تبرَّعت مؤسسة ليو ميسي الخيرية، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” بالأموال اللازمة لإنشاء 20 فصلاً دراسياً مُجهزة في سوريا.
وساهمت المؤسسة الخيرية التي يمتلكها نجم منتخب برشلونة في تعليم 1600 طفل سوري بمدرسة “جُهزت فصولها جيداً”، وفقاً لموقع Bleacher Report.
وأضاف التقرير الذي أعدَّه موقع صحيفةMarca الرياضية، أن الفصول الدراسية زُوِّدت بالألواح الشمسية من أجل تقديم أفضل بيئة تعلم للأطفال، بالرغم من الحرب الدائرة هناك.
وكانت صفحة ميسي الرسمية على موقع “فيسبوك” أشارت إلى المشروع، بنشر عدة صورٍ عنه.
يُذكر أن ميسي الذي اختارته اليونيسيف سفيراً للنوايا الحسنة، دعا لوضع نهاية للحرب الدائرة في سوريا، ووصف قلبه بـ”المكسور” بسبب ما يحدث لأطفال الشرق الأوسط.