في بلدي ..
لايستطيع شعب باكمله محاسبة فاسداً واحد .. ولكن فاسداً واحد .. بامكانه تدمير حياة الشعب باكمله ..!!!
في بلدي ..
لايستطيع شعب باكمله محاسبة فاسداً واحد .. ولكن فاسداً واحد .. بامكانه تدمير حياة الشعب باكمله ..!!!
في بلدي ..
يُهدد الإعلامي الصادق .. ويُحترم الإعلامي المنافق ..!!!
في بلدي
) :
نستغيث
اين انتَ يا صلاح الدين
فقد ضاع الصلاح، وضعـُفَ الدين
وانتكست كل اعلامنا
و اصبحنا ( ملطشة) و( مكسرَ ) عصا للأمم
بكل ألوانها..
اصبحنا ( حايطَ اِنصيص) لكل عابرٍ
ومنتهكٌ حرمتنا
اصبحنا ارضا حرة يتقاتل فيها
كل من ارضعته الخنافِسَ والقذا
اصبحنا وامسينا تحت اقدامِ
من كانوا بالامس تحت اقدامنا
حتى من ابناء جلدتنا!!
في بلدي
<>
[]
هيلينا" امرأة من احدى بلاد( الكفر)!
تم القبض عليها بسرقة في سوبر ماركت وتم ابلاغ الشرطة
للقبض عليها
والمفاجأة كانت:
عند وصول الشرطي سالها :
ماسرقتِ!؟
قالت :
" خمس بيضات لتغذية اولادي الجياع"
ضابط الشرطة اخذها الى السوبر ماركت واشترى لها ولأولادها مواد غذائية،
المرأة (هيلينا) بدأت بالبكاء وسالت ظابط الشرطة ، سيدي هذا اكثر من اللازم الذي تفعله من أجلي
رد ضابط الشرطة :
في بعض الأحيان لايجب ان نطبق القانون
ولكن يجب أن نطبق الأنسانية"
هذهِ الانسانيه حقا....................... كفار!
نسخة منه الى :
حكومتنا المسلمة...
الى من يهدم بيوت الفقراء بحجة انهم متجاوزين على المال العام دون ايجاد السكن البديل لهم .
(بلباس الاسلام يتلفعون) !
) :
يُقال..
أن لصاً سرقَ مالاً من شخص في حقيبة
وحين فتحها وجد فيها مع المال.. دُعاء يقول:
"اللهم احفظ مالي ولاتجعله عُرضةً للسرقة"
فقال اللص لجماعتهِ:
أرجعوا المال لصاحبهِ،
فتعحبوا وسألوه :
لماذا؟
أجاب:
لا أريد ان تهتز ثقته في الدعاء
فنحن لصوص مال ولسنا سُرّاق عقائد!
*
وفي بلدي
خبراء
في سَرِقَةَ المالَ وانتهاكِ العقائِد!
في بلدي
) :
يحكُمَنَا
لُصوصٌ مُحترفين،
يبيعوننا، ويشتروننا، ونحنُ من الشاكرين
نحنُ شعبٌ صارَ يخاف من خيالهِ
واِذا صاحَ بهِ الجبانُ قالَ: آمين
امتلكنا عادياتِ الزمان كُلَّها،
مُذ خُلِقَت الارضُ
الى هذا الحين.
ارضنا اكبرُ مقبرةٍ للشُهداء
واكثرُ ارضٍ تأوي المشردين
أللهُ ما أكبر جُرحُنا
اللهُ ياربَّ العالمين
:
في بلديِّ
°
°
عُزِلْنَّا
توّحدَّ الكلُّ .. ضِدَّنا
كأنَّنا.. بلدٌ
خرجَ وباءُ الغيرةِ.. مِنَّا!
) :
لن
يتحرر بلديِّ.. برجالٍ
يتخذونَ الدينَ.. عَصا!!
في بلدي
الكليجة حيل طيبة ويه الجاي
في بلدي
) :
لم يُحدثَنيِّ التأريخَ يوماً..
أن شعباً.. قتلَ رَجُلَ دين،
ولكن..
مُذ كُتِبَ التأريخُ ولحدِّ اللحظةِ
أرى
رجُلَ دينِ بلديِّ.. يَقتُلُ شعبَّيِّ!