هناك شيء بداخلي يدعوني لانهض من أجلك .. ربما شعوري بالذنب أو لعذاب مراحل مضت و لم تمض
العدل انت و الحكم لك
بالطبع هناك الكثير من التفاهات و أمور لا نقدر حجم السوء فيها لكني ارى ليس أي شخص كان بإمكانه الصمود مكاني ..
القول سهل و التطبيق صعب ..
حسنا إني أعمل جاهدة على أوامرك رغم كل هذا الضيق الذي ربما يكون في صالحي
أو بالأحرى نهوضي لترتاح نفسي
هناك شيء لمسته .. لكل فرح وهمي إكتئاب مضاعف
ربما هو الدرس لنعيد حساباتنا لنمتنع
إن عزمت على حسم الأمر ..
كيف سأواجه الضجر
في الحالتين إحساس مدمر ..
يوم آخر من راحة مؤقتة..
حيرتني هذه الكلمة ألا يمكن أن تكون دائمة؟!!
بعض المناظر المقززة تعطي ﻻنفسنا فكرة مبسطة عن حجم السوء المخيف لدى البعض
قلب قاسي خالي من الرأفة
كيف لشخص أن يشمت بحادث أدى لموت أرواح بريئة لمجرد أنه أخذ مكانه في ركن سيارته
كيف تشمت بتوقف منافسك بالعمل عن العمل ؟
رد مع اقتباس