ما بين حرف وحرف افتش عنك
ما بين الم وخوف ابحث عنك
مابين وعد ومشوار اسأل عنك
مابين خاطره وحوار ابحث عنك
وكأن حروف الاشتياق لاتصب الا من نبعك انت
ابحث عنك في ضوء الشموع
اشعر بوجودك عندما تسيل الدموع
احس بك عندما اتنفس و عندما اضحك
وكأنى لا اعرف غيرك وسط الجموع
درب موت وعشك. .ومنية من صدك. .
واذأ نـويت تـہﺣـب ،
حـب.الثڪـيلِ ••
الي ٳذا مــر غيــرك مايبــتسم ڵهہ
.❀
لولا نعمة النسيان لما بدأنا حياة جديدة كل يوم ..
سبحان الله الذي يعطينا على قدر تحملنا ..
ويعلم ما نريد ويعطينا فوق ما نريد .
أعترف ... علمود تنحسب مشاركة
انثى ... تغرر بي .. سطراً مدمّى ... لتجعل الحرف في فحواي مرُمى
كمن لا مرآة له ... يقترب من انين الجدار المعلق قربه ... يطيل النظر في اولياته المعتمدة كنصوص موثقة ... لا يتعرف هو بالروايات الثملة بلا شخوص شاخصة ... يبقى الامر ما بين ثلة من الحروف ... تراقبها السطلة حتى لا يكون عليه منها عبءً ثقيل ... يؤسس لغدٍ بلا نوايا .. يمشط شعره المتجعد منذ زمن ... يعدّل صورته العسكرية كعادته .. ثم يتأبط سطراً منقولا بحمق ... وينصرف
مربكٌ هو فنجان القهوة التي تعدّه له جارته الغريبة ... مربك هو حين لا يجد ملعقة فيه ... فالسكر غائب عن ذكرياته منذ ان احتفظ بنسخة مصنعة منه ... مربكٌ هو كثيراً ... يقبض على الفنجان بقوة ... لعله سيكون نقشا له ذات يوم ... او انه سيكون دليلاً على فاتنته المحبوبة .
ما يزال تعانده النصوص ... يرسم على بابه مرآة ... ويناغيها ... كطفل عاق .