الفيلم الذي لا اشبع من مشاهدته حتي صار في البيت باسمي و ينسب الي
لا افوت اي فرصة عرضه علي التلفاز لاشاهده
يحكي عن مسيرة دورية من جيش التحرير الوطني نحو الشرق، تونس، يعبرون خلالها الأسلاك الكهربائية الشائكة و الألغام التي زراعتها فرنسا على طول الحدود لتعزل الجزائر عن دول الجوار... خلال هذه المسيرة تقابلهم الكثير من التحديات الإنسانية و الحربية، يواجهون الموت مرارا و تكرارا ويبذلون ما وسعهم لإنجاح المهمة و العبور إلى الطرف الآخر و معهم أسير من حلف الناتواو الأطلس( النسيان مني)، الذي سيكون شاهدا على أن الثورة ليست من صنع قطاع الطرق أو الفلاقة كما تقول فرنسا و لكنها ثورة منظمة و أخلاقية و انها سوف تنتصر و شاهدا أيضا على جرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر