في مقعد صدق عند مليك مقتدر
الشياب طبكوا على صفحة رجاءن !!!!
وبالنون
مؤلم حقاًآ : عِندمآ تنطق بَ آسِف وَ آنتَ آلمجرُوح ولستَ الجارحَ
الي جاي يصير بالواقع العراقي التعبان .. يخليني أدخل بكهف من الوجع والكآبة اكثر واكثر
معقولة بداخل الانسان اكو هجي وحش للكراهية والقباحة ! بحيث ميوكَف حتى كَدام طفل رضيع ؟!!!
وأنوب يجي فلان وعلان يكَلك الحياة حلوة
خايت حتى الواحد ميريد الفرج بعد خلي تنخسف بينة الأرض ونرتاح !