صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16
الموضوع:

سؤال حيرني

الزوار من محركات البحث: 89 المشاهدات : 1444 الردود: 15
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,047 المواضيع: 187
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3235
    آخر نشاط: 9/January/2023

    سؤال حيرني

    السلام عليكم
    قبل كم يوم دخلت على منتدى الا دينيين العرب
    ووجدت موضوع طرحه احد الاعضاء في ذلك المنتدى والصراحة تورطت معه فناقشته ثم فشلت معه

    يقول ان القران والاسلام مجرد خدعة

    ودليله بعض الايات ومنها هذه الاية
    إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ (7) لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ الصافات

    وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ


    يقول اذا كانت الكواكب والنجوم يضرب بها الله الشياطين فكلنا يعلم ان اصغر نجم هو اكبر من الشمس بمئات المرات فهل من المعقول يضرب الله الشيطان بنجم كبير الى هذا الحد

    ويقول اننا منذ الاف السنين نرى النجوم على حالها لم تتغير

    واذا كان النجم يضرب الشيطان فاكيد انه سيضرب الارض ويدمرها لان الشياطين تهبط الى الارض

    ولم اجد جواب وتركت الموضوع

    فمن عنده جواب لا يبخل به لكي ارجع له واجاوبه
    وشكرا لكم

  2. #2
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,028 المواضيع: 866
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3679
    مزاجي: الحمد لله
    مقالات المدونة: 7
    عزيزي سيف اود ان اسدي لك نصيحه هي انك لاتدخل بناقاشات من هذا النوع اذا لم تكن متسلح بالعلم فالقران الكريم له وجوه عدة وهؤلاء الذين يحاولون نشر هكذا مواضيع ليس بأناس عاديين وهم يعرفون جيدا كيف يتلاعبون بالكلمات الوصول الى القناعة ليس من اهدافهم انما زرع الشك في نفوس الشباب هي غايتهم
    اما بخصوص سؤالك
    فهم اوهموك بكلمة نجم والقران يقول شهاب ثاقب والجميع يعلم ان الشهب والنيازك هي اجرام صغيره وليست كبيره واذا وصلت للارض فيصل منها الشيء الصغير جدا وذالك بسبب احتراقها عند دخزلها الغلاف الجوي الذي نحن نعلم انه مكون من غازات اقصد الغلاف الجوي
    ثم القرأن لم يذكر كلمة سقوط حتى تسقط هذه الشهب على الارض انما استعمل في قوله كلمة قذف ورجم ونحن نعلم وان القذف والرجم يكون بطريقة افقية لا عمودية من الاعلى الى الاسفل فطلقة المدفع عند اندفاعها الاولي تسمى قذف فتأخذ مسارها الى الاعلى ثم تنحرف الى الاسفل بفعل الجاذبية وقلة القوه المؤثره وهذا اعتقد يسمى في الفيزياء السقوط الحر لعل اهل الاختصاص يسعفونني في راييهم في مسألة السقوط الحر
    شيء اخر عن القذف والرجم للشياطين انه يحدث بفعل فاعل اي انه هناك من يرمي الشياطين بهذه الشهب اي انها لاتسقط من تلقاء نفسها وهناك شيء اخر اود ان اقوله ان القران اخبرنا ان الشياطين وهم خلق مثلنا يستطيعون الصعود للسماء اذا كان الاحرى بهذا الملحد ان يبحث عن كيفية صعود الشياطين الى السماء بدلا من التشكيك بالقران وصحته
    تحياتي

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,756 المواضيع: 104
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 19212
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    لا حول ولا قوة إلا بالله نصيحة أخوي لا تجادلهم ولا تتعب نفسك معهم أولئك أقوام استحوذى عليهم الشيطان
    ولا تظن أنك ان جادلتهم أنك ستهديهم للحق لأنهم يعرفون الحق حق المعرفة
    ولكنهم لا يريدون الاعتراف به كبرا وغرورا
    ترجم الشياطين بالشهب وهي قطعة من النجوم وليس بالنجم كله الذي لو وصل للارض لأحرقها كلها
    وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: September-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 10,449 المواضيع: 1,378
    صوتيات: 32 سوالف عراقية: 7
    التقييم: 12247
    مزاجي: نرجسي
    المهنة: engineering student
    أكلتي المفضلة: حليب وجاي
    موبايلي: طابوكه
    بدايةً سنقرأ الآية الكريمة التي ألقيت فيها الشبهة ...
    قال تعالى :
    وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)
    قوله تعالى: (و لقد زينا السماء الدنيا) : واقع على السماء الدنيا و هي السماء القريبة منا و المعروفة بالمجموعة الشمسية ، و القرآن الكريم يميز بين ذكر السماء الواحدة و ذكر السماوات السبعة . و هنا في هذه الآية تحديدا جاء ذكر السماء الواحدة و هي السماء الدنيا و ليست كما يظن البعض سبع سماوات أو كلهن.و قوله تعالى : (بمصابيح) و معنى كلمة المصباح في اللغة العربية ، هو كل شيء ينير أو يضيء ، و هنا أتت كوصف للمذنبات تحديدا ثم الشهب و الكواكب. و في هذه الآية ، الوصف لا يشتمل على النجوم التي نراها خارج السماء الدنيا لأن الله سبحانه و تعالى قال :( وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ )، فالقول واقع على السماء الدنيا و ليس على سبع سماوات.

    و مع أن النجوم البعيدة أيضا لها علاقة برجم الشياطين و لكننا لسنا في واردها حاليا و سأرد عليها في غير هذا الموضوع ، إنشاء الله .

    و قوله تعالى: (وجعلناها رجوماً للشياطين) : أي ، وجعلناها شهبًا محرقة لمسترقي السمع من الشياطين .
    و هنا يقع السؤال كيف لهذه الأجرام العملاقة أن تكون رجوما للشياطين؟



    وقوله : ( وجعلناها رجوما للشياطين ) عاد الضمير في قوله : ( وجعلناها ) على جنس المصابيح لا على عينها ; لأنه لا يرمي بالكواكب التي في السماء ، بل بشهب من دونها ، وقد تكون مستمدة منها ، والله أعلم .... (انتهى)

    و الجواب من القرآن الكريم في سورة الحجر يصف لنا كيف ترجم الشياطين، و سنأتي إليه في سياق ردنا.


    و يقول الحافظ القرطبي
    قوله تعالى : ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح جمع مصباح وهو السراج . وتسمى الكواكب مصابيح لإضاءتها .

    وجعلناها رجوما للشياطين أي جعلنا شهبها ; فحذف المضاف . دليله : إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب . وعلى هذا فالمصابيح لا تزول ولا يرجم بها . وقيل : إن الضمير راجع إلى المصابيح على أن الرجم من أنفس الكواكب ، ولا يسقط الكوكب نفسه إنما ينفصل منه شيء يرجم به من غير أن ينقص ضوءه ولا صورته . قاله أبو علي جوابا لمن قال : كيف تكون زينة وهي رجوم لا تبقى . قال المهدوي : وهذا على أن يكون الاستراق من موضع الكواكب . والتقدير الأول على أن يكون الاستراق من الهوى الذي هو دون موضع الكواكب . القشيري : وأمثل من قول أبي علي أن نقول : هي زينة قبل أن يرجم بها الشياطين . والرجوم جمع رجم ; وهو مصدر سمي به ما يرجم به . قال قتادة : خلق الله تعالى النجوم لثلاث : زينة للسماء ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها في البر والبحر والأوقات . فمن تأول فيها غير ذلك فقد تكلف ما لا علم له به ، وتعدى وظلم . وقال محمد بن كعب : والله ما لأحد من أهل الأرض في السماء نجم ، ولكنهم يتخذون الكهانة سبيلا ، ويتخذون النجوم علة .

    و قال الحافظ ابن عاشور:
    والكلام على السماء الدنيا
    والرجوم : جمع رَجْم وهو اسْم لما يُرجم به ، أي ما يرمي به الرامي من حجر ونحوه تسميةً للمفعول بالمصدر مثل الخَلْق بمعنى المخلوق في قوله تعالى : { هذا خَلق الله } [ لقمان : 11 ] .


    ويأتين المدد من القرآن الكريم في سورة الحجر يصف لنا كيف تُرجم الشياطين،
    في قوله تعالى:
    ( 16 ) وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ
    ( 17 ) وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ
    ( 18 ) إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ


    و كما جاء قوله تعالى في الآية (18) { إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ } يبين لنا الله تعالى أن الشهاب هو الذي ترجم به الشياطين و ليس كوكب المريخ و لا المشتري و لا المذنبات كما يلبس الملبسون ،


    و من سورة الصافات يأتي الرد على هذه الشبهة ليصفع وجه المشكك كما يصفع الشهاب ما يصيبه،
    قال تعالى في سورة الصافات:
    ( 6 ) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
    ( 7 ) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
    ( 8 ) لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ
    ( 9 ) دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ
    ( 10 ) إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ

    و في الآية رقم (10) من سورة الصافات يأتي وصف علمي دقيق للرجوم التي ترجم بها الشياطين و هي الشهب { إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ } – و يصفه القرآن بالشهاب الثاقب لأنه يثقب الغلاف الجوي و هذه حقيقة علمية لا مفر منها .

    وفي سورة قوله تعالى:
    و باعتراف الجان و الشياطين أنفسهم أنهم لمسوا السماء فوجدها مليئة بالشهب ،
    قال تعالى في سورة الجن:
    ( 8 ) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا
    ( 9 ) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا



    و اعلم أخي ، أن في القرآن الكريم ما يشير إلى حجم الشهب و يحددها ، في سورة الإسراء و سورة الملك،

    يقول المولى سبحانه و تعالى :
    الملك – الآية 17 { أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ }
    و كلمة (حاصباً) تعني الحصاة و مفردها حصبة أو حصاة أو حصوة بمعنى الحجر الصغير الذي يرمى به.
    و عند أهل العلم كلمة حاصب تعني (الحجارة) ولا يوجد تحديد
    و منها الحجارة المشتعلة أو كالتي تكون وقودا (الحجارة المشتعلة المجمرة)،
    كما جاء في قوله تعالى في سورة الأنبياء:
    ( 98 ) { إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ }

    و قوله تعالى:
    (يرسل عليكم حاصبا) فهذا الحاصب عندما يلامس الغلاف الجوي فإنه سيشتعل مثل الوقود، نتيجة لاحتكاكه بالغلاف الجوي.

    ويقول الحافظ ابن عاشور في تفسيره لقوله تعالى:
    17 { أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ }
    { أم } لإِضراب الانتقال من غرض إلى غرض ، وهو انتقال من الاستفهام الإِنكاري التعجيبي إلى آخر مثله باعتبار اختلاف الأثرين الصادرين عن مفعول الفعل المستفهَم عنه اختلافاً يوجب تفاوتاً بين كنهي الفعلين وإن كانا متحدين في الغاية ، فالاستفهام الأول إنكار على أمنهم الذي في السماء من أن يفعل فعلاً أرضياً .
    والاستفهام الواقع مع { أم } إنكار عليهم أن يأمنوا من أن يرسل عليهم من السماء حاصب وذلك أمكن لمن في السماء وأشد وقعاً على أهل الأرض . والكلام على قوله : { من في السماء } تقدم في الآية قبلها ما يغني عنه .
    و هنا يبرع الحافظ ابن عاشور في شرح الأية الكريمة و نستشهد على شرحه بقوله تعالى في سورة الأعراف :
    الأعراف - الآية 162 { فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَظْلِمُونَ }
    و الرجز هنا معناه العذاب، والمقصود أن الله سبحانه وتعالى يرسل العذاب من السماء،
    وفي البقرة قوله تعالى:
    سورة البقرة - الآية( 59 ) { فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُ }

    و قوله تعالى في سورة الأنفال:
    الأنفال - الآية( 32 ) { وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }

    الى هنا تبين لنا بإذن الله تعالى، أن الرجوم التي ترجم بها الشياطين هي الشهب الناتجة عن الكواكب و المذنبات و التي هي في شكلها زينة للسماء، و كما قلنا سابقا الآية الكريمة حددت السماء الدنيا و لم تحدد أو تأتي على ذكر السماوات السبع أو أي سماء خارج السماء الدنيا.
    فالزينة المقصودة هي الكواكب السيارة و المذنبات التي تسبح في السماء الدنيا، وما ينتج عنها من حبيبات أو حصى أو حجارة تأتي على مسار الأرض لتسقط عليها ثم لتشتعل نتيجة الإحتكاك بالأوكسجين والغلاف الجوي لتتحول الى وقود ملتهب، فنراها نحن في السماء تضيئ و كأنها ألعاب نارية أو كما قال عنها القدماء (نجوم متساقطة)، وهي في حقيقتها رجوم للشياطين كما قال تعالى:

    وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)/الملك/

  5. #5
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 22,718 المواضيع: 717
    صوتيات: 31 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 25597
    مقالات المدونة: 19
    شوف هذولة لواته واني دواهم بهاي الگروبات

    شوف هنا مسوين عليك التفاف مثل ما خالد بن الوليد التف ع المسلمين بمعركة احد

    شوف القران مرة عبر وگال زينها بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين " اكو جمع "

    ومرة گال اتبعه شهاب ثاقب " والشهاب هو جزء من النجمة "

    المهم انت عندك اختيارين حاليا

    ياما تستمر وياهم بس تتعب بالبحث والتساؤل حتى تتوصل لحقائق الامور

    ياما تبتعد وتهتم بالرياضة وريال وبرشلونة وتحافظ ع فطرتك السليمة

    واني انصحك بالاختيار الثاني

    لان اني اختاريت الاول وطبيت بمتاهة طويلة عريضة لحد الان اني بيهة

  6. #6
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسان العراقي مشاهدة المشاركة
    عزيزي سيف اود ان اسدي لك نصيحه هي انك لاتدخل بناقاشات من هذا النوع اذا لم تكن متسلح بالعلم فالقران الكريم له وجوه عدة وهؤلاء الذين يحاولون نشر هكذا مواضيع ليس بأناس عاديين وهم يعرفون جيدا كيف يتلاعبون بالكلمات الوصول الى القناعة ليس من اهدافهم انما زرع الشك في نفوس الشباب هي غايتهم
    اما بخصوص سؤالك
    فهم اوهموك بكلمة نجم والقران يقول شهاب ثاقب والجميع يعلم ان الشهب والنيازك هي اجرام صغيره وليست كبيره واذا وصلت للارض فيصل منها الشيء الصغير جدا وذالك بسبب احتراقها عند دخزلها الغلاف الجوي الذي نحن نعلم انه مكون من غازات اقصد الغلاف الجوي
    ثم القرأن لم يذكر كلمة سقوط حتى تسقط هذه الشهب على الارض انما استعمل في قوله كلمة قذف ورجم ونحن نعلم وان القذف والرجم يكون بطريقة افقية لا عمودية من الاعلى الى الاسفل فطلقة المدفع عند اندفاعها الاولي تسمى قذف فتأخذ مسارها الى الاعلى ثم تنحرف الى الاسفل بفعل الجاذبية وقلة القوه المؤثره وهذا اعتقد يسمى في الفيزياء السقوط الحر لعل اهل الاختصاص يسعفونني في راييهم في مسألة السقوط الحر
    شيء اخر عن القذف والرجم للشياطين انه يحدث بفعل فاعل اي انه هناك من يرمي الشياطين بهذه الشهب اي انها لاتسقط من تلقاء نفسها وهناك شيء اخر اود ان اقوله ان القران اخبرنا ان الشياطين وهم خلق مثلنا يستطيعون الصعود للسماء اذا كان الاحرى بهذا الملحد ان يبحث عن كيفية صعود الشياطين الى السماء بدلا من التشكيك بالقران وصحته
    تحياتي
    راقي
    يعني القذف افقي وهو يفيد في الرد عليهم
    الف شكر

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا~ مشاهدة المشاركة
    لا حول ولا قوة إلا بالله نصيحة أخوي لا تجادلهم ولا تتعب نفسك معهم أولئك أقوام استحوذى عليهم الشيطان
    ولا تظن أنك ان جادلتهم أنك ستهديهم للحق لأنهم يعرفون الحق حق المعرفة
    ولكنهم لا يريدون الاعتراف به كبرا وغرورا
    ترجم الشياطين بالشهب وهي قطعة من النجوم وليس بالنجم كله الذي لو وصل للارض لأحرقها كلها
    وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا

    الشهب ليست النجوم انا قلت لهم ذلك ولم يقتنعو لانهم قالو المصابيح ليست شهب في قرانكم
    اشكرك جدا

  8. #8
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Aleix مشاهدة المشاركة
    بدايةً سنقرأ الآية الكريمة التي ألقيت فيها الشبهة ...
    قال تعالى :
    وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)
    قوله تعالى: (و لقد زينا السماء الدنيا) : واقع على السماء الدنيا و هي السماء القريبة منا و المعروفة بالمجموعة الشمسية ، و القرآن الكريم يميز بين ذكر السماء الواحدة و ذكر السماوات السبعة . و هنا في هذه الآية تحديدا جاء ذكر السماء الواحدة و هي السماء الدنيا و ليست كما يظن البعض سبع سماوات أو كلهن.و قوله تعالى : (بمصابيح) و معنى كلمة المصباح في اللغة العربية ، هو كل شيء ينير أو يضيء ، و هنا أتت كوصف للمذنبات تحديدا ثم الشهب و الكواكب. و في هذه الآية ، الوصف لا يشتمل على النجوم التي نراها خارج السماء الدنيا لأن الله سبحانه و تعالى قال :( وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ )، فالقول واقع على السماء الدنيا و ليس على سبع سماوات.

    و مع أن النجوم البعيدة أيضا لها علاقة برجم الشياطين و لكننا لسنا في واردها حاليا و سأرد عليها في غير هذا الموضوع ، إنشاء الله .

    و قوله تعالى: (وجعلناها رجوماً للشياطين) : أي ، وجعلناها شهبًا محرقة لمسترقي السمع من الشياطين .
    و هنا يقع السؤال كيف لهذه الأجرام العملاقة أن تكون رجوما للشياطين؟



    وقوله : ( وجعلناها رجوما للشياطين ) عاد الضمير في قوله : ( وجعلناها ) على جنس المصابيح لا على عينها ; لأنه لا يرمي بالكواكب التي في السماء ، بل بشهب من دونها ، وقد تكون مستمدة منها ، والله أعلم .... (انتهى)

    و الجواب من القرآن الكريم في سورة الحجر يصف لنا كيف ترجم الشياطين، و سنأتي إليه في سياق ردنا.


    و يقول الحافظ القرطبي
    قوله تعالى : ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح جمع مصباح وهو السراج . وتسمى الكواكب مصابيح لإضاءتها .

    وجعلناها رجوما للشياطين أي جعلنا شهبها ; فحذف المضاف . دليله : إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب . وعلى هذا فالمصابيح لا تزول ولا يرجم بها . وقيل : إن الضمير راجع إلى المصابيح على أن الرجم من أنفس الكواكب ، ولا يسقط الكوكب نفسه إنما ينفصل منه شيء يرجم به من غير أن ينقص ضوءه ولا صورته . قاله أبو علي جوابا لمن قال : كيف تكون زينة وهي رجوم لا تبقى . قال المهدوي : وهذا على أن يكون الاستراق من موضع الكواكب . والتقدير الأول على أن يكون الاستراق من الهوى الذي هو دون موضع الكواكب . القشيري : وأمثل من قول أبي علي أن نقول : هي زينة قبل أن يرجم بها الشياطين . والرجوم جمع رجم ; وهو مصدر سمي به ما يرجم به . قال قتادة : خلق الله تعالى النجوم لثلاث : زينة للسماء ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها في البر والبحر والأوقات . فمن تأول فيها غير ذلك فقد تكلف ما لا علم له به ، وتعدى وظلم . وقال محمد بن كعب : والله ما لأحد من أهل الأرض في السماء نجم ، ولكنهم يتخذون الكهانة سبيلا ، ويتخذون النجوم علة .

    و قال الحافظ ابن عاشور:
    والكلام على السماء الدنيا
    والرجوم : جمع رَجْم وهو اسْم لما يُرجم به ، أي ما يرمي به الرامي من حجر ونحوه تسميةً للمفعول بالمصدر مثل الخَلْق بمعنى المخلوق في قوله تعالى : { هذا خَلق الله } [ لقمان : 11 ] .


    ويأتين المدد من القرآن الكريم في سورة الحجر يصف لنا كيف تُرجم الشياطين،
    في قوله تعالى:
    ( 16 ) وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ
    ( 17 ) وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ
    ( 18 ) إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ


    و كما جاء قوله تعالى في الآية (18) { إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ } يبين لنا الله تعالى أن الشهاب هو الذي ترجم به الشياطين و ليس كوكب المريخ و لا المشتري و لا المذنبات كما يلبس الملبسون ،


    و من سورة الصافات يأتي الرد على هذه الشبهة ليصفع وجه المشكك كما يصفع الشهاب ما يصيبه،
    قال تعالى في سورة الصافات:
    ( 6 ) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ
    ( 7 ) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ
    ( 8 ) لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ
    ( 9 ) دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ
    ( 10 ) إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ

    و في الآية رقم (10) من سورة الصافات يأتي وصف علمي دقيق للرجوم التي ترجم بها الشياطين و هي الشهب { إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ } – و يصفه القرآن بالشهاب الثاقب لأنه يثقب الغلاف الجوي و هذه حقيقة علمية لا مفر منها .

    وفي سورة قوله تعالى:
    و باعتراف الجان و الشياطين أنفسهم أنهم لمسوا السماء فوجدها مليئة بالشهب ،
    قال تعالى في سورة الجن:
    ( 8 ) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا
    ( 9 ) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا



    و اعلم أخي ، أن في القرآن الكريم ما يشير إلى حجم الشهب و يحددها ، في سورة الإسراء و سورة الملك،

    يقول المولى سبحانه و تعالى :
    الملك – الآية 17 { أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ }
    و كلمة (حاصباً) تعني الحصاة و مفردها حصبة أو حصاة أو حصوة بمعنى الحجر الصغير الذي يرمى به.
    و عند أهل العلم كلمة حاصب تعني (الحجارة) ولا يوجد تحديد
    و منها الحجارة المشتعلة أو كالتي تكون وقودا (الحجارة المشتعلة المجمرة)،
    كما جاء في قوله تعالى في سورة الأنبياء:
    ( 98 ) { إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ }

    و قوله تعالى:
    (يرسل عليكم حاصبا) فهذا الحاصب عندما يلامس الغلاف الجوي فإنه سيشتعل مثل الوقود، نتيجة لاحتكاكه بالغلاف الجوي.

    ويقول الحافظ ابن عاشور في تفسيره لقوله تعالى:
    17 { أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ }
    { أم } لإِضراب الانتقال من غرض إلى غرض ، وهو انتقال من الاستفهام الإِنكاري التعجيبي إلى آخر مثله باعتبار اختلاف الأثرين الصادرين عن مفعول الفعل المستفهَم عنه اختلافاً يوجب تفاوتاً بين كنهي الفعلين وإن كانا متحدين في الغاية ، فالاستفهام الأول إنكار على أمنهم الذي في السماء من أن يفعل فعلاً أرضياً .
    والاستفهام الواقع مع { أم } إنكار عليهم أن يأمنوا من أن يرسل عليهم من السماء حاصب وذلك أمكن لمن في السماء وأشد وقعاً على أهل الأرض . والكلام على قوله : { من في السماء } تقدم في الآية قبلها ما يغني عنه .
    و هنا يبرع الحافظ ابن عاشور في شرح الأية الكريمة و نستشهد على شرحه بقوله تعالى في سورة الأعراف :
    الأعراف - الآية 162 { فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَظْلِمُونَ }
    و الرجز هنا معناه العذاب، والمقصود أن الله سبحانه وتعالى يرسل العذاب من السماء،
    وفي البقرة قوله تعالى:
    سورة البقرة - الآية( 59 ) { فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُ }

    و قوله تعالى في سورة الأنفال:
    الأنفال - الآية( 32 ) { وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ }

    الى هنا تبين لنا بإذن الله تعالى، أن الرجوم التي ترجم بها الشياطين هي الشهب الناتجة عن الكواكب و المذنبات و التي هي في شكلها زينة للسماء، و كما قلنا سابقا الآية الكريمة حددت السماء الدنيا و لم تحدد أو تأتي على ذكر السماوات السبع أو أي سماء خارج السماء الدنيا.
    فالزينة المقصودة هي الكواكب السيارة و المذنبات التي تسبح في السماء الدنيا، وما ينتج عنها من حبيبات أو حصى أو حجارة تأتي على مسار الأرض لتسقط عليها ثم لتشتعل نتيجة الإحتكاك بالأوكسجين والغلاف الجوي لتتحول الى وقود ملتهب، فنراها نحن في السماء تضيئ و كأنها ألعاب نارية أو كما قال عنها القدماء (نجوم متساقطة)، وهي في حقيقتها رجوم للشياطين كما قال تعالى:

    وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5)/الملك/
    جميل
    يعني ممكن تكون الحبيبات او الحصى هي المقصودة من الشهب
    هذه فكرة جديدة ممكن ارد بها
    الف شكر

  9. #9
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب مشاهدة المشاركة
    شوف هذولة لواته واني دواهم بهاي الگروبات

    شوف هنا مسوين عليك التفاف مثل ما خالد بن الوليد التف ع المسلمين بمعركة احد

    شوف القران مرة عبر وگال زينها بمصابيح وجعلناها رجوماً للشياطين " اكو جمع "

    ومرة گال اتبعه شهاب ثاقب " والشهاب هو جزء من النجمة "

    المهم انت عندك اختيارين حاليا

    ياما تستمر وياهم بس تتعب بالبحث والتساؤل حتى تتوصل لحقائق الامور

    ياما تبتعد وتهتم بالرياضة وريال وبرشلونة وتحافظ ع فطرتك السليمة

    واني انصحك بالاختيار الثاني

    لان اني اختاريت الاول وطبيت بمتاهة طويلة عريضة لحد الان اني بيهة
    شكرا عراب
    لكن احب الافكار الجديدة حتى لو كانت من الملحدين
    احب كل شي جديد وغريب
    ومراح يعيدون حركة خالد ما دام العراب موجود ههه
    التعديل الأخير تم بواسطة سيف حسين ; 27/April/2017 الساعة 3:59 pm

  10. #10
    Don Michael Corleone
    تاريخ التسجيل: July-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,990 المواضيع: 40
    التقييم: 26742
    سَتهزم ياصديقي حتماً
    عندما تُناقش وانت لا تستطيع تفسير الاية بشكل اقرب الى الصواب
    يعني انكَ ستُهزم لا محال

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال