نحن نعاني في مخيلتنا اكثر من الواقع!
نحن نعاني في مخيلتنا اكثر من الواقع!
أينَ أنت؟
تأخَّرَ بنا العمرُ كثيراً
وأغلقتُ حكايتَك
وتركتُ لكَ مفاتيحَها تحتَ عتبةِ الأمس
خُذها إن عُدتَ يوماً
تجوَّل في الحكايةِ بهدوءِ غريبٍ عائد
واذكُرني بِخيْر
ليست كل النساء سواسية
فمن دون النساء هناك امرأة تعرف وتيرة النوم الخاصة بك..
وعاداتك السيئة.. وخططك للمستقبل..!
أنا ذلك الشخص السيء الذي ينسحب من مكانه
في حياة احدهم.. فقط كي يتخلص من قلقه واضطرابه..
دون أي اعتبار للمشاعر..
كنت دائما هكذا.. ولا زلت.
يا ترى هل يأتيك طيفي في منامك
ام فقط انا من يرى طيفك ومتمسكا به
شخبطتها هسه
مرينه بدربكم
ابلغ عزيزا في ثنايا القلب منزله
أني وان كنت لا القاه القاه
(بصوت الصاكة الظاهرة صورتها اعلاه!)
"سلام على اولئك الذين رأوا جدار روحك يريد ان ينقض، فأقاموه.. ولم يفكروا ان يتخذوا عليه اجرا"
وأعذبُ الوصلِ وصلٌ كنتَ تحسبُه
من المحالِ فأضحى صدفةً قَدَرَا