.
.
.
.
.
.
.
.
ي چنك بيتنا وبس من أجيك أرتاح..
هل فكرت مرة !
أن رسالتكَ النصية
قد تنقذ وجها شاحبا من قلقه ؟
.
.
.
.
الان
أخطر مكالمة فيديو بالتاريخ
بحيث خلصناها ساكتين أني وايات ما ادري شنو جابرنه هههههههههههههههههه
.
.
بينما أنتِ مشغولة بدراستكِ كُنت أنا القلم الذي
تأكلينهُ من رأسه !
-علي صالح
.
.
#شخصيات أخرى