إن النظر إليك طمأنينةٍ ...... فكيف العناق ؟
إن النظر إليك طمأنينةٍ ...... فكيف العناق ؟
فقالت : احبك .. في بسمةٍ
كحلوى تقدِّمها في طبَقْ
.
ولولا احمرارٌ على الوجنتَين
لقلتُ هي البدرُ حينَ اتَّسقْ
.
صِفاتُها من زهرة الياسمين
وخطُ الزوالِ وقتَ الشّفقْ
.
She said: I love you .. in a smile
As a dessert made in a dish
.
And not for red cheeks
I told her the full moon when I was consistent
.
Its qualities are of jasmine flower
Sunset line at twilight time
.
.
وكيف لا يشتاق ... من له وطنٌ مثل العراق !
شهد الراوي ..
أؤمن أن لا شيء يحدث عبثاً تلك العثرات إما أن تكون دروساً لباقي العمر أو تكون أجراً عظيماً