يرجى من ادارة النتدى تثبيت الموضوع للاهمية

مرحلة التقييم
كيفية حماية المسعف
الإسعافات الأولية لآلام البطن
الإسعافات الأولية لإصابات البطن
الإسعافات الأولية لأزمة الربو
الإسعافات الأولية لآلام الظهر
الإسعافات الأولية للنزيف الخارجي
الإسعافات الأولية للنزيف الداخلي
الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى
الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الثالثة
الإسعافات الأولية للحروق الكيمياية
الإسعافات الأولية للحروق الكهربائية
الإسعافات الأولية لحروق الشمس
الإسعافات الأولية لآلام الصدر
الإسعافات الأولية لمرض السكر
الإسعافات الأولية للإغماء
اسعاف الجروح
ضعف أو توقف التنفس
أما في حالة الكسور
تسمم الاطفال بابتلاع احد مواد التنظيف في المنزل


ويوجد حد أدني للمعلومات يجب علي مقدم الإسعافات الأولية أن يدركها ويتعلمها:

فهم قواعد الإسعافات الأولية ومسئولياتها .

إدراك أهمية تأمين موقع الحادث ، وعزل الجسم .

القيام بعمل التنفس الصناعي .

كيفية فتح ممرات للهواء .

تقييم مكان الحادث .

الوضع الملائم للمريض أو المصاب .

معرفة الأعراض وعلامات الخطر للمشاكل الطبية .

معرفة علامات الاستجابة من عدمها للمصاب .

السيطرة علي النزيف الداخلي .

معرفة ما إذا كان يوجد نزيف داخلي أم لا .

التعامل مع إصابات العمود الفقري .

توافر المعلومات العامة لديه عن جسم الإنسان وتشريحه ، وأعضائه وأجهزته المختلفة .

كيفية حمل المريض وذلك لتخفيف تعرضة لمزيد من الضرر أو الأذى .

معرفة الأعراض المتعلقة بمختلف الأمراض وكيفية التعامل معها .

تدليك القلب .

التعامل مع الحروق والكسور .

كيفية تضميد الجراح .

كيفية التعامل مع إصابات الأطفال .

مرحلة التقييم:
وهذه المرحلة هي التي تسبق تقديم الإسعافات الأولية وتختلف باختلاف أنواع الإصابة ما إذا كانت حرجة أم بسيطة لأن الحالات الحرجة لابد وان يكون رد الفعل سريع لها.

الحالات البسيطة:
ويتم فيها أخذ بيانات من المصاب إذا كانت حالته تسمح بذلك أو من أحد أفراد عائلته وتتضمن التالي:

وقت الحادثة.

أعراض الإصابة.

تحديد مكان الألم مع وصفه.

كيفية حدوث الإصابة .

نتائج التعامل مع الإصابة من قبل الشخص غير المدرب

تحديد التاريخ الطبي للمريض أو الشخص المصاب :

الصحة بشكل عام.

وجود أية مشاكل صحية أو إصابات تعرض لها من قبل.

العقاقير أو الأدوية التي يتناولها إن وجد.

المظهر العام للمصاب، والسن، والنوع، والوزن .

قياس النبض، والتنفس، وضغط الدم، ودرجة الحرارة.

قياس مستوي وعيه.

ملاحظة لون الجلد.

حالة العين .

الحالات الصعبة (الحرجة):
تتطلب الحالات الحرجة القيام بالتقييمات:
تخليص الضحية من مكان الحادث (في حالة الإصابة في حوادث) والتي تتضمن على :

تأمين مكان الحادث.

معرفة طبيعة الجرح أو المرض.

حصر عدد الضحايا.

القيام بالإنقاذ .

التأكد من التنفس والدورة الدموية .

قياس مستوى الإدراك أو الحالة العقلية وذلك من خلال إحساسه بالألم - الكلام - استجابته لأي شئ محفز من حوله.

التأكد من وجود نزيف خارجي .

التأكد من وجود نزيف داخلي .

التأكد من النبض .

وجود ألم في منطقة البطن أوالصدر.

جروح في الرقبة أو الرأس أو الظهر.

جروح بفروة الرأس أو الوجه .

حدوث تلف بالأوردة أو الأوعية الدموية .

وجود ورم أو تشوهات بالأطراف .

عدم تحريك الرقبة، أو الرأس، أو الظهر في حالات إصابات العمود الفقري .

تحديد سبب الحادث .

وجود تسمم .

قئ .

كيفية حماية المسعف:
الشخص الذي يقوم بالإسعافات الأولية يكون عرضة للإصابة بالعديد من الأمراض وخاصة تلك التي تنتقل عن طريق الدم مثل مرض الإيدز ، أو الالتهاب الكبدي الوبائي … الخ، لذلك لا بد من إتخاذ بعض الاحتياطات الوقائية التي تجنبه التعرض للإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة فهذه هي بعض النصائح التي يجب علي كل شخص مسعف اتباعها :

لبس قفازات يتم التخلص منها علي الفور بعد القيام بالإسعافات الأولية وذلك لأن الشخص المسعف يكون عرضة للمس دم الشخص المصاب (أو سوائل الجسم المختلفة : بول - سائل منوي - قئ أو جروح مفتوحة - أغشية مخاطية - براز). أو في حالة التقاطه لملابس المصاب الملوثة ، أو عند تغيير الضمادات يتم تغيير مثل هذه القفازات بين كل مصاب وآخر أو عند تمزقها أثناء التعامل مع مصاب واحد فقط.

غسل الأيدي مباشرة بعد التخلص من هذه القفازات.

ليس قناع واق للمحافظة علي الأنف والفم.

استخدام نظارة لوقاية العين، أما إذا تعرضت العين لبعض قطرات من الدم او أية أجسام أخرى فلا بد من غسلها علي الفور بالماء او بمحلول الملح (سالاين) (Saline).

لبس (جاون) لباس خاص لحماية الملابس علي أن يتم التخلص منه علي الفور بعد الانتهاء من الإسعافات الأولية.

يتم غسل الأيدي والوجه بعد التعرض لأي شئ .

وهذه هي وسائل الحماية الأولية التي يجب اتباعها عند القيام بأية رعاية أو عناية أولية للمصاب أو المريض، ولكن ماذا إذا تعرض الشخص المسعف للمس دم الشخص المصاب أو إحدى سوائل الجسم، أو لمس أحد الأدوات المستخدمة في عملية الإنقاذ فهناك أيضا بعض الإرشادات التي يجب وضعها في الحسبان للتعامل مع أية اصابات محتملة الحدوث.
عند تعرض جلد المسعف للتلوث بالدم أو أحد السوائل:

لا بد من غسل الأيدي علي الفور عند التعرض لأية سوائل.

غسلها بعد التعامل مع المصاب وقبل التعامل معه أيضا. وعند لمس الجروح المفتوحة حتى عند ارتداء القفازات وبعد خلعها - بعد استخدام الأدوات الملوثة مثل الملقاط أو المقص … وغيرها من الأدوات الأخرى .

تجنب الأكل - الشرب - التدخين - استخدام الماكياج - ارتداء العدسات اللاصقة - أو لمس الأنف أو العين حتى لا يتم انتقال العدوى إن وجدت .
كيفية تنظيف الأيدي :

يستخدم حوض بعيدا عن أماكن الطعام .

تغسل الأيدي بالماء .

تغسل بالصابون وخاصة الصابون السائل .

تدلك بالصابون جيدا لمدة 15 ثانية .

تغسل بالماء الجاري لإزالة الصابون .

يغلق الصنبور بواسطة منشفة جافة .
كيفية التعامل مع الأداوت:
يجب أخذ الحذر عند استخدام الأدوات الحادة مثل المقص - الملقاط - الإبر - الحقن علي النحو التالي :

عدم الإكثار في استخدامها بقدر الإمكان .

حفظها في حاويات بلاستيك أو صلب حتى لا يتعرض أي شخص عند حملها للضرر .

التخلص منها او تعقيمها (في حالة الأدوات الباهظة التكاليف) بعد إستخدامها علي الفور .

غسل الأيدي بعد إستخدام هذه الأدوات.

عند التعامل مع الضمادات أو الملابس الملوثة لابد من إرتداء القفازات ، ثم غسل الأيدي بعد خلعها .

بالنسبة للنقالة، والكراسي المتحركة، والعكاز … وغيرها من الأدوات الأخرى مثيلاتها تنظف قبل وبعد الاستخدام بمادة كيميائية مطهرة.

تغير ملاءات الأسرة - الفوط - أكياس الو سادات - البطاطين - الملابس التي تعرضت للتلوث حرصا علي عدم نقل أي تلوث ميكروبي مع أخذ الحذر عند التعامل معها حتى لا تنتقل العدوى للشخص الذي يحملها.

تنظيف الأحذية او الأحزمة الجلدية بالصابون، والفرشاة والماء الساخن.
كيفية التعامل مع السوائل:

يتم التخلص من السوائل مثل: الدم - البول - القيء أو أية سوائل أخري في المرحاض .
أما إذا انسال دم أو سائل علي الأرض يتم التعامل معهما علي النحو التالي :

لبس القفازات أولا.

ينظف السائل علي الفور دون انتظار.

يستخدم الملقاط أو المكنسة لشفط مثل هذه السوائل وإن لم تتوافر تستخدم قطعتين من الورق المقوي في وجود أداة حادة ولتكن قطعة زجاج مكسورة لالتقاط الدم.

ينظف المكان بأية محاليل مطهرة وتترك لمدة 20 دقيقة علي الأقل.

تستخدم فوط ورقية لامتصاص المحلول ثم يتم التخلص منها علي الفور.

يتم التخلص من جميع الأدوات المستخدمة في امتصاص السائل في حاويات محكمة الغلق

تغسل الأيدي بعد خلع القفازات جيدا.
ولكن إذا تعرضت الأنف - العين - أو إحدى الجروح المصاب بها المسعف للتلوث هذه هي الخطـــــوات:

يغسل العضو الذي تعرض للتلوث بالماء .

في حالة الجروح يستخدم مطهر لها .

أما في حالة العين يستخدم محلول الملح (سالاين) (Saline).

تؤخذ تطعيمات ضد إلتهاب الكبدي الوبائي او فيروس الإيدز بعد القيام بالإسعافات مباشرة .

عمل الاختبارات الطبية للتأكد من عدم انتقال أية أمراض معدية .

الإسعافات الأولية لآلام البطن
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام البطن:

تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.

هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟

هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟

هل توجد أية تغيرات في وظيفة الأمعاء مثل حدوث الإمساك أو وجود دم بالبراز؟

هل توجد أية أعراض لضيق في التنفس إفراز العرق أو وجود آلام بالرقبة أو الذراع أو الكتف؟

إذا كان المريض سيدة لابد من تحديد وجود حمل من عدمه.
التقـــييم:

قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.

فحص البطن لاكتشاف ما إذا كانت توجد آلام - ورم - التأكد من وجود انتفاخ.

تحــــذيرات:
لا تستخدم حقن شرجية أو ملينات لأنه من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
بروتوكول الإسعافات لآلام البطن:

يطلب من المريض الراحة.

عدم إعطائه أي شيء عن طريق الفم حتى يتم معرفة سبب الآلام.
اللجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلى الطبيب علي الفور عند:

اكتشاف ضيق في التنفس - آلام بالصدر - إفراز العرق - آلام تمتد إلى الرقبة أو الذراع أو الكتف.

عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة).

وجود كتلة محسوسة.

وجود آلام شديدة في منطقة البطن والتي تتميز بـ :

تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.

وجود غثيان وقئ أو إسهال.

تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (يشير الي وجود نزيف داخلي).

وجود درجة حرارة مرتفعة.

الإسعافات الأولية لإصابات البطن
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات البطن:

تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.

هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟

هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟

هل تعرض لمشاجرة أو حادث أدت إلى هذه الإصابات الجسدية؟

تقـــييم إصابات البطن:

قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.

تحديد مكان الألم وحدته.

تحديد ما إذا كانت توجد أية كدمات في منطقة البطن.

التأكد من وجود إنتفاخ.

فحص البطن لاكتشاف أية آلام - ورم.

فحص الجلد لرؤية ما إذا كان شاحباً.

وجود ضعف عام.

الإحساس بالعطش.

بروز أعضاء خارج منطقة البطن.
تحذيرات:

لا تستخدم حقن شرجية - ملينات -أو التعرض لدرجة حرارة عالية لأنة من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.

لا تضغط على الجروح بشكل مباشر.

لا تحاول إعاده الأعضاء إلى مكانها.

بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات البطن:

عدم إعطاء المريض أي شي عن طريق الفم.

خلع الملابس التي تحيط بالجروح.

وضع ضمادة معقمة ونظيفة حول الجرح ومن الممكن استخدام الماء الدافئ من الصنبور.

يمكن تغطية الجرح بضمادات نظيفة لتدفئته ثم يلف ببلاستيك، كما يمكن استخدام يستخدم ماسك أكسجين 8 - 12 لتر/ ساعة إذا تطلب الأمر.
اللجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:

عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة ).

وجود جروح عديدة وعميقة في منطقة البطن.

وجود كتلة محسوسة.

وجود آلام حادة في منطقة البطن والتي تتميز بـــ :

تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.

وجود غثيان وقيء أو إسهال.

تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (مما يشير إلى نزيف داخلي).

الإسعافات الأولية لأزمة الربو
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لأزمة الربو:

هل يعانى المريض من أزمات ربو أو انسداد مزمن في الجهاز التنفسي؟

هل تم إصابته بنوبات مماثلة من هذه الأزمة من قبل أو يشكو من أمراض القلب؟

هل الأزمات السابقة لها نفس الأعراض؟

هل توجد آلام بالصدر؟

تقييم أزمة الربو:

فحص الحالة العامة للمريض.

تقييم العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).

ملاحظة ما إذا كان يوجد أزيز عند التنفس - ضيق في الصدر أو صعوبة في التنفس

سماع صوت الرئة عند التنفس إن أمكن.
تحذيرات:

لابد من التفريق بين المشاكل التي تتصل بالتنفس وتلك التي تتصل بالقلب.

تشتمل أعراض ضيق التنفس على التعثر في الكلام و إفراز العرق وعدم النوم إلا في وضع الجلوس.

بروتوكول الإسعافات الأولية لأزمة الربو:

تهدئة المريض.

مساعدته بالدواء عند الاحتياج لذلك.

قياس العلامات الحيوية.

إعطائه سوائل على الدوام .

إعطائه أكسجين.

اللجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:

أزمات الربو الحادة.

حدوث ضيق في التنفس أو أزيز في الصدر عند المصاب الذي لا يعانى من أزمات الربو.

ضيق في التنفس مع آلام في الصدر.

عدم إستقرار حالة المريض.

إذا تم إستخدام الأكسجين.

أي شخص يعاني من أزمات الربو ولم يستجب للعلاج.

الإسعافات الأولية لآلام الظهر
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:

هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟

تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟

متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟

تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.

وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.

هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟
التقييم:

ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.

تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.

هل يوجد ورم في الظهر.

ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.

فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.
تحذيرات:

تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.

كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.

لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.
بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:

المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.

أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:

الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.

تناول بعض المسكنات.

عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.

للجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب عند:

ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.

إذا استمر الألم في حدته.

إذا كانت هناك صعوبة في المشي.

وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.

الإسعافات الأولية للنزيف الخارجي
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.
تقييم النزيف الخارجى:

لبس قفازات.

لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).

تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.

تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.

تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).

تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).

تحذيرات:

يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.

تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.

تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:

يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.

إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.

يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.

لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.

لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.

تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.

متابعة التنفس والعلامات الحيوية.

ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.

يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.
اللجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلى الطبيب:

إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.

الجرعات المنشطة من التيتانوس:

تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).

وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).

أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.

الإسعافات الأولية للنزيف الداخلي
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:
يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:

تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).

وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.

قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.

نبض سريع وضعيف.

تنفس سريع.

شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.

غثيان وقيء.

عطش متزايد.

قلة الوعي تدريجياً.

تقييم عن وجود علامات للصدمة.
تحذيرات:
يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:

قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.

مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.

جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.

تهدئة المصاب.

العناية بأية إصابات أخرى.

يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.
اللجوء إلى الطبيب:
يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة.

الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى
الإجراءات الأولية:
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.
التقـييم:

تحديد نوع الحرق:

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوي.

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.

تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيـرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق.

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.

يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.

يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.
بروتوكول الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الأولى:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور.

يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.

إذا كان ناتجاً عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار.

مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند

حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة).

لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة.

بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.

يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.

لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.

أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.

الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالباً ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة.

استخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم.
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة.

الحروق التي توجد حول الأنف والفم.

كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان.

حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5%.

الحروق التي تعرض المصاب للعدوي.
الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الثانية
الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقييم:

تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .

تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الاعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.

يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .

يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .

يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.

إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .

مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .

لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .

بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.

يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.

لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.

أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.

الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .

إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .

الحروق التي توجد حول الانف والفم .

كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .

حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .

الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

الإسعافات الأولية لحروق الدرجة الثالثة
الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:

تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .

تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الاعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.

يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .

يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .

يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.

إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .

مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .

لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .

بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.

يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.

لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.

أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.

الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .

إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .

الحروق التي توجد حول الانف والفم .

كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .

حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .

الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .

الإسعافات الأولية للحروق الكيمياية
الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس.
التقـييم:

تحديد نوع الحرق:

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الأحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالباً ما يكون الحرق مؤلماً.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه أحمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائماً عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثاراً علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الإنسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد. غالباً ما يصاحبها (حولها) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حياة الانسان وتتعرض للعدوى.

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم.

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم.

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة بها: الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية.

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق.

تحديد مصدر الحرق: كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس.

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيـرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق.

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماماً بالداخل.

يتأثر الأطفال تحت سن 5 سنوات، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة.

يعاني الأشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه.
بروتوكول الإسعافات الأولية للحروق الكيميائية:

البعد عن المصدر الكيميائي الذي يسبب الحرق.

يستخدم الماء الجاري البارد بكميات كبيرة علي الحرق حتي وصول المساعدة الطبية. - خلع الملابس الملوثة إن أمكن.

إذا تعرضت العين للحرق الكيميائي، تغسل بماء دافئ من ناحية الأنف للعين لخروج المادة الكيميائية بعيداً عن الوجه وخاصة العين لمدة 20 دقيقة حتي وصول العناية الطبية.

الإسعافات الأولية للحروق الكهربائية
الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:

تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .

تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الاعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.

يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .

يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .

يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.

إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .

مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .

لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .

بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.

يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.

لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.

أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.

الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .

إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .

الحروق التي توجد حول الانف والفم .

كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .

حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .

الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
الحروق الكهربائية :

البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .

تحديد عمق الحرق .

تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .

لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .

مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .

الإسعافات الأولية لحروق الشمس
الإجراءات الأولية:

لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:

تحديد نوع الحــــــرق

حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.

حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.

حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .

تحديد مدي خطورتها:

هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .

منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .

مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .

هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .

تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .

تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:

الكــــــــــــــــبار:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الأعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية = 18%

الرجل اليسري = 18%

الذراع اليمني = 9%

الرجل اليمني = 18%

الاطفـــــــــــــــال:

الرأس = 9%

الذراع اليمني = 9%

منطقة الجذع الأمامية = 18%

منطقة الاعضاء التناسلية = 1%

منطقة الجذع الخلفية 8%

الرجل اليسري = 13,5 %

الذراع اليسري = 9%

الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:

يعتمد العلاج علي نوع الحرق .

تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.

يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .

يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:

إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .

يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.

إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .

مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .

لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .

بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.

يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.

لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.

أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.

الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .

إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب:
يتم اللجوء إلي الطبيب في:

كل حالات حروق الدرجة الثالثة .

الحروق التي توجد حول الانف والفم .

كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .

حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .

الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
حروق الشمس:

النسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".

الإسعافات الأولية لآلام الصدر
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الصدر:

تحديد ما إذا كان المصاب يعاني من ارتفاع في ضغط الدم - مرض السكر - أية أزمات قلبية - أو إذا كان مدخناً.

هل يعاني من أزمات الربو، أو تضخم بالرئة؟

هل يوجد تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب؟

متي بدأت هذه الأعراض؟

هل هذا الألم يسبب اعتسار للصدر؟

هل يحدث بعد القيام بالنشاط الرياضي أو تناول وجبة غذائية؟

هل يمتد الألم إلي أعضاء أخري في الجسم؟

هل يرتبط الألم بوجود سعال أو حمي؟

هل يشعر المريض بالغثيان أو الدوار؟
تقــــييم آلام الصدر:

قياس العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).

تقييم ما إذا كان يوجد ضيق في التنفس - القئ - إفراز عرق.
تحـــذيرات:

تمتد الآلام المتصلة بعضلة القلب إلى منطقة البطن - الرقبة - الفك السفلي - الكتف - أو الصدر.

يمكن أن تشير الأعراض التالية إلي الأزمة القلبية: الغثيان - القيء - العرق - ضيق التنفس.

تزيد فرص الإصابة بالأزمات القلبية لمن لهم تاريخ مرضي بضغط الدم المرتفع - مرض السكر - التدخين - أزمات سابقة لأزمات القلب، أو من له تاريخ وراثي في العائلة بأمراض القلب.

بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الصدر:

يسترخي المريض في وضع مريح وملائم.

يستخدم الأكسجين إذا كان هناك شك في وجود آلام للذبحة الصدرية 2 لتر/ دقيقة عن طريق أنبوب من خلال الأنف.

تناول الأدوية المحددة لمثل هذه الحالات.
اللجوء إلي الطبيب:

كل الحالات التي تشكو من آلام بالصدر وضيق في التنفس - الشعور بالغثيان - إفراز العرق.

كل الحالات التي تستمر فيها آلام لأكثر من خمس دقائق.

كل الحالات التي لا تستجيب للأدوية.

الإسعافات الأولية لمرض السكر
تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:
الإجراءات الأولية:

هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.

ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟

هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟

هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟
التقـــييم:

قياس العلامات الحيوية.

تقييم مستوي الوعي.
تحــذيرات:

يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.

تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.

أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.

علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.

عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في السكر.
بروتوكول الاسعاف:

إذا كان المريض واعياً:

يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.

إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية:

لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.

مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.

ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.

الإسعافات الأولية للإغماء
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء:

هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟

هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟

ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟

تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟

هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟

هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟

هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟
تقـــييم الإغماء:

قياس العلامات الحيوية.

تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.

التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.
تحــذيرات:

إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.

توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.

برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء:

ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.

رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.

في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.

لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.
اللجــوء إلــي الطبيب:

عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.

إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.

عدم انتظام العلامات الحيوية

اسعاف الجروح
تصيب الجروح الجسم نتيجة اصطدامه بجسم حاد أو صلب ينتج عنه تمزق الأنسجة كما يتسبب بالنزف.
وتقسم الجروح الى عدة أنواع نذكر منها:

الجرح السطحي:
وهو الجرح الذي يصيب البشرة من الجلد الخارجي وهي قليلة النزف وتلتئم بسرعة.

إسعافة:

ينظف الجرح باستخدام قطعة من الشاش المعقم والاكسجين ويستعاض عنه بالماء بحال عدم توفره وينظف الجلد حول الجرح دون أن يتلوث مكان الجرح بماء الغسل.

يغسل الجرح نفسة بتركة تحت الماء الجاري لمدة دقيقة على الأقل.

يطهر الجرح بأحد المطهرات كالميركيركروم أو صبغة اليود ويوضع فوقه رباط بعد تغطيته بقطعة شاش معقم.

الجرح القطعي:
وهو الجرح الذي يحدث عن آلة جارحة كقطعة زجاج أو سكين وينزف كثيرا ويلتئم بعد مدة طويلة وقد يترك أثرا دائما مكان الإصابة.

إسعافة:

إيقاف النزيف بالضغط على موضع الجرح بواسطة قطعة قماش معقم ويداوم على الضغط دون التحريك حتى تتشكل جلطة دموية توقف النزف.

تنظيف الجرح بواسطة ملقط معقم بالغلي بالماء ويحاذر تنظيف الجرح العميق لئلا يعاود النزف ثانية.

وضع كيس ثلجي على الجرح ليخفض الورم ويخفف الألم ويمنع الجسم من امتصاص السموم التى تفرزها الميكروبات التى قد تنتقل من الآلة الجارحة للجرح.

تغطية الجرح بشاش معقم وتثبيته برباط دون أن يضغط فوق الجرح.

نقل المصاب الى الطبيب لحقنة ضد (الكزاز) التيتانوسي.

الجرح الرضي:
وهو الجرح الذي يتسبب عن صدمة بآلة غير حادة كالحجارة والآلات.
وهذا النوع من الجروح يشكل خطرا لتسببه بنزف داخلى.

الجرح الوخزي:
وهو أخطر الجروح ويتسبب عن آلة مدببة أو رفيعة وينتج عنه نزف خارجي وداخلى وغالبا ما يكون الداخلى أكثر من الخارجي ويتسبب عن الإصابة بطلق ناري أو طعنة سكين.وقد يحدث تقيحات تسببها الجراثيم التى تدخل الى مسافات عميقة داخل الجسم.

إسعافة:
لا يمكن إسعاف مثل هذا الجرح في المنزل بدون طبيب وكل ما يمكن عمله هو إجراء بعض الإسعافات البسيطة ريثما يصل الطبيب أو ينقل المصاب للطبيب أو المستشفى.
ويمكن إسعاف الجرح حسب مكان الاصابة.

في الصدر:

يفرغ المصاب صدره من الهواء بواسطة عملية زفير طويلة.

يغطى الجرح بقطعة شاش معقمة ثم يغطى بقطعة من القطن ويثبتان برباط.

ينقل المصاب للطبيب وهو راقد على جهة الإصابة.

في البطن:

يحظر إعطاء المصاب أية سوائل.

تغطية الجرح لمنع وصول الجراثيم لداخل الجسم.

نقل المصاب بسرعة الى الطبيب.

في الرقبة والعنق:
وهذا النوع من الجروح خطر جدا ويخشى أن يصيب الأوردة أو الشرايين وينقل المصاب للمستشفى مع إجراء الاسعافات التالية:

الضغط على موضع الإصابة بواسطة قطعة شاش معقم.

الخطر من التسبب بضيق نفس المصاب.

وضع المصاب بحالة الجلوس مع إحناء الرأس للأمام ريثما يصل الطبيب.

الكدمات:
وهي التى تسبب عن اصطدام الجسم بأشياء غير حادة ولا تسبب نزيفا خارجيا. وينتج عنها تمزق الأوعية الدموية تحت الجلد وينشأ عن النزف تلون الجلد مكان الإصابة بلون أحمر يتحول الى أزرق فأخضر فأصفر.

إسعافة:
كمادات باردة أو أكياس ثلج توضع فوق الكدمة فتخفف الألم وتخفض الورم.

ضعف أو توقف التنفس
كثيراً ما يحدث انسداد لممرات التنفس لأسباب عديدة منها :

ابتلاع أجسام غريبة أو الطعام في ممرات التنفس .

اعادة استنشاق المخاط الثقيل أو القئ .

استنشاق الماء عند الغرق .

بلع عضلة اللسان في حالة فقد الوعي والأغماء أو اصابة الفك السفلي حيث يحدث هبوط لعضلات قاعدة اللسان من الداخل فتتجه إلى الخلف تجاه البلعوم وتجر اللسان معها فيسد ممرات التنفس .

نتيجة لبعض الأمراض مثل حدوث ورم للأحبال الصوتية والتهاب الغشاء المخاطي على البطن لممرات التنفس .يعتبر توقف التنفس من الحالات الخطيرة التى تؤدي إلى وفاة المصاب في فترة تتراوح ما بين 6:4 دقائق ما لم نسارع إلى اسعافه بانعاش الرئتين والقلب حيث أن توقف التنفس والقلب قد يحدثا معا في آن واحد في بعض الحالات ،وهناك فرق من حيث الموت الاكلينكي والموت الحقيقي طبياً إذ أن الموت الاكلينكي ما هو إلا توقف القلب عن الانقباض المصحوب بتوقف التنفس إلا أن خلايا وانسجة الجسم والمخ خاصة لا تموت فوراً بسبب وصول كمية قليلة من الأوكسجين ولكنها تبدأ في التلف .
كيفية اسعاف المصاب :

فتح الممرات الهوائية :

اضغط الرقبة من الخلف للأمام باحدى اليدين واضغط على الرأس للخلف باليد الأخرى

( الرأس للخلف والذقن لأعلى )

ولا يجب وضع وسادة تحت رأسه .

كل ذلك يجعل الممرات الهوائية في وضع مستقيم مع شد عضلة اللسان إلى الأمام مع ابعاد

الازدحام حول المصاب للحصول على هواء نقي ..
ملحوظة .. في حالة انسداد الممرات الهوائية نظراً لوجود جسم غريب أو طعام في مقدمة القصبة الهوائية

يجب ثني الرأس للجانب مع محاولة رفع الجسم الغريب من المسالك الهوائية .

إذا كان المصاب طفلاً علقه من رجليه واضربه مرة بعد اخرى على اعلى ظهره .

أما في في الشخص البالغ فيقلب على وجهه لأسفل ثم ضربه على أعلى ظهره ثم ابدأ بالانعاش بطريقة الفم للفم

التنفس الصناعي

اقفل انف المصاب باصبعك وباليد الاخرى ارفع الفك السفلي لأعلى

( افتح فم المصاب )

خذ انت نفسا عميقاً .

ضع فمك مفتوحاً على فم المصاب وانفخ في صدر المصاب حتى ترى صدره يرتفع لأعلى مدى .

ابعد فمك عن فم المصاب واخرج الهواء من صدره ولاحظ ان صدر المصاب يهبط .

كرر ما سبق 18 – 20 مرة لمساعدة المصاب على عودة تنفسه الطبيعي .
ملحوظة.. يجب عدم استعمال هذه الطريقة عند وجود اصابات شديدة في الفم وعند وجود قئ مستمر .

أما في حالة الكسور

قد تكون الاصابات الناتجة عن الحوادث خارجية كالرضوض والجروح وقد تكون داخلية كالكسور او تلف احد اعضاء الجسم.
واذا كانت الاصابة بليغه فيتع الآتي:

لتأكد من عدم وجود خطر بسبب وجود اصابات اخرى

عدم تحريك الشخص المصاب وجعله في وضع مريح قدر الامكان وتثبيت الاطراف المكسورة وذلك بوضع الجبائر حولها

رفع قدم المصاب اعلى من مستوى رأسه قليلا اذا سمحت اصابته بذلك واذا كانت الاصابة بالعمود الفقري او اذا توقع وجود اصابات في الساقين او الفخذين فلا يرفع قدميه لان ذلك يؤدي الى ضرر اكثر من نفع

الحفاظ على المصاب من البرد مع المحافظه على عدم تجاوز درجة حرارة الجسم الطبيعية

استدعاء سيارة الاسعاف واخذ المريض للمستشفى

تسمم الاطفال بابتلاع احد مواد التنظيف في المنزل
(الكلوركس,النشادر،البوتاسا الكاويه)

غسل الفم اولا

يعطى الطفل عصير ليمون او خل(بنسبة 1الى 10 ماء)وقليل من زيت الزيتون

ينقل للمستشفىم

منقول