عند آخر حرف نطقت به ... تلك الفاصلة المهيبة .. حيث لا كأس يروي بقاياه على شفتي
عند آخر حرف نطقت به ... تلك الفاصلة المهيبة .. حيث لا كأس يروي بقاياه على شفتي
تغفو على اطراف قافيتي التي تنتابني خَبَلا فرحت ازاوله
انتظر دائما ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبي فيعيد لأيامي البهجة
تنثالني وعداً بالفِ صبابة ... وحياً .. فيغرقني هناك أوائله
لا تصدقي هذه الصلابة يا صديقتي ... أنا متعبة من الداخل و لست على ما يرام
نهداً ألهياً ... اطوف بخصره ... وأُحلُّ احرامي به واعاجله
تركوه يتخبّط سابحاً في دمه،
قالوا مطمئنين:
ستأتي السماء وتأخذه إلى بيتها.
كنت قوية جدا ثم قوية ثم أقل قوة ثم بلا قوة ثم منهكة .. ثم بدأت أشعر بالضعف ثم أصبحت ضعيفة ثم أشد ضعفا ثم هشة ثم أصبحت قاسية كالموت .. أو ربما أشد قسوة
قالوا تزندق ، ثم ارَّخَها فماً ... للآن اطبعه ويرجمُ سائله
لو انهم قد ابصروه وكاعب تلوي انتشاءً كان فيَّ تجادله