#ابريني الذمه #بهجـرك
#خـاف انسـاك بوكت #النـوم
ما بعد النهاية .. ذكرى من ألم قديم
كنت قد هربت خلستةً من رفاقي بعد ان صرت قريباً من مكان لي فيه ذكرى ، هرول قلبي نحو المكان المنشود ، الا ان الطريق كان اطول مما كان عليه حينما تمشينا سوياً في ما سبق . وها انا ذا في ذاك الصرح المقدس الذي
استمد قدسيته من عِطرها وكلماتها وحتى خطواتها حين
خطت بهن على ارضه وما كان مقدساً لقلبي قبل ذلك . تواردت الذكريات وعم صمت في داخلي فاق صمت المقابر في ليل شتاءٍ ممطر ، تمشيت بخطوات هزيله متعبه نحو ذاك الجدار الذي كنا قد كتبنا عليه ذكرى لنا وكان قلبي يعد الخطوات ويعتصر ، فتشت الجدار باحثاً عن اثر لتلك الذكرى اللعينه إلا ان الجدار كان قد رمم ومُحيت تلك الذكرى ، كانت هي اخر ما تبقى منها "اخبرت نفسي بحزن " . تفقدت المكان وتذكرت حتى تلك الوجوه التي مرت خاطفةً بالقرب منا ، كل شيء كما كان الا هي لم تعد كذلك .
عدت الى رفاقي وكانو قد افتقدوني فاخبروني اين كنت والانظار موجهٙ نحوي
اسقيت ضمئ وجعي من ألم الذكرى " اخبرتهم بصوت هادئ نوعا ما "
فسمع منهم من سمع وفهم منهم من فهم
شنو هاي
امممممم
الغروب شگد نحس
ضوجه
محد شكك بالاثار والترجمات للاحفوريات بس من وصل لمعتقدهم دحضوا كل العلوم