هنا

[specialtoma]

صحيح كلامك واكبر دليل هو دكتور مصطفى محمود عالم و عبقري مصري اتهموا بالالحاد للسنين بس هو جان عنده هوس البحث عن الحقيقة وصل لمرحلة راقب جثمان شخص ميت لشهور علمود يعرف هل ما ورد في الكتب المقدسة صحيح ولا كلام فارغ و غيرها كثير كثير من الافعال الي لامو عليها المجتمع و اتهمو بالكفر بسببها لما بالاخير رجع للدين الدين الصح و المنطقي و العقلاني الخالي من كل التشوه الي علمونا ياه و حتى همه حافظينه مو فاهمينه مثل شيوخ الازهر حاربو كثييييييييير و منعو كتبه انها تطلع و حاولو ينهو بهواي طرق لانو ببساطة كشف غبائهم و جهلهم هو اول من انكر وجود عذاب القبر و اثبت هالشي بأيات قرأنية واضحة و دعمة بعديها شيوخ من الشعراوي و الكيلاني انكر وجود القذف للزاني و الزانية بالدين و اعتبره حكم يهودي لااااا وجود له بالاسلام غير مفهوم الشفاعة المتعارف عليه من قبل الرسول محمد (صلى الله عليه وآل وسلم) اعتبره غير منطقي يعني هذا شخص يسمى كان في طريق البحث عن الصواب و بنظري هو الصح عكس الملقنين يالي اخدو دينهم من اهلهم و مجتمعهم و مشوا عليه بلا وعي ولا تفكير ولا منطق
وبالنهايه كلام الي ذكرته صحيح

[احمد 96]

احسنت سيادة الرئيس

[د. حسن سعيد]

عند الشيعة على الأعم الأغلب يجب التحرّي والبحث في أصول الدين [(التوحيد ، العدل، النبوة، الإمامة، المعاد) أما الأمور الفقهية فيجب التقليد فيها (الصلاة، الصيام، الخُمس، الزكاة، الجهاد، الطهارة، المعاملات المالية، أحكام الأُسرة)

[Laraa]

تحية وبعد ...
مسألة البحث عن الله أو عن خالق لهذا الكون لا تحتاج فقط دلائل عقلية بل تحتاج الى تفاسير فلسفية
يقتنع بها الانسان حتى يقول ان لهذا الكون خالق
فمثلاً أين كان الله قبل ان يخلق الكون ؟ هل جاء من العدم ؟ ما هو العدم ؟ هل الله ازلي ؟ ماهو مفهوم الازلي ؟
أن سلمنا ان الارض تشكلت بعد الانفجار العظيم , اين كان الله عندما حصل الانفجار ؟
ونحن نعلم ان نتيجة كل انفجار دمار هائل ..
من أوجد المادة الحية التي نشأت من خلالها الحياة ؟ ماذا بعد الرقم صفر ؟
اعتقد لا يمكن ان يكون هنالك شيء اسمه إلحاد , حيث ان العلم لا يمكن ان يتوقف
قد يصبح الملحد حالياً مؤمن نتيجة اكتشاف ما يثبت وجود خالق للكون وقد يُلحد جميع المؤمنين نتيجة اكتشاف يثبت ان الكون وجد صدفة
حتى وان إدعى المؤمنين سواء مسلمين أو مسيح أو يهود ان الايمان يجب ان يكون عقلياً فإن ذلك لم يتحقق الى الان
مسألة ان يربطوا كل اكتشاف بالدين فهذا لا علاقة له بالايمان حيث ان الايمان بالله جاء قبل تقدم العلم وتطوره ووجود الاكتشافات التي ساعدت مؤمنيّ هذا الزمن ان ينسبوا كل اكتشاف للدين كي يقولوا ان ايماننا عقلياً لا قلبياً
ماذا عن المؤمنين الذين عاشوا في ازمانٍ لا يوجد فيها حتى نقاط على الحروف , ببساطة كان ايمانهم قلبياً
والى الان لا يجرؤ أي مؤمن ان يمنح لنفسه فرصة التأمل خوفاً من الشك فالالحاد وهنا ايضاً دليل على ان الايمان قلبي

عموماً , قد يكون نتيجة الالحاد ايمان أو خلافه هذا الامر تحدده الايام أو السنين القادمة ومدى التقدم في الاكتشافات

دمتَ بخير