هنا

[Eng.Noor]

اجتمع الرئيس محمد مرسي، عصر اليوم، وعلى مدار ساعة، مع عدد من الفنانين والفنانات، في حضور الدكتور محمد صابر عرب، وزير الثقافة، وصلاح عبد المقصود، وزير الإعلام، وفاروق جويدة، مستشار الرئيس للشؤون الثقافية، وذلك في أول لقاء للرئيس مع الفنانين منذ انتخابه رئيسًا للجمهورية.حضر اللقاء من الفنانين عادل إمام، ومحمد صبحي، ومحمد منير، ومديحة يسري، وسهير البابلي، وعزت العلايلي، ومحمود ياسين، وأشرف عبد الغفور، وإيمان البحر درويش، ونجلاء فتحي، وصابرين، وشريف منير، ومصطفى شعبان، وكريم عبد العزيز، وأحمد عيد، وفتحي عبد الوهاب، وعلي الحجار، وسامح الصريطي، ومحمد رياض.وأكد الرئيس خلال اللقاء احترامه للفن والفنانين، وأنه يعتبرهم جزءًا لا يتجزأ من قادة الرأي في المجتمع المصري، مطالبًا إياهم بزيادة مساحة الاهتمام بمشاكل المجتمع الحقيقية وتنمية أخلاق المصريين، والبحث عن حلول لمشاكل الوطن في أعمالهم الفنية.وعلمت «الشروق» أن الفنان عادل إمام استهل توجيه الأسئلة إلى الرئيس بسؤاله عن مدى جدية الإخوان المسلمين في تداول السلطة، وبناء دولة مدنية حديثة، فرد عليه الرئيس بقوله: "إن العجلة لن تعود أبدًا إلى الوراء، وأن الانتخابات الرئاسية ستجرى بشفافية أكبر من سابقتها بعد 4 سنوات من الآن، وسيكون لكل شخص الحرية في خوض السباق، والأمر ذاته بالنسبة للانتخابات التشريعية"، مؤكدًا أن مشروعه الرئاسي ينطلق من قاعدة تداول السلطة والإيمان المطلق بمدنية الدولة.من جهته طرح أشرف عبد الغفور، نقيب الممثلين، على الرئيس قضية الفنانة إلهام شاهين وتكفيرها على لسان أحد الدعاة السلفيين، حيث رد الرئيس مؤكدًا استياءه من الكلام الذي صدر من الداعية السلفي عبد الله بدر، وأنه دعا من خلال وزير الثقافة الفنانة إلهام شاهين لحضور اللقاء، إلاّ أنها اعتذرت، مشيرًا إلى أن الرئاسة ستجري اتصالاً بها في أقرب وقت، تعبيرًا عن استياء الرئيس مما طالها.وعبر عدد من الفنانين عن استيائهم مما وصفوه بـ«محاولات أخونة الدولة»؛ من خلال ضم العديد من رموز الجماعة إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان والمجلس الأعلى للصحافة، وتوليهم مناصب المحافظين، ومجالس إدارات المؤسسات الصحفية، ورفض الرئيس مرسي من ناحيته هذا الوصف، مؤكدًا أن التشكيلات الجديدة تضم مختلف تيارات مصر السياسية، وأنه علم من المسؤولين بمجلس الشورى أنهم اختاروا مسؤولي الصحف الجدد، وفقًا لقواعد مهنية مجردة، لا تمت للسياسة بصلة.

[موهاتما]

يا من تعب يا من شكه ويامن بليه معارضة ومظاهرات واعتصامات صار رئيس على الجاهز، ويحب البنك الدولي ويريد قروض ربويه ويقول بلا حياء بأنه مسلم

شكرا على المشاركة

[فيصل سالم]

هم زين رئيس الجمهورية يهتم بشعبه

اخ رسول هل تريد لمصر ان تحكمها الشريعه الاسلامية

ام تهكم على الرئاسة لانها تدعي الاسلام ولا تستطيع تطبيقه

[موهاتما]

هم زين رئيس الجمهورية يهتم بشعبه

اخ رسول هل تريد لمصر ان تحكمها الشريعه الاسلامية

ام تهكم على الرئاسة لانها تدعي الاسلام ولا تستطيع تطبيقه

الاخ المحترم فيصل:

شكرا لإهتمامك برأيي المتواضع، إنما انا في متابعة شيقة لتطورات مصر الحبيبة، قلبي تحز فيه سكاكين المتكالبين على السلطة، ولست استحي ان اقول: بأن مرسي لا يصلح رئيسا لمصر العزيزة!وهذا وجهة نظري

لماذا؟

لانه وضع يده في يد المجلس العسكري ذاك الذي قتل اكثر من ما قتل الطاغية حسني! ولماذا؟ لانه يشتري بكلام الله سلطة دنيوية! ولماذا ايضا؟ لانه يطمئن اسرائيل بأن معاهدات من ينعته مرشده بالمرتدين والعملاء، هي محترمة في عهده! و لكونه الرجل الخطأ لهذا المنصب.... والكثير الكثير: منها ان الاسلام يحرم التعامل بالربى، وحتى الشيوعية تدرك ويلات البنك الدولي، ولكنه لعجز حيلته يقبل ايادي الامريكي لينال قرضا سيرهق مصرا لعقود طويلة!

واذا كانت مصر قد ثارت، فتوقع لها الغربيون قبل العرب بكارثة اقتصادية ومجاعة وويلات... لكنها بلجانها الشبابية التطوعية ادارت الساحات ممتلئه بالملائين، فلم يجوعوا او يعتدوا ولم يمرضوا الا ليجدوا انفسهم يأبهون لانفسهم:

وهذا كله بلا نظام سياسي دنيء او اسلامي او عميل للغرب او الصين: لكنه مرسي ومرشده يريدون ان يكونوا الارباب ليقرروا اين يذهب هذا الشباب!

عزيزي ان الديمقراطية الغربية تجلب اليوم المتطرفين اليمين الا الحكم، وهل تدري لماذا؟ لان المتطرفين اليمين هم الاغلبية في الغرب/ وهم من أنتخب بوش المجرم الذي احتل بلدي، وقبله انظمة دعمت الطاغية صدام وايات الموت و... و... و...

فهل تعجب لو ان الاغلبية كانت يمين متطرف في مصر!

فهل ترى يا سيدي بأن اختيار انظمة تحكم يجب ان يكون في شدة انتخابات سفيهة لا حكمة فيها,/ فيرشح اليها من يبيع الامة بأسم الدين! ليصبح له سلطة، نعم هكذا قاد بوش المجرم حربه ليس ضد الطاغية، بل من اجل ما حل به العراق اليوم سيدي. وانا ويا ليت شعري لو اني اخطأت بان مرسي والاخوان لن يقودا مصرا الى الهاوية ايضا!

بعض من كلامي يدل على وجهة نظري في مرسي وفي الاخوان، وبعضه الاخر حقائق يتكلم فيها القاصي والداني!

الاخ فيصل الطائي:

اراك تحكم علي، فهل انا محق: فجملتيك افتقدتى الى علامة الاستفهام؟ وطغى عليها اطلاق الحكم في سؤال تهكمي اكثر منه كأستفسار؟

أنا سيدي لا اتوارى خلف اقنعة، ولربما لن اجيد يوما هذا الفن! لكني احاول ان انطق كلمتي بمذاق حلو! ليستصيغها المتلقي! فرجاءي ان تعاملني بالمثل!

[فيصل سالم]

اولا لا تسيئ الضن بى يا اخي فانا لست بستفزازي او عدواني فى الطرح وما لا يعجبني اوجه به وجهة نظري بدون تجريح او اقصاء

سؤالى كان للاستيضاح فقط وقد اجبت مشكوراٌ

اولاً ان اردت ان تفهم مصر فلا بد ان تقرأ تاريخها من عهد محمد على باشا والى اليوم

ما هي المتغيرات وما هي المتطلبات وما هي الاطماع والديون والتركيبه السكانية والتشعبات الحزبيه الخ
وادارة بلد ليس بالامر الهين خاصه وانك ملزم بارضاء الجميع لكي تزيح عن كاهل الشعب الارث القديم للنظام السابق
نعم مصر تعتاش على المساعدات الخارجية وان ارادت تغيير ذلك فلا بد لها ان تسعى بالتغيير البسيط ولسنوات طويله فانت لديك 80 مليون مواطن وليس اسرة صغيره
عايشت مصر من الطبقات الفقيرة الى الطبقات البرجوازية والغنيه ووجدت انهم جميعهم يدورون فى فلك الدوله ومصالحها الخارجيه

ناتي الان للجديد

هل يملك مرسى العصا السحرية للتغيير
وهل تود ان تتكرر تجربة الخميني فى مصر باحداث زلزال شامل للدوله واقصاء الاخرين
هل تعلم ما هى حركة الاخوان وما قدمت للاسلام من خدمات اجتماعية وتطوعية
هل تعلم ان حركة الاخوان تتعايش مع كل الاقليات والافكار الاسلامية الاخري مثل صوفية او شيعه او حتى وهابيه

حركة الاخوان لم تعطى المجال للتجربة وقد شاهدنا نجاحها فى حركة حماس فلماذا لا نعطيها المجال للتجربة وان فشلوا سيرفضهم الشعب بالتالى

انا استغرب التحامل على مرسى دون تقديم بديل او منقذ اما عن المجلس العسكري فهو من حفظ البلد من ثورة لا تبقى ولا تذر والمجلس العسكري لم يقتل الشعب بل حافظ عليه ولاكن لا تقرن لى حوادث بانها ظاهره عامه

والمجلس العسكري هو كان الحاكم الفعلى فى وقت الانتقال السلمي للسلطه ومع الايام لن يبقى له اي سلطه او نفوذ ولاكن بالوقت الراهن لا بد من وجوده الا ان تستتب الامور

المجلس العسكري لم يقم بانقلاب على مرسي لانه سرح قادته او احالهم للتقاعد فهل هو كما تصف بالسوء والقاتل

هذا ما اراه يا اخي رسول مع الشكر بالرد

[موهاتما]

اولا لا تسيئ الضن بى يا اخي فانا لست بستفزازي او عدواني فى الطرح وما لا يعجبني اوجه به وجهة نظري بدون تجريح او اقصاء

سؤالى كان للاستيضاح فقط وقد اجبت مشكوراٌ

اولاً ان اردت ان تفهم مصر فلا بد ان تقرأ تاريخها من عهد محمد على باشا والى اليوم

ما هي المتغيرات وما هي المتطلبات وما هي الاطماع والديون والتركيبه السكانية والتشعبات الحزبيه الخ
وادارة بلد ليس بالامر الهين خاصه وانك ملزم بارضاء الجميع لكي تزيح عن كاهل الشعب الارث القديم للنظام السابق
نعم مصر تعتاش على المساعدات الخارجية وان ارادت تغيير ذلك فلا بد لها ان تسعى بالتغيير البسيط ولسنوات طويله فانت لديك 80 مليون مواطن وليس اسرة صغيره
عايشت مصر من الطبقات الفقيرة الى الطبقات البرجوازية والغنيه ووجدت انهم جميعهم يدورون فى فلك الدوله ومصالحها الخارجيه

ناتي الان للجديد

هل يملك مرسى العصا السحرية للتغيير
وهل تود ان تتكرر تجربة الخميني فى مصر باحداث زلزال شامل للدوله واقصاء الاخرين
هل تعلم ما هى حركة الاخوان وما قدمت للاسلام من خدمات اجتماعية وتطوعية
هل تعلم ان حركة الاخوان تتعايش مع كل الاقليات والافكار الاسلامية الاخري مثل صوفية او شيعه او حتى وهابيه

حركة الاخوان لم تعطى المجال للتجربة وقد شاهدنا نجاحها فى حركة حماس فلماذا لا نعطيها المجال للتجربة وان فشلوا سيرفضهم الشعب بالتالى

انا استغرب التحامل على مرسى دون تقديم بديل او منقذ اما عن المجلس العسكري فهو من حفظ البلد من ثورة لا تبقى ولا تذر والمجلس العسكري لم يقتل الشعب بل حافظ عليه ولاكن لا تقرن لى حوادث بانها ظاهره عامه

والمجلس العسكري هو كان الحاكم الفعلى فى وقت الانتقال السلمي للسلطه ومع الايام لن يبقى له اي سلطه او نفوذ ولاكن بالوقت الراهن لا بد من وجوده الا ان تستتب الامور

المجلس العسكري لم يقم بانقلاب على مرسي لانه سرح قادته او احالهم للتقاعد فهل هو كما تصف بالسوء والقاتل

هذا ما اراه يا اخي رسول مع الشكر بالرد

عزيزي فيصل الطائي:

إذا ما قرئت تعقيبي السابق: فسترى بأني لم اسئ الظن اليك، بل اني استفهمت عن طبيعة كلماتك الموجهة الى كلامي ووجهة نظري، وإني لافضل ان لا ادخل الى جدال حول شأن حساس، فأنا لست سوى مهتم بشأن الانسان المصري، وانت كما اعتقد ايضا تهتم بشأن المصريين، لكننا نحن كلانا لسنا في مصر ولم نكن هناك في الثورة ولا بعدها! ام انك تعيش في مصر ايها الاخ المحترم؟

ولان الموضوع اساسا هو بشأن لقاء المدعوا رئيسا لمصر، وما هو الا رئيسا لبعض المصريين من الاخوان! فانا افضل لو اننا انشأنا نقاشنا الخاص بخصوص القضية! فهذا ليس تهربا!

ولكي اختصر عليك الموضوع، فأنا اتابع الحدث حسب وقتي المتواضع: وهذا بعض من رؤيتي للتطورات في مصر:


المصرى اليوم
المستشار أحمد مكي وزير العدل فى حكومة الاخوان في حوار للمصري اليوم: ربنا وضع الطوارئ فى القرآن الكريم
قانون الطواريء مستحيل أن يتم إلغاؤه فى مصر
أنا فخور بتعديلات الطوارئ
لا ديمقراطية بدون شعب واعٍ

اقرأ الحوار كاملا على الرابط
http://ow.ly/dAasd
#copied





Like · · Share · 8917100 · about an hour ago ·

[فيصل سالم]

عزيزي الاستاذ رسول

نعم انا معايش لمصر وتاريخ مصر فانا كل سنه هناك ومنذ فترة طويله وتعلمت جزأيا فى جامعاتها ولدي قراآت معمقه عن تاريخ مصر وتطوره السياسي والاجتماعي

سؤال منطقى : هل كنا نحاسب الحزب الوطني على اخطاء قياداته والاجابه كلا لان الحزب الوطنى ممثل فقط بالرئيس حسني مبارك

سؤال ثاني : هل لو استمر النظام السابق فى الحكم ستتحسن الامور والاجابه كلا والايام اثبتت ان فى السنوات الاخيرة كانت الامور تتجه الى الاسوء

يجب عليك يا اخ رسول ان تقرأ تاريخ الاخوان المسلمين بشكل جيد وماذا قدموا وما انجزوه

انا وانت لا نحب الاسلام الريداكالي او الاصولي المتزمت الذى يقمع الاخرين كما هو الوهابيه مثلاً او الثورة الايرانيه

والاخوان المسلمين وجدوا لكي يتعايشوا مع الجميع وحتى مع غير المسلمين

فلماذا لا نجربهم لاربع سنوات ومن ثم نقرر ان يستمروا او ينهب الثورة كائن من كان

مصر قلب العالم العربي وقوته ولا يجب ان تكون مهمشه وفاقدة لدورها وان كان محمد على باشا قبل 200 سنه صنع منها دوله عظيمه خلال عشر سنوات

فحسني مبارك قد باعها ودون وعي خلال فقط عشر سنوات والعرض كان على كل شى وبابخس الاسعار ويجب ان تطلع على الكوارث التي احدثها

لا اقول الاخوان المسلمين ملائكه ولاكنهم حركه منظمه ولها اذرع طويله فى الخدمه الاجتماعيه وقد وصلوا بالانتخاب فلماذا نحرمهم حقهم فى ممارسة الحكم