اليوم التقيت بمريض عمره 77 سنة و ظل يسولفلي عن شبابه و بطولاته الرومانسية و انه مكان يقتنع بوحدة بسهولة (روحه خضرة ليهسة هههه) فكلي اني حالتي مثل الشاعر الإنجليزي "بيرون" الي كان يتمنى لو أن نساء العالم فماً واحداً ليقبله ويستريح ..
مدري حمى عليه مدري صدك ههههه