الي رحمج باجر اداوم
والا اسهرج
الي رحمج باجر اداوم
والا اسهرج
.
.
خو باقي المحادثة ما سكتي الفيلم كله صار بالگروب مع بعض التشويق التافه لهيج ميحتاج الواحد يشوفه بـ سينمانا بعد
.
.
مجرد ما تتغير رسمة الايلاينر … تتغير العين 180 درجة
گلبي مينطيني أغيرها
.
.
هايم هايم هايم
.
.
عزيزتي سبيستون..
لقد أصبحتُ الآن فرداً من شباب المستقبل الذين كنتِ تحدثينا عنهم في كل فاصل إعلاني، كنتُ حينها نقي، أنهي مهامي الدراسية، و أنشغل بكِ.. اشتقت لأيامك ، اشتقت لـ حديقتك السرية
لكني كبرتُ.. و أدركتُ أن في قلبي حديقة ذابلة من الأسرار، و أن كل من حاولت مساعدته يجازي قلبي بزرع زهرة ذابلة ذات أشواك ، من يريد الآن قلباً يقدم زهور ذابلة ؟! اشتقتُ لـ عهد الأصدقاء لقد جعلني أظن أن الصداقة شيء عفوي، شيء تكتسبه تلقائياً بعد ولادتك، كنت أشاهد التضحيات والبطولة فظننت إنها اجبارية بقوانين الصداقة،
لكني كبرت و أدركت أنه إذا كان لدي صديق فهو سيغادرني عاجلاً أم آجلاً فلا شيء أبدي ولا نهاية سعيدة..
سأخبركِ امراً مضحكاً، كنت أتابع بتأثر حلقات ذلك المحقق الوسيم المسجون في جسد طفلٍ صغير،
كنت أشعر بالأسى وأتابع بشغف حلقاته اللامنتهية و إلى الآن اتسائل ماذا سيحدث في الحلقة الاخيرة من كونان ؟
أما الآن فأنا أتمنى أن أتناول جرعة من ذلك الدواء العبقري وأعود الى طفولتي لأصدق حكاياتكِ من جديد !
اشتقتُ لـ القناص..
وتلك المقدمة التي لاتزال تتردد على مسامعي: قد لمعت عيناه .. بالعزم انتفضت يمناه.. في هدوووء الليل ..
لكني كبرت.. وعرفت انكِ كنت تقصديني بالذات في هذه الأغنية العالقة في ذهني، نعم إنها تلمع .. حسب توقيت هدوء الليل تلمع وتدمع عيناي ...
.
.
أعتقد أننا نضجنا بما فيه الكفايه لمعرفة
أن لا أحد يغيب هكذا لمُجرد الغياب إلا
إذا أحبّ الشروق في مكانٍ آخر .