شيصير لو يخلون بالسيطرات أجهزة تفتش السيارة بدون ما ينزل الركّاب؟ بارحة كنت رايح للكاظمية راكب كيا (حافلة صغيرة) وصلنا للتفتيش لازم ننزل .. شفت مرة كبيرة بالسن حتى حيل مابيهة كوة ركبت بالحافلة زين هاي شلون تنزل وتصعد مرة ثانية؟ الحمد لله الشرطي قدّر هالحالة ما نزلّهة هي وبعد مرة ثانية هم كانت شوية كبيرة بالسن وأنا أيضاً لأن قدّر وضعي ككفيف بصر ، لكن شيصير لو يخلّون جهاز يفتش الركاب وهم كاعدين بالسيارة بحيث ميحتاج ينزلون ؟ على الأقل لا تأخير ولا تصير فوضى
تباً لمن يقف مع الباطل ضد الحق ويرمي الناس بتهم لا أساس لها من الواقع بل ويجعل الجاني مجني عليه ويجعل المجني عليه جاني.
كنت أتمنى الوصول الى شبابي كي أتكلم بما أؤمن به لكن مع الأسف لم يسمح لي أحدٌ بذلك، حتى عالم الأنترنت في حقيقته عبارة عن بؤرة للدكتاتورية وتجمعاً للمنافقين والكيّالين بعدة مكاييل، تباً للشرق الأوسط كم يحوي من نفاق ودجل وكذب ودكتاتورية ! أنهُ بحق الشرق الأوسخ.
وأَقتَلُ داءٍ رؤيةُ العَينِ ظالِماً، يُسيئُ ويُتلى في المحافلِ حمدُهُ.
هذا ينطبق على كم موقف صارن بية هاليومين بس اعذروني مرح أسولفهن لأن أمور خاصة.
استمر
أشعر بالانزعاج الشديد والغضب، موقف سخيف جداً، لماذا يتبادل البعض الشتم لمجرد الاختلاف ؟ أليس الإنسان له عقل وضمير؟ تباً كم حيوانات هؤلاء! ربما الحيوان أفضل على الأقل لا يسب ولا يشتم وإن فعل فلا عتاب عليه لأن لا عقل له، لكن العتب واللوم على من يدعي الثقافة والعلم وهو أسوأ الناس وأقلّهم أدباً وأدناهم أخلاقاً، كم مؤلم حينما ترى شخص كبير السن يتعرض للشتم على وسائل التواصل الاجتماعي أمام آلاف المشاهدين لأنه أخطأ .. نعم هو مخطئ يجب تقويم خطأه وإرشاده الى الفكر الصحيح لا شتمه والطعن به كما يفعل الحمقى، أرجو المعذرة سيدي القارئ لكني إن لم أكتبها هنا سينفجر رأسي من الغضب فما أكثر هذه المهاترات!
خبر سيئ تباً لماذا الإهمال، أضعتم فرصةً لا أظن أني سأحصل عليها كم أخبرتكم بضرورة التحرك بسرعة