من عگب ذاك الحيل وصلت للزحوف ،،،
أنهض وارد للگاع والشامت يشوف ،،،
من عگب ذاك الحيل وصلت للزحوف ،،،
أنهض وارد للگاع والشامت يشوف ،،،
من شفت مالي الشيب راسك والهدوب ،،،
گلت الحزن غازيك مو شغلت اذنوب ،،،
ماعندي غـايه أويـاك خيه ورسنهه ،،،
انتـه الـردت يفـلان تـتبره مــــنهه ،،،
من طبعي احط احساب كلشي بمچانه ،،،
وبگلبي مــــدري اشلون حطيتك انه ،،،
رَحلَ الأحبةُ والمحبونـــــــــــــا
وَرَمى الزّمــانُ سهامَهُ فينــــــا
لم يبقَ مــــــــــــن عشقٍ لنا إلا
وَجعٌ وذكرى مـــن ليالينــــــــا
مرّت سنونُ العشق مسرعـــــةً
وكأنها لمّــــــا تكنْ حينــــــــــا
يا ليت شعري هــــــل يجودُ لنا
بِوِصالِ مـنْ كانت تلاقينــــــــــا
ذَهَب الشبابُ وبات فـــــي خَبَرٍ
والشّيبُ يعلو في نواصينــــــــا
حتـــــــى فوأدي والجوى لَهَبٌ
يجتاحني، والنارُ تكوينـــــــــــا
أيــــــــــــــن الذي كنّا نسامرهُ
وَلَطالما بالوصلِ يُحينـــــــــــــا
وَجَعــــــــي نزيفُ دمٍ يُداهمني
بالله كيف ومن سَيشفينــــــــــا
ليـــــلُ العناق يجولُ أعماقـــي
في مسمعي طربٌ أغانينــــــــــا
يــــــــــا ليتها تدري بما يجري
من بعدها فالشوقُ يُضنينـــــــــا
عمَّن أنادي والأحبــــــــــــة قد
رَحَلوا، ألا هل عادَ حادينــــــــا
يـــــــــا سارياً بالرّكبِ نوّخْ في
دارِ التي كانت مراسينـــــــــــــا