ظلم الانسان لنفسه .. هو الظلم الخفي...
ظلم الانسان لنفسه .. هو الظلم الخفي...
الله واخيراا اتخلصت من مروه
علي الشمري
مشتاقلك والله
غالي وغالي
أنت هم حسيت مثلي بهيجي شوگ
اني أحس الفوگ جوة والجوة فوگ
بين مر غيابك وجرحك شضوگ
هيج بفراگك يحن گلبي عليك
من تنام ساعه 1:30وكوه عليك ومامكمل الاحياء وكبالك بله الحمامه والسمكه ومادة اصلا صعبه وتقرر تكعد الفجر وتحرم نفسك من نومة الصبح ...وتروح للقاعه مال الامتحان وتذكر عندك رسوم الاحياء مقاريهن ودا اتشوف الطلاب يفوتون للامتحان وانته بعدك مدارس زين ومعندك كلب اتفوت وانته ممحضر زين للمادة.........وبو قتها لاتنسى تقرا آية الكرسي قبل ماتدخل وبعد ماتدخل للقاعه لانها السبيل الوحيد لحتى يروح الخوف والتوتر . وتجاوب زين ....تروج لقراءة آية الكرسي بالامتحانات
شنوو صاير هناااا
حوار مع الملحدين :
بدايةً أحيي الحيدري على هذا الخطوة المهمة و التي اعتبرها خطوة شجاعة من رجال الدين بصورة عامة و المرجعية بصورة خاصة.
حسب سياق البحث فأنه بالبداية عرف الإلحاد و وقف على تقسيماته و أصنافه، ثم قال إنه سيقف على أدلة ( او براهين) الطرفين على نفي و وجود الإله.
إلى هنا لا اختلف مع طرحه، لكن لاحظت عدة نقاط بالحلقات التالية :
_ اعتقد في الحلقة السادسة إنه استهزئ بنظرية التطور و قال كيف إن الإنسان يرجع أصله إلى قرد، وكيف لا تتطور القرود الحالية!
بالحلقة التالية بدأ الحيدري بداية مختلف و متناقضة عن الذي طرحه بالحلقة السابقة، حيث قال إنه يعرف ان الانسان و القرد يرجعون إلى سلف مشترك و إنهم اولاد عم حسب التسلسل التطوري، ثم بدأ بتوضيح أصول النظرية الداروينة وكيف ان العلم حديث يدعم النظرية نتيجة الأحفوريات و الهندسة الجينية.
_ بعدها أوضح ان نظرية التطور لا تتعارض مع الإسلام و استشهد بآية ( ولقد خلقناكم أطوارا) ثم قال من الممكن ان يكون الخلق بدأ من هذا المنطلق.
_ أوضح السيد إن قصة آدم و حواء هي قصة رمزية وليست حقيقية! و هو بذلك يخالف صريح القرآن!
- بعد تقريبا 3 حلقات يشرح و يعطي البراهين على أهمية النظرية و كيف أن الدول المتقدمة تُقاس بمدى قبولها و التسليم بها، و كيف إن العلم يوماً بعد يوم يثبت صحتها،
ثم إنه بصورة مفاجئة يعلن إنه لا يؤمن بها!!
اعتقد ان منهج البحث الذي اعتمده الاستاذ الحيدري سيؤدي في النهاية لثورة إلحاد أوسع بكثير، لأنه فتح باب يصعب اغلاقه بعد الان، سيفهم الناس الاشكالات ويصعب على اغلبهم فهم الاجوبة!
ماما .. ممكن تفهميني