أثار الممثل السوري أيمن زيدان الجدل بعدما نشر في حسابه عبر "فايسبوك" تعليقاً قال فيه:" كيميائي بالوطن ولا بارفان بالغربة"، مؤكداً أنه سيظل وفياً لوطنه ومخلصاً له.
ما كتبه زيدان تمّ تفسيره بأنه يوافق على المجزرة الأخيرة في خان شيخون، وأنه يتمنّى الموت لبعض السوريين، وهو ما دفعه إلى نشر توضيح جاء فيه: "اولئك الذين يصطادون بالماء العكر ويلوون عنق الحقائق لتشويه صورتنا الحقيقية، باتوا يثيرون القرف، فقد امتلأت صحفهم المغرضة تعليقاً على "بوست" سبق لي ان كتبته "كيميائي في الوطن ولا بارفان في الغربة". وبمنتهى السفالة اللاأخلاقية انبروا لتفسيره على انني اتمنى الموت للسوريين والمهاجرين واشياء من هذه التهويمات والتفسيرات السافلة، في حين انني كتبت هذا البوست رداً على تسرب اخبار تتعلق باحتمال ان تضرب المعارضة المسلحة مدينة دمشق بالكيميائي، حينها سيكون البقاء في دمشق امرا لا جدال فيه بالنسبة إليّ".