لم أكن أحب أن أبقى شاهقاً وثابتاً، لقد كانت الشجرة تحزنني؛ لأنها لا تستطيع أن تنحني، إنه نوعٌ من الخسارة أن تكون شامخاً إلى هذا الحد، الحد الذي لا يجعلك تنحني لإلتقاط حظٍ سقط منك!
جميل ورد
متابعة
• أنت السّماء والليْل والحُلم الجمِيل ،
مرينه بدربونتكم موضوعا وتقييما