...
سنين انتظرتك فيها
كان الحزن رفيقي
كــ سنين يوسف هي
فرحي كان قوتها
لا سبيل فيها لرؤياك
غدت مقلتاي فارغتين
كان لدي بصيصُ امل
ان يأتي يعقوب ليختم آلامي
فانتظرت هطولك عليَّ
حاملة جراحي على يَدي
ثقلت جراحي
ما عدتُ قادرة على الصمود
فأستندت على ذكراك
وفي قلبي شجونٌ اليك
وها انا اراك مجدداً
فــ ألتأمت جراحي وآلامي
2017/5/11