صفحة 57 من 101 الأولىالأولى ... 7475556 57585967 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 561 إلى 570 من 1006
الموضوع:

ماالكلمة التي تود قولها الأن ..الجزء ((129)) ^_^ - الصفحة 57

الزوار من محركات البحث: 118 المشاهدات : 36282 الردود: 1005
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #561
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,718 المواضيع: 717
    صوتيات: 31 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 25597
    مقالات المدونة: 19
    خوش بيهة فلوس

    توكل بالله

  2. #562
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 14,434 المواضيع: 1,469
    صوتيات: 13 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 9393
    ثم إنني يا الله حاولتُ جاهداً بأن لا أجعل أحد يحبني ، فأغفر لي إن فعلت.

  3. #563
    من المشرفين القدامى
    مايصير واحد ينطي تقييم لروحة ، وف

  4. #564
    دِقَہღ قَلُبْ
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 26,677 المواضيع: 2,578
    صوتيات: 33 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8507
    آخر نشاط: 27/June/2023
    مقالات المدونة: 20
    يحبها طوخ

  5. #565

  6. #566
    من أهل الدار
    آلُمْڄنْوُنْ
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الدولة: في وسط الحطام
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,339 المواضيع: 292
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 25518
    مزاجي: مشمئز
    لستُ حزين و في المقابلِ لستُ سعيدً
    انا في المرحلة الأصعب
    انا لا أشعر بشيء أبداً

  7. #567
    ....
    sajaya ruh
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: #ـــالعراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,847 المواضيع: 643
    صوتيات: 40 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 41412
    مزاجي: يبحث عن وطن
    أكلتي المفضلة: لا شيء معين
    مقالات المدونة: 46
    مسائكم ...رضا الله

  8. #568
    من المشرفين القدامى
    .•○•°El Ángel°•○•.
    بعد ما أكدر تصبحون

  9. #569
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    حين تعجز اللغة عن مجاراة الشعر
    نصمت لنستمع لـ نيل هلبورن .. الشاعر المصاب بالوسواس القهري

    فيديو النص من فيسبوك مترجم للغة العربية
    فيديو من الفيس بوكفيديو النص من يوتيوب غير مترجم للعربية


    النص كاملاً

    عِنْدَمَا رَأَيْتُهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ…
    سَكَتَ كُلُّ مَا فِي رَأْسِي.
    كُلُّ العَادَاتِ، الصُّوَرِ الثَّابِتَةِ قَدْ امَّحَتْ.
    فِي الحَقِيقَةِ، عِنْدَمَا تَكُونُ مُصَابًا باضْطِرَابِ الوَسْوَاسِ القَهْرِي، لَنْ تَكُونَ عِنْدك
    لحَظَاتُ صَمْتٍ.
    حَتَّى فِي الفِرَاشِ أَنَا أُفَكِّرُ:
    هَلْ أَغْلَقْتُ الأَبْوَابَ؟ نَعَمْ.
    هَلْ غَسَلْتُ يَدَيَّ؟ نَعَمْ.
    هَلْ أَغْلَقْتُ الأَبْوَابَ؟ نَعَمْ.
    هَلْ غَسَلْتُ يَدَيَّ؟ نَعَمْ.
    لَكِنَّنِي عِنْدَمَا رَأَيْتُهَا، كَانَ الشَّيْءُ الوَحِيدُ الَّذِي اسْتَطَعْتُ أَنْ أُفَكِّرَ فِيهِ هُوَ رِقَّةُ
    شَفَتَيْهَا الشَّبِيهَتَيْنِ بِدَبُّوسِ الشَّعْرِ.
    أَوِ الهُدْبُ عَلَى خَدِّهَا
    أَوِ الهُدْبُ عَلَى خَدِّهَا
    أَوِ الهُدْبُ عَلَى خَدِّهَا.
    كُنْتُ أَعْرِفُ أَنَّهُ كَانَ عَلَيَّ أَنْ أُكَلِّمَهَا،
    دَعَوْتُهَا لِلْخُرُوجِ سِتَّ مَرَّاتٍ فِي ثَلَاثِينَ ثَانِيَةً.
    قَالَتْ نَعَمْ بَعْدَ المَرَّةِ الثَّالِثَةِ،
    لَكِنَّهَا لَمْ تُحِسْ أَنَّهَا مُرْتَاحَةٌ فِي أَيِّ مَرَّةٍ سَأَلْتُهَا، لِهَذَا
    كَانَ عَلَيَّ أَنْ أَسْتَمِرَّ فِي مُعَاوَدَةِ السُّؤَالِ.
    قَضَيْتُ وَقْتًا وَ أَنَا أُسَوِّي أُكْلَتِي بِالأَلْوَانِ أَكْثَرَ مِنَ الَّذِي
    قَضَّيْتُهُ فِي أَكْلِهَا وَ التَّكَلُّمِ مَعَهَا هِيَ.
    لَكِنَّ ذَاكَ الأَمْرَ رَاقَ لَهَا.
    كَانَ يُعْجِبُهَا أَنْ يَكُونَ عَلَيَّ أَنْ أُقَبِّلَهَا سِتَّ عَشْرَةَ مَرَّةً كَيْ أُوَدِّعَهَا،
    أَوْ أَرْبَعَةً وَ عِشْرِينَ مَرَّةً إِنْ كَانَ اليَوْمُ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ.
    كَانَ يُعْجِبُهَا أَنْ أَمْشِي عَلَى رِسْلِي نَحْوَ المَنْزِلِ
    لِأَنَّهُ كَانَتِ الكَثِيرُ مِنَ الشُّرُوخِ فِي الرَّصِيفِ.
    عِنْدَمَا كُنَّا نَتَنَقَّلُ سَوِيَّةً كَانَتْ تَقُولُ إِنَّهَا تُحِسُّ بِنُفْسِهَا مُطْمَئِنَّةً،
    كَمَا لَوْ أَنَّ لَا أَحَدَ سَيَسْرِقُنَا مَا دَامَ أَنِّي قَدْ أَغْلَقْتُ الأَبْوَابَ ثَمَانَ عَشْرَةَ مَرَّةً.
    كُنْتُ دَائِمًا أَرَى ثَغْرَهَا عِنْدَمَا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ،
    عِنْدَمَا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ
    عِنْدَمَا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ
    عِنْدَمَا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ
    عِنْدَمَا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ.
    عِنْدَمَا قَالَتْ لِي إِنَّهَا تُحِبُّنِي، كَانَ فَمُهَا يَنْثَنِي
    إِلَى الأَعْلَى مِنَ الجَانِبَيْنِ مَعًا.
    فِي المَسَاءِ، كَانَتْ تَنَامُ عَلَى السَّرِيرِ وَ تَنْظُرُ إِلَيَّ بَيْنَمَا كُنْتُ
    أُطْفِئُ كُلَّ الأَضْوَاءِ وَ أُشْعِلُهَا، أُطْفِئُهَا وَ أَشْعِلُهَا، أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا،
    أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا، أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا، أُطْفِئُهَا
    وَ أُشْعِلُهَا، وَ أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا وَ أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا
    وَ أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا وَ أُطْفِئُهَا وَ أُشْعِلُهَا وَ أُطْفِئُهَا.
    كَانَتْ تُغْمِضُ عَيْنَيْهَا وَ تَتَخَيَّلُ أَنَّ الأَيَّامَ وَ اللَّيَالي تَمُرُّ
    أَمَامَ نَاظِرَيْهَا.
    فِي بَعْضِ الصباحات كُنْتُ قَدْ بَدأْتُ أُقَبِّلُهَا كَيْ أُوَدِّعَهَا وَ هِيَ
    كَانَتْ تَكْتَفِي بِالذَّهَابِ لِأَنِّي كُنْتُ أَجْعَلُهَا تَصِلُ مُتَأَخِّرَةً إِلَى العَمَلِ.
    بَيْنَمَا كُنْتُ أَتَوَقَّفُ فَوْقَ شُرُوخِ الرَّصِيفِ كَانَتْ هِيَ تُوَاصِلُ
    المَسِيرَ.
    عِنْدَمَا كَانَتْ تَقُولُ لِي إِنَّهَا تُحِبُّنِي كَانَ فَمُهَا عِبَارَةً عَنْ سَطْرٍ مُسْتَقِيمٍ.
    قَالَتْ لِي إِنِّي كُنْتُ آخُذُ مِنْ وَقْتِهَا الكَثِيرَ.
    بَدَأَتْ تَبِيتُ فِي الأُسْبُوعِ الأَخِيرِ بِمَنْزِل أُمِّهَا.
    قَالَتْ لِي إِنَّهُ لَمْ يَتَوَجَّبْ عَلَيْهَا يَوْمًا أَنْ تَتْرُكَنِي أَتَعَلَّقُ بِهَا كَثِيرًا؛ إِذْ كُلُّ هَذَا
    كَانَ مُجَرَّدَ خَطَإٍ،
    وَ لَكِنْ…كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ خَطَأً وَ أَنَا لَا آخُذُ نَفْسِي عَلَى غَسْلَ يَدَيَّ
    بَعْدَ لَمْسِها؟!
    الحُبُّ لَيْسَ خَطَأً وَ هُوَ الَّذِي مَا فَتِئَ يَقْتُلُنِي؛ إِنْ هِيَ خَرَجَتْ
    سَالِمَةً مِنْ كُلِّ هَذَا فأَنَا فَلَا.
    لَا أَسْتَطِيعُ،
    لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَخْرُجَ وَ أُصَادِفَ أَحَدًا آخَرَ جَدِيدًا لِأَنِّي لَا زِلْتُ
    أُفَكِّرُ فِيهَا هِيَ عَلَى الدَّوَامِ.
    فِي العَادَةِ، عِنْدَمَا أُدْمِنُ عَلَى شَيْءٍ مَا، أَرَى الجَرَاثِيمَ
    وَ هِيَ تَنْسَلُّ فَوْقَ جِلْدِي.
    أَرَى نَفْسِي وَ قَدْ صَدَمَتْنِي قَافِلَةٌ
    لَا مُتَنَاهِيَّةٌ مِنَ السَّيَّارَاتِ.
    وَ هِيَ كَانَتْ أَوَّلَ شَيْءٍ جَمِيلٍ قَدْ وَقَعْتُ
    فِيهِ ذَاتَ مَرَّةٍ مَشْلُولًا.
    أُرِيدُ أَنْ أَسْتَيْقِظَ كُلَّ صَبَاحٍ وَ أَنَا أُفَكِّرُ
    فِي الطَّرِيقَةِ الَّتِي تُمْسِكُ بِهَا المِقْوَدَ.
    كَيْفَ تُحَرِّكُ مَقَابِضَ المِرَشِّ كَمَا لَوْ أَنَّهَا
    كَانَتْ تَفْتَحُ صُنْدُوقًا آمِنًا.
    كَيْفَ كَانَتْ تُطْفِئُ الشُّمُوعَ،
    كَيْفَ كَانَتْ تُطْفِئُ الشُّمُوعَ،
    كَيْفَ كَانَتْ تُطْفِئُ الشُّمُوعَ،
    كَيْفَ كَانَتْ تُطْفِئُ الشُّمُوعَ،
    كَيْفَ كَانَتْ تُطْفِئُ …
    فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ فَقَطْ أُفَكِّرُ أَكْثَرَ فِيمَنْ يُقَبِّلُهَا الآنَ.
    لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَتَنَفَّسَ لِأَنَّهُ يُقَبِّلُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً فَقَطْ، دُونَ
    أَنْ يَهُمَّهُ إِنْ كَانَ الأَمْرُ مِثَالِيًا!
    أحِبُّ أَنْ تَعُودَ إِلَيَّ إِلَى دَرَجَةِ أَنَّنِي…
    أَتْرُكُ البَابَ مُشْرَعًا.
    أَتْرُكُ الأَضْوَاءَ مُشْتَعِلَةً.
    -------------------

  10. #570
    من أهل الدار
    آلُمْڄنْوُنْ
    ما أجمل التهديد والكلام القاسي
    حين يكون خارج من فمك


صفحة 57 من 101 الأولىالأولى ... 7475556 57585967 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال