ماحققه روحاني ومالم يحققه في فترته الرئاسية السابقة
اطلق الرئيس الايراني حسن روحاني وعودا كثيره للشعب الايراني منها ماتحقق بالغعل ومنها مالم يتحقق
وعود روحاني في الفترة الرئاسية السابقة
1- رفع القيودعن المراة الايرانية وتحقيق تحرر إجتماعي والحد من التضييقات عليهن في الشوارع.
2- مزيد من الحريات والمساواة داخل المجتمع
3-تقليل نسبة التضخم التي وصلت الى 40% في عهد الرئيس محمود احمد نجاد
4-انشاء وزارة للمراة ودمج النساء في حكومته
5-اخراج ايران من عزلتها الدولية
6-استحداث وظائف جديدة وتطوير الاقتصاد الايراني وتقليل نسبة البطالة التي وصلت الى 12%
7-الاصلاح الثقافي
8-وضع حد لقمع المعارضه والعمل من اجل الافراج عن السجناء السياسيين والموضوعين تحت الاقامة الجبرية
9- سن ميثاق الحقوق المدنية والذي يضمن الحرية والحقوق المدنية
-----------------------------------
الوعود التي استطاع روحاني ان يحققها
1- بدأ روحاني وحكومته التكنوقراطية بمفاوضات سريعة مع الدول التي تتمتع بحق الفيتو في الأمم المتحدة بالإضافة إلى ألمانيا، التي يطلق عليها (5 + 1)، وذلك من أجل إخراج إيران من عزلتها واستطاع ان ينجح في ذالك
2- تقليل التضخم الاقتصادي من معدله السابق 40 بالمائة ليصل إلى حوالي 10%،
3-استطاع وزير ثقافته ان يقيم حفلات موسيقية ومعارض فنية لكنه هوجم هو ورئيسه بشكل عنيف من قبل المعسكر المحافظ ومنعت من المسارح
4-قدم روحاني ميثاق الحقوق المدنية الى رئيس السلطة القضائية (المحافظ)صادق لاريجاني والذي بدوره رفضه دون قرائته قائلا
( العدالة لا تحتاج إلى مساعدة خارجية )
5-تقليل نسبة البطالة بين الشباب دون عمر 25 سنة الى اقل من 12% وهي اقل نسبة تصل اليها ولم يستطع من تقليل نسبة البطالة بين النساء التي تصل نسبتها الى 70%
---------------
اما باقي الوعود فلم يستطع روحاني حتى مجرد طرحها
ماوعد به روحاني في فترته الحالية
1- مواصلة نهجه في التقارب السياسي الخارجي مع الغرب وطلب من مؤيديه منحه مزيدا من الوقت لتحقيق الانفتاح
2-وعد ايضا بما لم يستطع ان يحققه في مجال ميثاق الحقوق المدنية
3-الحريات الثقافية
الرسائل التي بعثها روحاني الى العالم في اول خطاب بعد فوزه
1- أن شعبنا "يرغب في العيش بسلام وصداقة مع بقية العالم، ولكنه لا يقبل بأي تهديد أو إذلال"
2- ان شعبنا اختار "طريق التوافق مع العالم" ورفض التطرف.
3- علن شعبنا للدول المجاورة والمنطقة برمتها أن مسار ضمان الأمن يكون بتعزيز الديموقراطية، لا التعويل على القوى الخارجية
المصدر
عدة صفحات من الموقع الالماني بتصرفDW