التنحي عن محاورة الجاهلين والملحدين هي سمات المؤمن الغيور على دينه من الخوض معهم
بأستهزاءهم او التشكيك .. فأذا كانوا الانبياء بشخصهم وبعلمهم وبمكانتهم لم يستطيعوا غلبة
شياطين المصرين على الاْلحاد فكيف في الانسان العادي ... خذ ما أتاك الله من بيان وامضي عليه
من قوله تعالى ( واذا رأيت الذين يخوضون بأياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره واما
ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين ) .. وانت بحل عن الذكرى ان كنت مُصر
طبعا ليس لدي اضافة بل لااريد فالامور لاصحابها..
لكن هناك امر واحد
عندما سألك الملحد او اي شخص اخر امرا ولم تعرف جوابه في القرآن السنة ..الخ
الا يجب ان تبحث لاقناع نفسك اولا ثم الناس؟
انا لا الحد للتشكيك انما ع وجه العموم فان لم تكن تعرف عن الموضوع فلا يجب عليك الجدال انما التعمق وخاصة كموضوعات الدين فليست لك ولا لنا للجدال في تفاصيلها لقلة المعلومات
نصيحة ليس الا..
شكرا للطرح