صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 24
الموضوع:

هل الالحاد هو الطريق للإيمان ؟

الزوار من محركات البحث: 9 المشاهدات : 1514 الردود: 23
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,392 المواضيع: 1,088
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9783
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer

    هل الالحاد هو الطريق للإيمان ؟

    فلان ملحد

    ما هي انطباعاتنا عن (فلان) الان ؟

    إنه لا يؤمن بوجود الله عز وجل (او بالاحرى، يؤمن إنه لا يوجد خالق لهذا الكون)، هذا سنأخذه كحقيقة ثابتة

    ولكن عبارة (فلان ملحد) هي دائما ناقصة

    لان تكملتها هي (فلان ملحد حتى هذه اللحظة)

    عندها تكون كاملة، ويكون المعنى واضح

    لأن الالحاد الحقيقي .. ليس هو المتعارف فيما نراه في اوساط التواصل الاجتماعي من ملاحدة و مشاكساتهم مع الـ (مسلمين)

    لان هؤلاء الذين يشاكسون المسلمين أو يسفهون في دينهم، هم يفعلون ذلك كردة فعل على تعصب المسلمين في الغالب، فيتعصبون هم بدورهم إلى افكارهم، ويبدا كل فريق بالتقليل من شأن الاخر و السخرية منه، بالضبط مثلما يحصل الخلاف بين اصحاب المذاهب المختلفة (وان كان يتم بشكل آخر)

    أما الملحد الحقيقي، فهو الباحث عن الحقيقة، الذي لم يهتد لغاية هذه اللحظة إلى وجود الخالق عن طريق الدليل العقلي.

    ولكن ما حاجتنا إلى الدليل العقلي إذا كان الوالدان اخبرانا إن الله موجود ؟ وعلماء الدين اخبرونا ان الله موجود، و كل من نلتقيه في الشارع يخبرنا إن الله موجود، و القرآن يخبرنا إن الله موجود ؟

    هل الدليل العقلي لاثبات وجود الله (ووحدانيته) هو ضروري ؟ ام يمكن التقليد في ذلك ؟ قسم (شيعة وسنة) قالوا يجب (او يكون من الافضل) الاستعانة بالعقل، (للعامي والعالم) لاثبات وجود الله، وقسم قالوا ممكن ان يكون الايمان (تقليدا) من العامي للعالم.

    في القرآن الكريم .. نستعرض قصة النبي إبراهيم عليه السلام عندما استعرض استدلاله أمام قومه عابدي الاصنام (سورة الانعام):
    1. وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ
    2. وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ
    3. فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ
    4. فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ
    5. فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
    6. إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ


    فعندها بدأ النبي في عقله باستعراض الحقائق التالية:
    1. إن هذه الدنيا بما فيها لابد لها من خالق عظيم مهيمن على كل شيء ، وبالتأكيد إن عبادة الاصنام كانت (ضلال مبين) .. يعني جهل واضح
    2. انتظر ابراهيم إلى الليل، ثم شاهد كوكبا في السماء، فقال هذا ربي، ثم لما اختفى الكوكب، استدل عقليا، ان الرب لا يأفل (لا يختفي)
    3. ثم نظر إلى القمر (قد يكون في نفس الليلة او بعده بايام) و فقال هذا ربي، ثم لما اختفى طلب من (ربه) ان يهديه ليعرفه
    4. في اليوم التالي في النهار، قال عن الشمس (هذا ربي) ثم لما اختفت قال لقومه (اني بريء مما تشركون) كناية عن إنه بالتأكيد إن الله لا يتجسد في شيء نراه، فلو كان ممكن رؤيته جهرة لرآه حقا، بل إنه (ابراهيم) وجه وجهه لمن خلق الشمس والقمر والارض وكل شيء، فهو المستحق وحده (دون شك) للعبادة.

    بالطبع إن ابراهيم عليه السلام قد يكون قد عمل هذا الاستدلال فقط من اجل ان يعلم قومه كيفية الاستدلال العقلي لمعرفة خالقهم، فيؤمنوا به ويتركوا عبادة الاصنام والاوثان، فهو في نفسه مؤمن بالله قبل هذه اللحظة.

    من هنا نستطيع ان نعرف إن استدلال ابراهيم عليه السلام بالتأكيد استغرق (نهار+ليل+نهار) على الاقل، وربما استغرق اياما اكثر من ذلك، ولم يتم ذلك الاستدلال بصورة فورية . فأنت في بداية (استدلالك العقلي) تكون (ملحدا) لانك تنكر وجود الله في بادئ الامر، رغبة منك في اثبات العكس، ثم تستمر في الاستدلال إلى ان تصل بالفعل إلى النقطة التي تريدها.

    وما نراه اليوم في الملحدين (الحقيقيين) .. فهم دائما يعزون تكون الكون العجيب هذا إلى (سبب)، فقط هم لم يصلوا لحقيقة ماهية ذلك السبب. فإذا اهتدوا إن الذي خلق الكون هو كيان مسيطر وخالق واحد او قوى عظمى، .. ليس بالضرورة ان تتم تسميته بقدرما ان يتم الايمان بوجوده، ففي تلك اللحظة من الاستدلال العقلي، يتحول الملحد إلى مؤمن، ويكون ايمانه عن قناعة، لا تقليد

    لذلك .. من الضروري ان نقوم بتقسم الالحاد إلى قسمين:
    1. الالحاد كمعتقد: و هو جزء من رحلة البحث عن الحقيقة، لانك كصاحب عقل، لا بد ان تعزو تكوين الكون إلى (سبب) أدى لظهوره.
    2. الالحاد كموقف او مذهب: و هذا لا علاقة له بالبحث عن الحقيقة او العلم، القضية هنا تشبه كثيرا عراك العوام من اصحاب المذاهب المختلفة مع بعضهم، ستصدر الشتائم والسخرية والتسفيه من الجانبين، دون ان يرغب احدهم بالوصول إلى حقيقة ما، بل يكون السبب في هذا النوع من الالحاد في الغالب ردا على تعصب مماثل او ثورة على مظاهر دينية لا تنسجم مع توجه الملحد (بالمذهب)


    وتجدر الاشارة هنا: .. إلى أن من لا يؤمن بالشرائع الدينية أو الكتب السماوية أو الانبياء لا يسمى ملحدا، لان الالحاد متعلق فقط بالايمان بوجود الله (او وجود الخالق) من عدمه

    تحياتي

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,490 المواضيع: 85
    صوتيات: 13 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 390
    آخر نشاط: 24/July/2021
    قال الله عز وجل : { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } .

    الالحاد لا دين له إنما هو فكر او خيال بإن رب العالمين لا وجود له يعني بالله واحد عقله براسه ينكر وجود الله طيب انت مين خلقك وجودهم عندنا امثال الناشطة والحقوقية سعاد الشمري وبدرية البشر وغيرهم صدقني هم بداخلهم مؤمنين بالله ويخافونه لكن يحبون (يلفتون النظر)

  3. #3
    المدير الفني للموقع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الشهري مشاهدة المشاركة
    قال الله عز وجل : { إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ } .

    اخي سامر الالحاد لا دين له إنما هو فكر او خيال بإن رب العالمين لا وجود له يعني بالله واحد عقله براسه ينكر وجود الله طيب انت مين خلقك وجودهم عندنا امثال الناشطة والحقوقية سعاد الشمري وبدرية البشر وغيرهم صدقني هم بداخلهم مؤمنين بالله ويخافونه لكن يحبون (يلفتون النظر)
    اختي ارجو منك قراءة الموضوع لمعرفة الهدف منه.. مع الود

  4. #4
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Samer مشاهدة المشاركة
    اختي ارجو منك قراءة الموضوع لمعرفة الهدف منه.. مع الود
    مع اني قلت رايي بهالموضوع .. شكرا

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    ابو هيلين
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: العراق - بصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,471 المواضيع: 57
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13158
    مزاجي: زاحف نحو المعرفه
    المهنة: QC Engineer -third party
    أكلتي المفضلة: خبز يابس باحضان أمرأة
    آخر نشاط: منذ 4 يوم
    مقالات المدونة: 94
    خوش حجي اتفق وياك بهل الخصوص
    لا يجوز التقليد بالعقائد هذا من اساسيات عقائد الشيخ المظفر الي يدرسونه بالحوزات التقليد فقط بالفقهيات
    وبالفعل الموجودين بالنت اكثرهم الحادهم مجرد انه لا يريد ممارسة الشعائر
    قليل ما تلكه ملحد يبحث عن وجود الخالق
    لكن المشكله بعض الاحاديث توصف الي ما يصلي بانه كافر وا
    فيتصور الشخص بانه مجرد ان انقطع عن الصلاة خلص صار ملحد

  6. #6
    من اهل الدار
    @__@
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: Roaming
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,121 المواضيع: 233
    التقييم: 5267
    بس كتوضيح لاخر نقطة و بعدين بغير وقت ارجع لبقية النقاط ..
    الغالبية من المجتمع يعرف بس مسلم و ملحد و هذا هو .
    الالحاد يعتمد على فكرة انكار وجود الخالق او اي قوة الهية و هي اخر نقطة او نتيجة يصل اليها الباحث عن الحقيقة

    اللادينية هي تعتمد ع فكرة انعدام الاديان او اتخاذها كفكرة لتنظيم الحياة ، فقط لا يؤمن بالاديان و مالها علاقة بالاله ، هو يؤمن بالاله و لا يؤمن بأن الاديان حلقة الوصل بيننا و بين الاله.

    اللاادرية او agnostic هي فكر يقع بين الايمان و الالحاد (لا مؤمن و لا ملحد ) و كل معرفة هي نسبية و ليست اكيدة و تتغير مع الوقت ، قد تراه يلحد و قد تراه يعود للايمان وفقا لبحثه فكل شي لديه نسبي فهو لا يعرف هل الله موجود ؟ هل الله غير موجود ؟ .. وفقا لبحثه اما يتقدم خطوة نحو الالحاد او نحو الايمان . العديد من الناس هم لاادرية

    لذلك ايمان ، لاديني ، لاادري ، ملحد هو تدرج في البحث لذلك استغرب من اسمع بالعشرينات او بصغره اصبح ملحد بسهولة و كأنه قفز هذه السلسلة كلها الى اخر نقطة و بالتالي اغلبهم نتيجة لتعصب رجال الدين و ليس بحث حقيقي .

    اللادينية ممكن تتطلب منك ان تكون ملما بالاديان و الاسباب الي جعلتك تتركها اما الالحاد فلازم تكون ملم بكل القوانين العلمية و كذلك التطور البايلوجي .
    مرات يكلك اني ملحد بس اغلب كلامه ينتقد الاسلام ، هذا ما يسموه الحاد و انما لا ديني لانه ميعرف شيء بالقوانين العلمية و غيرها .

  7. #7
    ....
    sajaya ruh
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: #ـــالعراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,851 المواضيع: 643
    صوتيات: 40 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 41412
    مزاجي: يبحث عن وطن
    أكلتي المفضلة: لا شيء معين
    مقالات المدونة: 46
    متابعة

  8. #8
    المدير الفني للموقع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hani Al-Mayahi مشاهدة المشاركة
    خوش حجي اتفق وياك بهل الخصوص
    لا يجوز التقليد بالعقائد هذا من اساسيات عقائد الشيخ المظفر الي يدرسونه بالحوزات التقليد فقط بالفقهيات
    وبالفعل الموجودين بالنت اكثرهم الحادهم مجرد انه لا يريد ممارسة الشعائر
    قليل ما تلكه ملحد يبحث عن وجود الخالق
    لكن المشكله بعض الاحاديث توصف الي ما يصلي بانه كافر وا
    فيتصور الشخص بانه مجرد ان انقطع عن الصلاة خلص صار ملحد
    هو يبحث عن السبب، عن الهدف، فيؤدي بحثه للوصول للخالق في النهاية، .. ولكن هو بالبداية ما يبحث عن الخالق (اثبات ما ما قد آمن به سلفا)

    الكافر وحد، يختلف عن الملحد، كل مصطلح اله معناه، الالحاد (بمعناه الحالي كمصطلح) فقط معناه عدم الايمان بالخالق

    نورت

  9. #9
    المدير الفني للموقع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hunter مشاهدة المشاركة
    بس كتوضيح لاخر نقطة و بعدين بغير وقت ارجع لبقية النقاط ..
    الغالبية من المجتمع يعرف بس مسلم و ملحد و هذا هو .
    الالحاد يعتمد على فكرة انكار وجود الخالق او اي قوة الهية و هي اخر نقطة او نتيجة يصل اليها الباحث عن الحقيقة

    اللادينية هي تعتمد ع فكرة انعدام الاديان او اتخاذها كفكرة لتنظيم الحياة ، فقط لا يؤمن بالاديان و مالها علاقة بالاله ، هو يؤمن بالاله و لا يؤمن بأن الاديان حلقة الوصل بيننا و بين الاله.

    اللاادرية او agnostic هي فكر يقع بين الايمان و الالحاد (لا مؤمن و لا ملحد ) و كل معرفة هي نسبية و ليست اكيدة و تتغير مع الوقت ، قد تراه يلحد و قد تراه يعود للايمان وفقا لبحثه فكل شي لديه نسبي فهو لا يعرف هل الله موجود ؟ هل الله غير موجود ؟ .. وفقا لبحثه اما يتقدم خطوة نحو الالحاد او نحو الايمان . العديد من الناس هم لاادرية

    لذلك ايمان ، لاديني ، لاادري ، ملحد هو تدرج في البحث لذلك استغرب من اسمع بالعشرينات او بصغره اصبح ملحد بسهولة و كأنه قفز هذه السلسلة كلها الى اخر نقطة و بالتالي اغلبهم نتيجة لتعصب رجال الدين و ليس بحث حقيقي .

    اللادينية ممكن تتطلب منك ان تكون ملما بالاديان و الاسباب الي جعلتك تتركها اما الالحاد فلازم تكون ملم بكل القوانين العلمية و كذلك التطور البايلوجي .
    مرات يكلك اني ملحد بس اغلب كلامه ينتقد الاسلام ، هذا ما يسموه الحاد و انما لا ديني لانه ميعرف شيء بالقوانين العلمية و غيرها .
    يعني انته تكول انه الالحاد هو آخر نقطة او نتيجة ؟ شوف .. اذا وصل لآخر نقطة و صار (ملحد) وبعد ما فكر وراها معناه صار الالحاد (موقف، او مذهب)، وتغير معناه من (الباحث عن الحقيقة)، لأن ببساطة، الملحد (اللي وصل لآخر نقطة ببحثه) مستحيل لكى السبب بتفسير بداية خلق الكون مثلا، او خلق الوعي، فيكون توقفه عن (البحث) كسلا فكريا، اويكون مجرد (هوى) باتباع هذا الطريق.

    تعريف المصطلحات الذي اوردته جميل للغاية .. تحياتي



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبضات عراقية ♡ مشاهدة المشاركة
    متابعة
    نورتي

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: January-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 10,412 المواضيع: 1,014
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8996
    مزاجي: الحمد لله
    أكلتي المفضلة: السمك
    مقالات المدونة: 1
    قال تعالى : ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون)
    يعرف ابن منظور " الفطرة "
    بأنها هي ما فطر الله عليه الخلق من المعرفة به وقيل فطر كل إنسان على معرفته بأن الله رب كل شيء و خالقه .
    من المفهوم العام للآية الكريمة وتعريف الفطرة .. انه لا يولد إنسان ملحد . بل العكس يولد موحدا بالله حسب فطرته
    ولكن البيئة التي ينشأ فيها يكتسب عقيدته منها
    فالالحاد هو امر عرضي للفرد . وقد يكون من باب البحث عن الحقيقة .
    وهو الخالق

    شكرا جزيلا استاذ سامر

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال