ان اغلق من تحب الابتسامه بقلبك فحسن الدمع لا يجدي ...فعندما
لبستُ ليلة امس قميص المشاعر الذي كنت اظن ان مقاسه ملائم
لقلبي...لان خياطة الحب فصلته بأهتمامها لي ولم اكن اعلم ان أرجل
قلبي توقفني بطابور الغرام الذي شغله قبلي الف عاشق تفصلني
عنهم مسافة غزليه تقدر بأكثر من الف جرح ميلادي.. فقد وجدت
دمعه وبعد قراءة ملامحها عرفتها لقيس وهناك في غرب الطابور
جرح معتق لروميو ......
وقبل ذاك وفي مرحلة الشعور الذي يسبق العاطفه كنت ابحث عن
فيزة لأساهر بعينيها ... فعينيها جزأ من الليل(( فليلاي)) في نسختها
الحبيبة عام 2010فعينيها اجمل من الخليج....فهي جارة الخليج
وقلبها مزيج ....من الحنان والطيبه وصدها لي ..
حبيبتي.. اغنية بطعم الطفوله ...ولؤلؤة زهرية الصمت...
ولأني عاهدت اسمها المكون من خمسة دموع ابجديه باني سأحرمه
حتى على اذني ....فبقيت ...فبكيت ...وبكيت وهي تهددني ان لم
اقتل حبي سوف تخاصم الاكل والشرب ....اميرتي الناعمه اصدرت
أخشن الاحكام القمعية بقلبي ...وخيرتني بين جرحين ...اما ان
يهجر قلبي القفص الصدري وأأجر مكانه لحجر او اموت عشيقاً
ولا تحسبن الذين عشقوا............ابحث عن حل ولازالت مفاوضات
الدموع جاريةاني ما شيع الخريف باحتقار المن خزرته طاحت متون الشجر