ذاتَ مساءْ
و في عُمقِ ساعاته
حيثُ مملكةُ الهدوء
أفكرُ فيكِ
تائِهاً
بينَ غاباتِ حياتي
أُنادي على الذِكرى
وما تبقى من صدى ضحكاتُكِ
عَلَّها تُرشدُني
عن زهرةٍ حمراءْ
سُقيتْ من لَهفِ روحٍ
أقطِفها
لتكونَ قُرباناً أقدمهُ
على مذبحِ الأشتياق
ذاتَ مساءْ
و في عُمقِ ساعاته
حيثُ مملكةُ الهدوء
أفكرُ فيكِ
تائِهاً
بينَ غاباتِ حياتي
أُنادي على الذِكرى
وما تبقى من صدى ضحكاتُكِ
عَلَّها تُرشدُني
عن زهرةٍ حمراءْ
سُقيتْ من لَهفِ روحٍ
أقطِفها
لتكونَ قُرباناً أقدمهُ
على مذبحِ الأشتياق
جميل
ينقل للقسم المناسب