فال الله ولا فالك
فال وفالك: فأل وفألك، والفأل هو التنبؤ بما سيقع
أصوله: (طير الله لا طيرك) و (طير الله ولا طيرك) والاخير كان شائعاً بين عامة بغداد في المئة الخامسة للهجرة، قال الطالقاني: مثل لمن جاء بخير مكروه.
إذا تنبأ شخص بوقوع ما لا يسر، قالوا له هذا القول.
ومعنى ذلك، خاب فألك بما تنبأت من شرور وثبور، وفأل الله خير من فألك، لانه تعالى أرحم بالناس من الناس.
يضرب: لا ستبعاد حدوث ما يكره وما لا يسر