أي بس ما أعرف مسعور لو لا .. يم بيت صديق أبويه عنده أملاك خير من الله و جنت أمشي بالبستان هم كلولي لتروحين وحدج أكو جلب بس محد قبل يجي ويايه .. أي رحت وحدي وجاي أمشي دنيه العصر تريد تصير المغرب والله سحكت على عوده مالت شجره جبيره فـ أنرفع وكعد وهو جان نايم وكام ينبح أني ما خفت منه بس أنهبطت وكمت أركض وهو أنوب كام يركض وراي وينبح و أني أحسن منه لأن جنت أركض بدون صوت و بدون صياح .. و آني أركض كَلت يا مولاي يا صاحب الزمان .. ساعدني .. البستان جبير يعني كللللش جبير و والكَاع كلها عودان مالت شجر و أكو بيهن طين و أكو محروثات وووو .. حته العاكَول جرح رجليه و أني أركض .. وأركض أركض أركض .. لحد ما صلت وطلعت من البستان و أني ساكته بس أركض جان أكو زلم .. عاد هم تفاهمو ويا .. هههه
بس شنو أني وجي أصفففر و أديه صفر .. يعني وجهي قطرة دم ما بي .. رجليه أريد أوكف عليهن ما أكدر .. بس ما جانت توبه لأن وره تلث أسابيع تقريبا رحنالهم حته ناخذ تمر و كَوجه ووو ... هم عدت نفس السالفه بس ما لكيت جلب .. الحمد لله