هههههه لالا بس حبيت اسويلهم دعاية انتخابية و اكتب الهم .. على السمع و الطاع ابايع مولاي السيدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ćąŧ
ما يحتاج دعاية هذا اشهر من نار على علم، يتحرش بيك؟ داسمعه يغني گلبي يحب كل حلو
عادي اي سيد يرهم ترة هنا
هههههه لالا بس حبيت اسويلهم دعاية انتخابية و اكتب الهم .. على السمع و الطاع ابايع مولاي السيدما يحتاج دعاية هذا اشهر من نار على علم
عادي اي سيد يرهم ترة هنا
فيفي عبده بدت تاريخها الرقصي من فلم الرسالة و اكول ليش الله موفقها
شؤد عينيفيفي عبده بدت تاريخها الرقصي من فلم الرسالة و اكول ليش الله موفقها
شؤد عيني
يكثر العرب من ذكر كرم حاتم الطائي وكأن العرب وحدهم هم الكرماء دونا عن خلق الله اجمعين
الا ان بعض قبائل افريقيا الجنوبية كقبيلة كونغ ساين يكون الكرم فيها صفة مهمة جدا عندها حتى وصل الحال بهم بكون صفة البخيل احدى ابشع الاهانات التي من الممكن ان يوصف بها انسان (( حتى اشد من العهر او السرقة )
يتم تفسير هذا الامر وفق منظور علم النفس التطوري من خلال انماط اقتسام الطعام التعاوني بين مختلف عصب الصيادين - جامعي الطعام حيث يمثل اللحم في تلك البيئات مورد ذو تفاوت عالي حيث تكتسب المشاركة فوائد جلى فانت تتقاسم اللحم الذي لديك اليوم مع صديق غير محظوظ فشل في الصيد الا انك قد تكون المستفيد من التبادلية في الاسبوع التالي حين تعود من الصيد صفر اليدين
ان وراثة تلك الانماط جعل عدد من الصفات النفسية التي اتت بسبب ضغوط بيئية مختلفة بسبب تفاوت الموارد الغذائية ادت الى ترسخ عدد مهم من الخصائص التي تحدد شخصيتنا الانسانية
ولعل الاخلاق بالنهاية هي نتيجة ضغوط تطورية
فلم zorba the greek
رائع جدا .. الفلم قديم كلش و سووه بال١٩٦٧ اعتقد ..
الفلم مقتبس من رواية للكاتب نيكوس كازنتزاكيس .. شخصية زوربا حقيقة قابلها نيكوس بوحدة من سفراته و كتب عنه الرواية .. الفلم و الرواية تتحدث عن باسيل و زوربا .. باسل هو متعلم و اكاديمي بينما زوربا رجل أمّي لا يعترف بالكتب و لا يعرف شيئاً من الدراسة لكن خبير في امور الحياة و عاشق للحياة بكل أشكالها، لا يذكر الحزن، بل يذكر الفرح دائما في لحظات حزنه الشديد .. و بالتالي بدا باسيل المثقف يتعلم من زوربا عن الحياة و فن عيشها ..
طبعا اكو رقصة خاصة باسمه ..
المستمع الجيد عادة, شخص يفكر بشيء آخر.
هوبارد
قلل فضولك من ناحية الأشخاص , وكن فضولياً أكثر من ناحية الأفكار .
ماري كيوري
تاك للعربية النيوز ، اقصد آيه آدم
أنا واحدٌ من هؤلاء البشر ، الذين يفضلون البقاء بلا رفقة ، ولكى أكون أكثر دقة ، أنا شخص لا أجد فى الوحدة أى أَلَم أو عناء. ولا أجد فى قضاء ساعة أو ساعتين يوميا فى الركض وحيداً بدون التحدُّث مع أحد ، وقضاء أربع أو خمس ساعات أُخرى فى مكتبى وحيداً ، شئٌ صعب أو مُمل. حيثُ إننى لدى هذه النزعة مُنذ طفولتى ، فمثلاً عندما يكون لدى خيار ، كُنت دائما ما أُفضل قراءة الكُتب فى عُزلة تامة أو الإستغراق فى الإستماع الى الموسيقى ، عن تواجدى مع أى شخص آخر.فأنا دائما لدى أشياء لفعلها وحيداً...!
هاروكى موركامى
رد مع اقتباس