"يحتاج الحديث مع الآخرين جهداً لم أعد أمتلكه"
"يحتاج الحديث مع الآخرين جهداً لم أعد أمتلكه"
" كنت أريدك أن تفهم شيئًا واحدًا، أنا ما كنت أخاف أن يرحل أحدنا يومًا، أنا مؤمن بالقدر خيره وشره، وأن الفراق سيأتي على أي حال، لكني كنت أخاف حقيقة أن تأتي اللحظة التي لا يعني فيها أحدنا للآخر شيئًا، أن يموت أحدنا في قلب الآخر قبل الفراق المكتوب لنا، كنت أخاف هذا جدًا ."
" أنتِ أكثر منكِ
لو صرتِ خيالاً يرتديه الهواءُ
أو نجمةً تكفِّر عن ذنوبها بالجلوس بين المهاجرين
كعينِ ماءٍ
لو صرتِ شيئاً يمكنني حمله
وهو بعيدٌ مثل هديلٍ يروي خرافةً وينام
لو صرتِ كسلَ الحصار أو ورقةً
أكتبُ عليها مناداتي لأطياف الذّهب المتكتِّم
على سرِّه
لو وقفَ قليلاً جداليَ مع الصَّعتر
لاكتفيتُ بشيءٍ أسرقُ نعاسه المشتَّت بكمائنه.
أنتِ أكثر منكِ
وحصانيَ توسَّدَ أوَّلَ مدينةٍ رأيتكِ فيها."
"أنفك العنابي الصغير وأنفي
مدخلان لرئة واحد كبيرة
كانت حدود جسدي أطراف اصابعكِ
و نهايات شعركِ المموج
اللحظة التي تماهيت فيها مع الله
أيةُ صورة أنقى
أيةُ صورة اجمل
يتمثل فيها الله
منكِ؟"
“ من المُؤسف جدًا بأنّ هذه اللغة على شساعتها وعمق معاني مفرداتها إلا أنها تبدو بالنسبة لي بائسة، لان ليس هنالك أي كلمةٌ قد تُخبرك عن المعنى الحقيقي الذي أحملهُ إليك .”
حيييل ...شگد صار مشايفة صاحب الموضوع بالمنتدى !! الله يذكرك بالخير كلاوديوس
"أريد أن أقول لكِ أني أختاركِ كل يوم، لكن الحقيقة أني لا أرى اختيارات سواكِ.. لا شيء يملأ عيني مثلكِ. لا يملأ قلبي غيركِ.. أفتح عيني كل يوم في الصباح وقلبي متجه نحوكِ.. أحبكِ بشكل عفوي بسيط لا مراءاة فيه.. أحبكِ واستريح لكِ وآنس بكِ وتعجبني ضحكتكِ وجبهتكِ وعينكِ ويدكِ"
"أنا مُعجبٌ بالطريقَة الّتي تتحولينَ فيها بسهولة من أمرأة إلى طفلة ، ومن طفلة إلى إمرأة ، الأمرُ كـَ مَثل قوسٍ لامس أوتار كَمانٍ ، وخلقَ لحناً سماوياً."