في السادس من أيلول عام 2016: جرت مناقشة رسالة الماجستير التي كتبتها بعنوان (الجرائم ضد الإنسانية في المنازعات المسلحة غير الدولية) بإشراف الأستاذ الدكتور حيدر أدهم عبد الهادي، أما لجنة المناقشة فتكونت من الدكتور (كريم مزعل الساعدي) رئيساً وعضوية كل من الدكتورة (زينب أحمد) والدكتورة (رنا سلام)، وبعد المناقشة قررت اللجنة قبول الرسالة مع بعض التعديلات وبتقدير جيد جداً. هكذا انتهت مرحلة الماجستير (ولو ماكو فايدة لهسة ما متعين بس يلة كل اسمها شهادة هههه)
مناقشة رسالتي وقبولها ليس كل شيء، فهناك متطلبات يجب القيام بها وهي دورة طرائق التدريس التي ينبغي اجتيازها، هذا ما قمت به فعلاً في 27 تشرين الثاني حتى 8 كانون الأول حيث اشتركت في دورة لطرائق التدريس في الجامعة التكنولوجية، هذه الدورة أفادتني كثيراً فقد تعرفت على أشخاص من ذوي الشهادات العليا كالصديق العزيز محمد سعد ماجستير في هندسة العمارة وغيره، الشيء المهم جداً أنني تعلمت الخروج والتنقل باستخدام وسائل النقل الجماعي (الكيا أو الكوستر) أو كما نسميه بالعراقي (أروح وأجي بالنفرات أو عبرية)، حيث كنت أتنقل بسيارات الأجرة (التاكسي) اذا خرجت وحدي قبل المشاركة في الدورة.
وفي شهر كانون الثاني من العام 2017 استلمت الأمر الجامعي بمنحي شهادة الماجستير وأصبحت أحمل درجة عليا رسمياً.
تستاهل استاذ حسن واني هماتينه مكو تعيين علوم حاسبات وكولشي مكو
ان شاء الله الدكتوراه
الف مبروك على الماجستير
لا تفكر بالتعين النشاط الخاص له مستقبل افضل
شكراً جزيلاً على حظي الدكتوراه مال قانون توقفت هالسنة ههههه الله كريم يوم نتعين يا ربيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارعة
الله يبارك بحضرتك أستاذ غسان، حتى القطاع الخاص صار واسطات قدمت على كم كلية أهلية ما قبلوني، شكرا على المرور.الف مبروك على الماجستير
لا تفكر بالتعين النشاط الخاص له مستقبل افضل
هذا استعراض لمذكراتي المهمة وأبرز ما جرى من أحداث أتذكرها، أتمنى أنها أعجبتكم وسرّني مروركم العطر وتنويركم الموضوع، ربما سوف أسطّر ما يثيرني من أحداث في المستقبل وأكيد الجميع مرحَّبٌ به فمن شاء ان يكتب ويسطّر مشاركاته هنا فليتفضل مشكوراً.
نسيت القول أني كلما دخلت كليتي بعد النجاح من التحضيرية يراودني شعورٌ بالغربة، فلا أصدقائي اللذين رافقوني أجدهم ولا أنا طالبٌ فأجد غيرهم، بالأمسِ كنتُ ابنها وأنا اليوم ضيفها وربما غداً غريباً عنها، هكذا حال الدنيا تجمع قليلاً وتفرّق كثيراً.
استمتعت كثيراً بقراءتها اليوم
ان شاءالله أقرأ لك.. بالتوفيق
ألف أهلاً بك في أي وقت
رد مع اقتباس