اشْيَاءٌ بَسِيطَةٌ جِدًّا قَادِرَةُ عَلَى صُنْعِ الفَرَحِ بِدَاخِلِكَ
فَقَطْ كُنْ قَنُوعًا بِمَا تَمَلُّكٌ رَاضِيًا بِالقَدْرِ وَمُؤْمِنًا بِسَعَادَتِكَ ،"]
اشْيَاءٌ بَسِيطَةٌ جِدًّا قَادِرَةُ عَلَى صُنْعِ الفَرَحِ بِدَاخِلِكَ
فَقَطْ كُنْ قَنُوعًا بِمَا تَمَلُّكٌ رَاضِيًا بِالقَدْرِ وَمُؤْمِنًا بِسَعَادَتِكَ ،"]
{ الِصُداع } ..!!
هو عِقوُبـَه جِسَديـْه عَندِما تُفِكَرْ فَيْ شَيُء لا يَسِتُحَق ,
أكَثِرْ مِنْ الَلاِزمَ ..!!
لَستُ أنانيـه ; لَكنَنـي لا أرى أحـداً يَستَحـقُ التَفضيـل عَن ذآتـي
الرجل الُِذَي يرٍيدِ من الُِمرٍأة ان تكون ملُِاگ عٍلُِيهـ ان ينشُاء لُِهـا جٍنة فُالُِملُِائگة لُِا تعٍيشُ فُي الُِجٍحٍيم
يِّّأّ أأّأّنِِتُّ... قَلَ لَشّـيّطٌآنِك أنِ يّلَقَيّ آلَتُحً ـيّةّ فُإنِ كيّدُيّ قَدُ آتُى¯. كبّـريّآء آنِثًـى¯ شّــرقَيّـةّ أنِآ... عَ ـآلَمِيّ أنِوِثًـةّ طٌآغّ ـيّةّ مِدُمِرةّ... أنِ لَمِ تُرقَ لَك فَُـ أرحً ـلَ
أعـشق فـّي نـفسي الكـبريـاء .. فـكم بكـلمـات أرادوا بـها قـتلـي .. كـانـت بكـبريـائي عمـرآ جـديـدآ .. قـولـوا لهـم بـأنـني قـد أسقـط .. ولـكنـني مـَا خـلقـت لكـي أنـحنـي
ولاننـي انثـى الكبـرياء راسـي ليـس للانحنـاء گرامتـي فالسـماء ولـن اركـع_ولـم_اهان...
قوية تلك الأنثي التي تبكي في الليل, وصباحاً تضع مكياجها وتبتسم كأن شيئاً لم يكن !
ايها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك ! أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم ؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف. أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!
اعشق موت القلوب حين. تموت من اجل الكبرياء.