لا ليش يروحي قليلة ادب الادب شدخله بالمكياج ؟!
ماكو بنية معدهة هالسوالف ومتحبهن
هاي فطرتنه
من انت ملحد وتريد عيديه
انت تدري جاي تكفر بالالحاد تعوذ من الطبيعه من الاعاصير والزلازل
هذا بحث مهم للاستاذ عماد علي الهلالي يفيدك
مباحث (الولاية التكوينية) لا تُطرح في اللطميات
يحتاج البحث في ما يسمى بـ(الولاية التكوينية) إلى تخصص واستدلال دقيق، ويحتاج إلى تلطف لأنه مما تستصعبه العقول فترفضه فيكون عدم التلطف ذريعة لمعاداته.
ومن المستبعد أن ينال معناها الشخص الاعتيادي أو يناله شاعر في لطميته، فكل ذلك سيكون طرحاً فجّاً وعملية استفزاز وإغراء بالرفض.
كما لا يمكن الاعتماد على حديث (قولوا فينا ما شئتم ونزلونا عن الربوبية) لتصميم ما يحلو لنا من المعاني، فإن هناك بعض المقولات لا يمكن أن تقال على أهل البيت رغم أنها دون الربوبية كالقول بأن الحسين (عليه السلام) رفعه الله ولم يقتله أعداؤه في كربلاء.
وفي المقابل لا نسمح برفض هذه المباحث الدقيقة لمجرد أن تم طرحها بشكل فجّ وخاطئ من قبل بعض الرواديد، فقد وجدنا من دأب المغرضين أن يأخذ شاهداً واحداً أو شواهد شاذة من أشخاص لا يمثلون النظرية ليعمم حكمه عليها ويرفضها حتى لو كانت للنظرية ركائز راسخة.
ونحب أن ننوه إلى عدة نقاط تمنع من الإفراط والتفريط في هذا الميدان:
11- إن الله سبحانه أقدر أولياءه بما أقدرهم من دون ان يرفع يده عن تدبير ما أقدرهم عليه، فهم دائماً بحاجة إلى تدبير الله في عمل ما يعملونه، بل في تدبير أنفسهم. فنلاحظ مثلاً أن الله سبحانه قال لسليمان (فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاءً حيث أصاب، والشياطين كل بناء وغواص) وقال له (فامنن أو أمسك بغير حساب) ولكن مع كل ذلك قال: (هذا عطاؤنا) فنسب العطاء إليه سبحانه ولم يجعله عطاء سليمان (عليه السلام).
22- ونلاحظ أيضاً أن أحاديث النور رغم كثرتها من طرف السنة والشيعة إلا أنها لم تقل أن النبي محمد صلى الله عليه وآله قد خلق السماوات والأرض، بل ورد في جملة من تلك الأحاديث أن الله اشتق من نوره كذا وكذا، وخلق من نوره ونور اهل بيته كذا وكذا.. فالخلق منسوب إلى الله سبحانه لا إليهم.
33- إن أهل البيت عليهم السلام كانوا حريصين على عدم وقوع الناس في الغلو كما كانوا حريصين على إيصال العلم بمقاماتهم ومعرفتهم إلى شيعتهم، فكانوا يتلطفون، ويحرصون على دين الناس من ان ينجرفوا مع المغالين، وكانوا يوصون شيعتهم بالتلطف وأن الإيمان درجات ولا ينبغي لصاحب الدرجة الثالثة أن يجر إليه صاحب الدرجة الثانية فيكسره، ونلاحظ أن الزيارة الجامعة الكبيرة رغم المضامين العالية التي تضمنتها ورد في آخرها (اللهم إني لو وجدت شفعاء أقرب إليك من محمد وآل محمد لجعلتهم شفعائي) لتضع لنا فيصلاً بين الإفراط والتفريط، وسقفاً محفوظاً يمنع من الغلو، فإن الغاية هو الله سبحانه وأهل البيت شفعاء حتى لو كانت شفاعتهم في الهداية والتكوين.
44- إن الإيمان بالولاية التكوينية ليس فرضاً على من لا يفهمه، ولكن لا يجوز لمن لم يتمكن من فهمه رفضه والتهويل عليه، كما قال تعالى: [بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ] (يونس:39).
55- إن القرآن حدد الغلو وذكر منازل التمكين والعظمة لأوليائه، فمن أراد الحقيقة وطلب العلم بصدق فلا يتعد ما حدّه القرآن، فقد قال تعالى في صفة المغالين: [يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171] فالغلو أن تقول في إنسان أنه ابن الله وأن الله ثالث ثلاثة، وكذلك لا يجوز أن يقال بوجود أرباب غير الله، أو شركاء لله، أو أي تصرف بالاستقلال عن الله وعن إرادته [وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ] (التكوير:29).
ثم القاعدة أن لا نرمي الناس بالغلو لكل شيء من العظمة لا نفهمه.
وقد ذكر لنا القرآن منازل عظيمة لأوليائه منها معجزات الأنبياء نذكر منها قوله تعالى: [وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ] (آل عمران : 49).
فاتخذوا القرآن ملاكاً لأمركم ومرجعاً لعلمكم فهو الفيصل الذي يقف بكم بين الإفراط والتفريط، فلا تتطرفوا في استبعاد كل منزلة عظيمة لأهل البيت عليهم السلام ورمي قائلها بالغلو كفعل المشهّرين من أهل الدنيا، ولا تقبلوا كل شيء بدون دليل كفعل المتابعين على غير بصيرة فإن مثل هذا العلم لا ينفع، وما أظلم عليكم فاتركوا أمره إلى الله حتى يتبين لكم خطؤه أو صوابه، وهذا هو الفعل الحكيم وما يوجبه العقل السليم.
هذا المبحث المعدل وهذا هو الكلام الصحيح
لو كل رادود وشاعر يعرف هل الكلام ويخليه كدام عيونه جا ما تجرأ وكتب قصايد مريبه
شكرا ضياء
باباتي هاي من زمان تذكرت السالفه بس كل ما أريد أكلك عليهه أنسه المهم أنته كلت على قانون الجذب
باباتي بس حباب مو تشن حرب عليه والله هذا نقاش ودي .. زين الأمام علي عليه السلام يكول ( تفائلوا بالخير تجدوه ) ؟
و بحثت عن أصل هذا الحديث يكول هذا من الأحاديث الموضوعه .. هسه جاوبني لأنك أكبر و أكيد أفهم و أكثر إطلاعاً مني ..
بس لتشن حرب عليه
والله أخاف مو تحد سنونك
رهيبة هالجملة
بالنسبة الي مافي شي ممنوع وماحب اعمل شي بالختلات لان حتى ماستمتع بيه..دائما يسموني المُعارضة اخواني الكبار ميترضون ويتنزالون لبابا وماما الا انا انطي وجهه نظري و اتناقش الاغلب ميرضون فانفذ رضوا ام ابوا..بس ها ترا اني هم اوزنها بعقلي مفيد ضار ترا مو دوم هيج اني والله
دعاء ابراهيم الجعفري
اللهي بحقك
ارحم هذا البلد الذي يتمحور في المنطلق الفسيولوجي ضمن ابعاد النضال الفكري والمنطقي
في مناهج التفكير العقلاني ووعقلانية التفكير
ضمن سفسطة التاريخ الايديولوجي والدبلوماسي في الاطار الديموقراطي
وشدد بأزرنا ضمن روابط المؤاخاة التاريخي الانطلوجي
امييين
يكلك العبادي سمع الدعاء وكام يطوف بالعكس
الضلع جعفوري