وليس هناك فارق بين عمق الأنثى وعمق الرجل ..
وإنما الفارق بين محتوى العمق واحتماله ..
لتراكم الأشياء القديمة .. وتدفق الأشياء الجديدة ..
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ..
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت ..
واجمعوا معهم من جعلكم تقرأون تلك الكلمات ..
أما اليوم .. فيشعرالمحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء .. التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط..
ماي love كامبول
انأ أؤمن في كلامك عزيزي
متوصي حريص
يعجبني غبائك