أراني أتخبط عشقا..!!!
أراني أتخبط عشقا..!!!
انت الحبل الذي تعلقت به ذات سقوط ونجوت ...
*تلك القمة " الباردة ، انت من اوصلنياها ...
حلاة الدنيا بعيونك
يما تدري
اطيح وي الدمع كلما يذكرونك
من شفتك
لكيت هواي ما يسوون من دونك
من شفتك عرفت الدنيا ما تنعاف
ومن شفتك لكيت الناس مو أنظاف
ولكيت بدمي شي منك
وكبل لا أشوف إلي بروحي
شفت روحي أحبنك
ﺍﻟﺤﺐ ﻳﻔﻘﺪ ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻦ ﺑﺮﻳﻘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻐﺎﺭ ﺃحدنا ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻴﻠﻔﻆ ﺑﻤﺠﺤﻒ ﺍﻟﻘﻮﻝ ، ﺃﻭ ﻳﺸﻌﺮ ﺃحدنا ﺑﺎﻟﻈﻠﻢ ﻓﻴﺘﺮﻙ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺭﺏ ﺍﻟﻈﻦ # حدث الاثنان معنا ..
هل اخبرتك اني مصاب بعينيك ..
بهالة الشعر التي تغطني كلما نظرت اليهما ..
بـافراط السكّر الذي تنثه شفتاك وهما ترسمان الكلمة الأجمل
بالحرج الذي يشغل ملامحك حين اخبرك عنك .. كما انا
بالانتماء للجغرافيا التي تؤرخني .. على نسق المستكشفين وسفنهم الشراعية جدا
بك .. كانثى تحتكر الاستثناء ..
بزاوية النظر لك .. الحادة ... كمذاق بهار شرق اسيوي ..
بالاشياء التي أُحبها .. لأنها تحمل الى ذاكرتي .. الشعور بالدوار بالعطر بالموسيقى ..
بمتلازمة حضورك وارتفاع وتيرة النهر الفاصل بيننا .. كدعوة للغرق
بالعطش ايتها المشعة بالعطش ..!!
هل اخبرتك بذلك ..؟ ..!
لـ قاسم مهدی (نیو)
عيناك كالحبّ المفاجئ
كالبراءة حين تُفترعُ البراءة
مرّ المغني تحت نافذة وأعلن يأسه
_من أنت؟
_عاشق
_من اين جئت؟
_أنا من سلالات الزنابق والمشانق
والريح تحبل .. ثم تُنجبني
وترميني على كل الجهات
_ماذا تريد؟
_أُريد ميلاداً جديدا وأريد نافذة جديدة
لأحبّها سرّاً وتقتلني علانية
_وأرحل عنك ..
لا يجب على الجميع معرفة ما تخبئ ابتسامتنا خلفها من عناقاتٍ و أكوانٍ و مئاتٍ من أُحبّك...
أو كيف تطبعُ قبلةً مخمليّة على كتفي عندما يلامسه كتفك بهدوءٍ شديد...
كلانا يبعثُ رسائل الحبّ متنكّرة بكيف حالك، و يتذوّق موسيقى الآخر في كوب قهوته...
أنا أنظرُ إليكَ و أقفُ مكاني بينما يركض داخلي نحوك، بوجهٍ ساكنٍ و عقلٍ قارب على الجنون، أهمس لقلبي علّك تسمعني داخله، أُحبّك.
لا يجب على الجميع رؤية الخيوط التي تربطنا من على بعد مئة متر أو مئة ميل قد خرجت من أعمق فجوة في صدورنا و أقسمت ألّا تنقطع.
فلنحتفظ بهذه الأسرار إلى الأبد. فلنبقى سرّاً، أنا و أنت •
أُصبتُ بكَ ولا أدعو الله النجاةَ قط ^^