حذرت دراسة من الزواج غير المتكافىء في الطول لأن الفارق الكبير في الطول سواء للزوجة أو الزوج يكون مصيره الفشل ويؤدي الى الاكتئاب والقلق نتيجة السخرية والتهكم منهما في الخفاء أو العلن ونظرات الناس التي تطاردهما في أي مكان يذهبون اليه.. لهذا يرمي كل منهما التهم على الآخر بمعنى أن الزوجة فارعة الطول تقول: إن زوجها هو القصير.. بالإضافة الى المعاناة من الاضطرابات وأكدت الدراسة ان سبب الطول غير العادي هو خلل في هرمونات الغدد النخامية التي تفرز هرمونات النمو بغزارة قبل اكتمال النمو مما يؤدي الى طفرة كبيرة في نمو الأطراف والعظام..