رح ازور اليوم
رح ازور اليوم
شلون الصور ترفع من الفون
“إن كانت الفضائيات الطربية قادرة على صناعة ” النجوم ” وتفريخ العشرات منها بين ليلة وضحاها , وتحويل حلم ملايين الشباب العربى إلى أن يغدوا مغنين , فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم واحد ؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمى يتحقق ؟”
وانتهت المسيرة..
نعست
الذكريات لها تأثير قوي جدًا على المخ لدرجة أنها تستطيع إستعادة نفس المشاعر التي شعرت بها وقت حدوث الذكرى الفعلي !
في حطام قلبك هناك أزهار ستزهر يوما ما ....
حاره
هلوز .