مشه زايـر يـزور الكـربـلـه عـنــاي
شايل بيده رايــه وگـاصد الحـضـره
يمشي وي الجموع بيوم الاربعين
گاصد ممشه رايح ماركب مهره
يمشي براحه مره .. ومره يمشي بحيل
ويگعـد مره ينظر عـيـنه عالفـقـره
يصد رايات يمه وكلهه تمشي أوياه
يشاهدهه ويشوف الملحمه الكبره
وصل ممشه وصل واتعنه للعباس
شايل بيده رايه ومحد ينظره
زار وطلع ممشه وگصد عند حسين
زاره وشم ضريحه وگلبه چالجمره
ولن صوت بضريح حسين صاح اعليه
وينك يبني وينك انه منتظره
امك انه يالمهدي واجيت اليوم
مثلك هم ازور حسيـن وبعـبـره