ، بينما الانسانية تحدد علاقتك بغيرك.
اصحاب العقائد (ايا كانت) ممكن يكونون انسانيين .. و ممكن يكونون متعصبين او اشرار
اذا جمعتنا الانسانية .. راح نعيش بسلام على اختلاف عقائدنا وادياننا .. بس اذا جمعتنا العقيدة هذا اللي نسميه (الطائفية) بالضبط، ما عدا اذا اجتمع كل البشر على عقيدة وحدة و هذا مستحيل.
نورتي
شكرا عل موافقة
اتضحت الصورة الان... يعني هؤلاء يحق لهم أن يدعي كل منهم انهم أصحاب الصورة الصحيحة للإسلام، الباقي يكفي انهم ضمن الزمرة ولا ضجة يمكن أن تحدثنا أصواتهم... هل تبدو أن السياسة من لها الحكم على الدين؟!!
بالنسبة لحياة البسطاء، كمنهج حياة، اعرف ان الله لا يريده لنا، فقد خلقنا لنكون خليفته على الأرض و ليس علينا أن نطلق الدنيا و نعيش على الهامش فيها، يتحتم علينا أن نبحر في فلك السماء كما نبحر في البحار.. نطور، نكسب، ننجح، نخترع.... الخ..
وهؤلاء البسطاء من جهة أخرى منهم من يقطع الماء على حقل جاره و هناك من يمنع جاره حق الارتفاق، اعرف تجاوزت العقيدة إلى الفقه..
ولكن ما أردت أن أقوله أن الجوهر هو ما علينا أن نحتفظ به داخلنا... الله خلقنا لنعبده قال تعالى "وما خلقت الجن و الإنس الا ليعبدون"
و أركان الإيمان التي درسناها في أول سنة بالمدرسه بذلك الوضوح... الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الاخر و بالقدر خيره و شره من الله...
وإن سألت عن العبادة تلك التي أمرنا الله بها على أي مذهب... سأقول لك هي التي تكون خالية من الكبر محفوفة بالتواضع،
مرات تصلي و تشعر فقط انك أديت حركات، فلا تطمع بعدها انه سيجيب دعائك فلهذا تسعى بالأسباب بكل طاقتك، ومرات ترفع عينيك للسماء فقط و تدعو بإخلاص و تواضع و يقين فاشعر يقينا أن كل شيء سيكون بخير 'أن الله لن يتخلى عنك...
وهذا يحدث يقينا مع كل الأصناف التي ذكرتها
هل ستحتاج إلى كم كبير من الفلسفة و التحليل و الأقوال؟!
هناك حديث نبوي لا يحضرني الان... قد ابحث عنه و أعود
تحياتي لك
حديث طلحة بن عُبَيدالله قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - من أهل نجد، ثائر الرَّأس، يُسمع دويُّ صوتِه، ولا يفقه ما يقول، حتى دنا، فإذا هو يَسألُ عن الإسلام، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((خمسُ صلواتٍ في اليوم واللَّيلة))، فقال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((وصيام رمضان))، قال هل عليَّ غيرُه؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: وذَكَر رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم - الزكاة، قال هل عليَّ غيرها؟ قال: ((لا، إلاَّ أن تَطوَّع))، قال: فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أَزيد على هذا ولا أنقص، قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أَفْلحَ إنْ صَدَق))؛ أخرجه البخاري في كتاب الإيمان، باب الزكاة من الإسلام
........
لا أريد أن أخذ الحديث من جانبه الفقهي ولكن فقط أردت أن استدل به على أن المطلوب منا بسيط للغاية، إن قمنا به بإخلاص و توجه إلى الله وحده...
كن ما تكون و لكن كن لله...
دعني اعترف اني حين أكون لله حقيقة أجد نفسي قادرة على رؤية الناس بوضوح و تفهم ضروفهم و اختلاف توجهاتهم، اكون انسانة طيبة مشفقة على الجميع من غير احقاد و لا ضغائن، ولا شيئ يؤذيني..
لكن اول ما أغضب و اتزمت و انتصر لنفسي، عندها انزل إلى الدرك الأسفل، هل يكون الله في قلبي حينها؟! نعم.. لكني سأكون بعيدة عنه...
احفظوا الله يحفظكم
شكرا
اختار الدين الذي رضاه الله لعباده الدين الذي فيه سعادة البشرية وصلاحها في دنياها وأخرتها
اختار الله ربا ومحمد نبيا و الاسلام دينا بقرآنه و سنته
قال تعالي: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}.
لاادري هو المفروض مشكلته مع وجود الاله او عدمه ،، ما عنده اشكال انه الدين من صناعة الانبياء .. يعني هو فوق مرحلة اللاديني الذي يؤمن باله ..
هو توماس هنري و وراه ويليام و راسل بدوا يشرحون المصطلح اكثر و صار لا ادري ملحد (ما يگدر يثبت الوجود او لا لكن مؤمن ما موجود ) و لا ادري مؤمن (كذلك ما يگدر يثبت الوجود لكن مؤمن انه موجود ) و لا ادري براجماتي (غير مكترث) او قوي (لا يستطيع لعدم وجود تجربة ) او ضعيف (يؤمن انها قضية خارج حدود المعرفة لدى البشر) ..
كذلك العيش حياة بسيطة مضطر و ليس خيارا و لو اتيحت الفرصة رح يتغير كل من اراد حياة بسيطة لذلك لا اؤمن بهكذا حياة ..
ايضاً لا ارغب ان اكون ضمن خانة معينة ، فكل الامور عندي نسبية و تتغير مع الوقت .. اشفق ع الي يضيع حياته من اجل فكرة يعتقدها صحيحة ويتطرف بيها و يكفر و يلغي الاخرين بسببها
يرادله توضيح بشكل افضل وبعد اكو جماعات