أعتذر لنفسي بطريقة تليق بي عن كل الذين ظننت أنهم قناديل تضوى قلبي وما كانوا إلا عتمه. !!
أعتذر لنفسي بطريقة تليق بي عن كل الذين ظننت أنهم قناديل تضوى قلبي وما كانوا إلا عتمه. !!
انا عابق بالفجر ... اركن لوعتي ... اقتادها .. والضوء ينسكبٌ
اوصي بقايا السطر رثّاً في فمي ..... واحيلُ دخاناً به يثبُ
عمداً سابقي الظلَّ يختلق الهوى ... ويطيح بي عمداً وينتصبُ
الفّتُ نحوي من جهاتِ النبض مدمنة .... نثّاً يراودها ويعتصبُ
غاليتُ بالركن المبارك انه .... ليلاً اباكره واغتصب
يوم يحمل الكثير من الأمل ..
احالف الحظ ... لكنه يأبى ان يحالفني ... لو كان ان ارشيه ... فيقف لحظة بجانبي فتكوني معي وحدي !!
اهب التفاصيل الصغيرة عناوينها ... لا احد يحسن قراءتها سواي ... وعلى هذا ... لا تقف كثيرا على اجزاء منها رغم انها ذات قيمة .
تقايضني ... وانا الذي ما قايضت احدا قبلاً ... وهي وسط المسار .. وعند اخرى لحظة للتعري ... تقف عاجزة دون حراك ... وترمي الكرة على عاتقي ... فاقف مذهولاً